جينيفر أنيستون: ماثيو بيري كان سعيدا وبصحة جيدة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
قالت نجمة المسلسل الأميركي "الأصدقاء" جنيفر أنيستون، إن شريكها النجم الراحل ماثيو بيري كان سعيدا ويتمتع بصحة جيدة قبل وقت قصير من وفاته.
وقالت أنيستون في أول مقابلة لها مع مجلة Variety منذ وفاة بيري: "كان سعيدا. وكان يتمتع بصحة جيدة وأقلع عن التدخين، أصبح يكتسب حالة مهنية جيدة. هذا كل ما أعرفه".
إقرأ المزيدوقالت الممثلة إنها تواصلت مع بيري يوم وفاته.
هذا وكانت بوابة TMZ الإلكترونية قد أفادت في وقت سابق بأن بيري توفي عن عمر يناهز 54 عاما، وإن سبب الوفاة هو أنه ربما غرق في منزله. وحسب مصادر البوابة، فقد تم العثور على جثة الممثل في الجاكوزي بمنزله. ويشار إلى أنه لم يتم اكتشاف أي آثار للمخدرات في مكان الحادث، وأن الوفاة لم تكن عنيفة.
اكتسب ماثيو بيري شعبية واسعة النطاق بفضل دور تشاندلر بينغ في المسلسل التلفزيوني الأمريكي الشهير "الأصدقاء"، وبالإضافة إلى ذلك، تضمنت المسيرة الإبداعية للممثل السينمائي عددا من الأدوار الرائدة في أفلام الكوميديا الرومانسية الشهيرة "أسرع واجعل الناس يضحكون"، "المحتالون"، "Tango for Three"، وكذلك كوميديا الجريمة "The Whole Nine Yards". وتم ترشيح بيري لنيل الجوائز الأمريكية المرموقة مثل "غولدن غلوب" و"إيمي."
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الثقافة العالمية
إقرأ أيضاً:
حملة عيشها بصحة.. فعالية توعوية لتعزيز النظافة والوقاية من الأمراض المعدية
نظم مركز المنشية بمدينة طور سيناء، فعالية توعوية شاملة ركزت على أهمية النظافة الشخصية وتطهير الأيدي كخط دفاع أول للحد من انتشار الأمراض المعدية، خاصة الأمراض المنتشرة خلال الفترة الحالية.
وتناولت الفعالية عددًا من المحاور التوعوية المهمة، حيث تم استعراض الطرق الصحيحة لغسل اليدين بالماء والصابون، وكيفية الاستخدام الأمثل للمطهرات الكحولية، إلى جانب التوعية بالأوقات الحرجة التي تستوجب غسل اليدين، مثل قبل تناول الطعام، وبعد استخدام الحمام، وبعد العطس أو السعال.
كما شملت الفعالية التعريف بأبرز الأمراض المعدية المنتشرة حاليًا، وعلى رأسها متلازمة اليد والقدم والفم، من حيث طرق الانتقال والأعراض وسبل الوقاية والتعامل مع الحالات، بالإضافة إلى الجديري المائي، مع توضيح كيفية حدوث العدوى، وأهم العلامات الإكلينيكية، ومتى يستلزم الأمر العزل واتباع إجراءات الحماية. وتم كذلك تسليط الضوء على الأمراض المستجدة حديثًا وطرق ملاحظتها والمؤشرات التحذيرية المرتبطة بها.
وفي سياق متصل، جرى التأكيد على استراتيجيات الوقاية العامة، التي تضمنت أهمية التباعد في الأماكن المزدحمة، والالتزام بآداب السعال والعطس، والحفاظ على نظافة البيئة المنزلية والمدرسية، إلى جانب ضرورة التهوية الجيدة للأماكن المغلقة.
كما تم توضيح آليات الإبلاغ والتعامل مع الحالات المشتبه بها، من خلال شرح خطوات التواصل مع المركز الصحي، وكيفية العزل المؤقت للحالات لحين الفحص، والحالات التي تستوجب التوجه الفوري للطوارئ أو طلب المشورة الطبية.
واستهدفت الفعالية الأطفال وأسرهم، في إطار الحرص على بناء جيل واعٍ صحيًا، قادر على حماية نفسه ومحيطه من مخاطر الأمراض المعدية، ودعم الجهود المستمرة لنشر ثقافة الوقاية داخل المجتمع.