شهد منطقة حدائق القبة مسيرات تأييد حاشدة أمام لجنة مدرسة السلام وذلك بعد قرار مد التصويت لمدة ساعة إضافية في بعد المدارس.

وأشاد المواطنين بدور رجال الأمن على مجهوداتهم وتسير إجراءات الدخول والتعامل ومساعدة كبار السن والعجائز على الدخول الي اللجنة والمحافظة على الأمن.  

حرصت السيدات على رفع علم مصر وتشغيل الأغاني وإطلاق الزغاريد في مشاهد احتفالية، تأكيدا منهم على حبهم لوطنهم وحرصهم على المشاركة في الاستحقاق الدستوري.

كما حرصت السيدات على اصطحاب أطفالهم ، كما حرص كبار السن على الحضور، وعمت الفرحة الجميع، رافعين أعلام مصر، بينما حرص البعض على مساندة كبار السن.


شهدت اللجان الانتخابية مدارس أنصاف سري بالزيتون إقبالا كبيراً من المواطنين 
في اليوم الثالث للانتخابات الرئاسية 2024، من جميع فئات المجتمع.

شهدت اللجان الانتخابية اليوم حشد كبير منذ الساعات التي سبقت فتح اللجان واستمر الحشد الكبير حتي قبيل انتهاء غلق اللجان في اليوم الأول الانتخابات

وشهد اليوم الثالث والأخير من الانتخابات الرئاسية تواجدا مكثفا من قبل الناخبين، الذين حرصوا على الإدلاء بأصواتهم في ذلك العرس الديمقراطي؛ حيث احتشدوا أمام اللجان والمقار الانتخابية في أجواء احتفالية مبهرة.

 

IMG20231212211516 IMG20231212211513 IMG20231212211510 IMG20231212211438 IMG20231212211428 IMG20231212211426 IMG20231212211126 IMG20231212211116 IMG20231212211110

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاستحقاق الدستورى الانتخابات الرئاسية الإنتخابات الرئاسي الهيئة الوطنية للانتخابات الرئاسة2024 الرئاسي عبد الفتاح السيسي اللجان الانتخابية انتخابات الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسة2024 انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة

إقرأ أيضاً:

روسيا تمتنع عن التصويت على قرار في مجلس الأمن عن السودان وتكشف الأسباب

تاق برس – بتأييد 14 عضوا وامتناع روسيا عن التصويت اعتمد مجلس الأمن الدولي قرارا يطالب بأن توقف قوات الدعم السريع حصارها للفاشر- عاصمة ولاية شمال دارفور بالسودان- ويدعو إلى وقف فوري للقتال وخفض التصعيد في الفاشر ومحيطها وسحب جميع المقاتلين الذين يهددون سلامة وأمن المدنيين.

 

 

القرار، الذي قدمت مشروعه المملكة المتحدة، يطالب بأن تكفل جميع أطراف النزاع حماية المدنيين بما في ذلك عن طريق السماح للراغبين في التنقل إلى مناطق أكثر أمنا داخل الفاشر وخارجها بالقيام بذلك.

يشير القرار إلى ضرورة حماية جميع المدنيين وفقا للقانون الدولي، ويطلب من الأمين العام أن يقدم- بالتشاور مع السلطات السودانية والجهات الإقليمية صاحبة المصلحة- المزيد من التوصيات لحماية المدنيين في السودان

 

السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد قالت إنه ينبغي لمجلس الأمن بذل كل ما في وسعه لإنهاء القتال في السودان وتسهيل زيادة فورية للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع للأشخاص المحتاجين بشدة، مشددة على أن هذا هو السبب وراء تصويت بلادها لصالح القرار.

وأضافت حسب بيان في موقع الأمم المتحدة الرسمي “اجتمعنا معا للمطالبة بحماية المدنيين والسماح للمساعدات الإنسانية بالتدفق بحرية إلى دارفور وبأنحاء السودان وعبر الحدود وخطوط الصراع وفقا للقانون الدولي. اجتمعنا معا لدعوة جميع الدول الأعضاء للامتناع عن التدخل الخارجي في هذا الصراع، والذي إذا استمر، فلن يؤدي إلا إلى المزيد من عدم الاستقرار”.

