بدء فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية المصرية
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
انتهت عمليات التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية بعد إغلاق صناديق الاقتراع مساء الثلاثاء في جميع اللجان الفرعية البالغ عددها 11 ألفًا و631 لجنة على مستوى المحافظات المصرية.
وستُعلن النتيجة النهائية للعملية الانتخابية في 18 ديسمبر الحاليّ.
أخبار متعلقة في يوم واحد.. 7 شهداء في اعتداءات الاحتلال على جنينمحمية الشمال للصيد المستدام تتيح باقة جديدة للصيد والتخييمإقبال غير مسبوقوأعلن المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات في مصر، أن نسب التصويت في الانتخابات الرئاسية، تجاوزت 45% من أعداد المواطنين المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين.
وبحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية، قال في مؤتمر صحفي مساء الاثنين، إن الهيئة رصدت إقبالًا كبيرًا من قبل الناخبين في مختلف محافظات الجمهورية، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية.
وأشار إلى أن عددًا من لجان الاقتراع نفدت بها بطاقات التصويت، وهو الأمر الذي وجهت معه الهيئة بتدعيمها بمزيد من البطاقات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة مصر الانتخابات الرئاسية المصرية انتهاء التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية فی الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
الهيئة الدولية لدعم فلسطين: مبادرة ويتكوف كانت منحازة بالكامل للاحتلال
أكد الدكتور صلاح عبدالعاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم فلسطين، إن مبادرة ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط، قد انهارت قبل أن تبدأ نتيجة تصعيد من إسرائيل ورد من حماس.
وأضاف عبدالعاطي، خلال مداخلة ، على قناة القاهرة الإخبارية، "مبادرة ويتكوف كانت منحازة بالكامل لدولة الاحتلال، والمبعوث الأمريكي خدع حركة حماس بالموافقة خلال أكثر من ثلاثة أسابيع من المفاوضات حول اتفاق وقف إطلاق النار، هذا الاتفاق قوبل برفض كامل من إسرائيل، التي أعلنت أن ملاحظاتها بعيدة تمامًا عن المقترح، ثم قام ويتكوف بإرسال نسخة معدلة من المقترح إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، حيث تم تعديلها لتقترب بنسبة 90 إلى 95% من المطالب الإسرائيلية، ثم تبناها المبعوث الأمريكي وأعلنها كاقتراح نهائي."
وتابع: "عندما قدمت حركة حماس ردها بعد التشاور مع الفصائل الفلسطينية، كانت الموافقة واضحة على المقترح مع بعض الملاحظات الجوهرية، أبرزها ضرورة اختبار حسن النوايا في قضية إطلاق سراح الأسرى على مراحل خلال فترة الاتفاق البالغة 60 يومًا، بدلًا من التنفيذ الفوري، كما طالبت بتغيير مصطلح 'إعادة الانتشار' إلى 'انسحاب إسرائيلي' إلى خطوط الثاني من مارس."
وأوضح عبدالعاطي أن إسرائيل استأنفت عدوانها على قطاع غزة، مستدركًا: "الجانب الثالث يتعلق بتدفق المساعدات الإنسانية، التي كان من المفترض أن تتم عبر آليات الأمم المتحدة وبروتوكول المساعدات السابق، لكن إسرائيل أصرت على اعتماد خطة المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية، التي ثبت أنها خطة عسكرية تهدف إلى هندسة الإبادة الجماعية والتهجير والسيطرة على السكان، واستخدامها ضمن العملية العسكرية."