وأكدت أيضا أنهم اجتمعوا اليوم للدعوة إلى وقف فوري للأعمال العدائية، مما يؤدي إلى حل مستدام لهذا الصراع.

وشددت على أنه إذا لم تحترم الأطراف المتحاربة القانون الدولي الإنساني، ولم تسهل الوصول الإنساني، فيتعين على مجلس الأمن اتخاذ إجراءات لضمان تسليم وتوزيع المساعدات المنقذة للحياة من خلال النظر في جميع الأدوات المتاحة له.

 

 

وقالت إن السودان أصبح أسوأ أزمة إنسانية في العالم، لكن المجتمع الدولي تجاهل هذه الأزمة لفترة طويلة، واشارت إلى أن “الشعب السوداني لاحظ الصمت والتقاعس وشعر بهما”. وأضافت “سنراقب عن كثب، وإذا لم يتغير الوضع على الأرض للأفضل، فيجب على هذا المجلس اتخاذ المزيد من الإجراءات”.

 

 

بعد امتناعها عن التصويت على مشروع القرار، وصفته نائبة مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة آنا يفستيغنييفا، بأنه يتناقض مع الحقائق على الأرض ويتجاهل “تعليقات السودانيين أنفسهم”.

 

وقالت إن الوضع في الفاشر هو مجرد ذريعة وإنه من الصعب تحديد الهدف من القرار.

وأضافت أن بلادها لا يمكن أن توافق على توجيه الدعوة لجميع الأطراف السودانية لضمان الوصول الإنساني بما في ذلك الوصول عبر الحدود.

مندوبة الولايات المتحدة – ليندا غرانفيلد توما-الفرنسية

وقالت: “نلفت انتباه أعضاء المجلس إلى أن السيطرة على الحدود الوطنية والعبود الحدودي لأي بضائع، هما مسألة سيادية للسلطات التي تتولى المسؤولية”.

وأضافت أن أي محاولة لما وصفته بفرض إعفاءات مصطنعة من هذا المبدأ أو إحالة هذه الصلاحيات لأطراف من غير الدولة، تعد تعديا واضحا على سيادة السودان وسلامة أراضيه.

 

ودعت “بعض أعضاء المجلس” إلى التوقف عن التخفي وراء أهداف نبيلة تتمثل في دخول المساعدات الإنسانية إلى السودان، من أجل الترويج لأجنداتها غير البناءة.

وشددت على ضرورة عدم المبالغة في وصف مشكلة انعدام الأمن الغذائي في السودان.

 

وفيما أقرت بوجود مشاكل مرتبطة بالغذاء، قالت إنها ليست ناجمة عن قلة الإمدادات الغذائية، ولكن عن صعوبة توزيعها في بعض المناطق بالإضافة إلى الوضع المالي للسكان.

وأكدت أهمية التعاون مع الحكومة السودانية – بدلا من استغلال مشكلة الجوع – لمعالجة مشكلة الغذاء ودعم الزراعة.

السودانالفاشرروسيا

مقالات مشابهة

  • القبض على المتهم بالتعدى على كلب بسلاح أبيض فى منطقة حدائق القبة
  • الخضار والفواكه تقي كبار السن من الإصابة بالاكتئاب
  • إجراءات الاحتلال وعدوانه على غزة يضاعفان خسائر مزارعي الجولان المحتل
  • الصين تخترع ابتكارات تساعد المسنين
  • ابتكارات تقنية تساعد مسنّي الصين على مواجهة تحديات الحياة اليومية
  • كاتب صحفي: الدولة تبذل جهودا مكثفة لرعاية كبار السن وضمان تمتعهم بجميع حقوقهم
  • انطلاق الحملة الانتخابية الرئاسية في موريتانيا
  • روسيا تمتنع عن التصويت على قرار في مجلس الأمن عن السودان وتكشف الأسباب
  • معبر ارقين يستقبل اكثر من ٧٠٠ سودانيا مرحلا أبعدهم الأمن المصري بينهم كبار السن واطفال
  • إعدام «فيزا»