موعد ومكان جنازة الفنان الراحل عادل أنور.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أعلن الفنان خالد محروس عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، عن موعد ومكان تشييع جثمان الفنان عادل أنور، إلى مثواة الأخير.
ونشر خالد محروس صورة للفنان الراحل عادل أنور قائلًا: «صلاة الجنازة اليوم بعد صلاة الجمعة من مسجد الرحمن بمساكن الضباط بالرماية بجوار مدرسة الاهرام للتعليم الأساسي».
وأعلن الشاعر أيمن بهجت قمر منذ قليل عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك وفاة خاله الفنان عادل انور
وكتب ايمن بهجت قمر قائلا: «لا حول ولا قوة إلا بالله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عادل انور الفنان عادل انور ايمن بهجت قمر الفنان عادل عادل أنور
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. فيروز تتقبل التعازي في نجلها زياد الرحباني بصالون كنسية رقاد السيدة
بدأت الفنانة فيروز «جارة القمر» في استقبال واجب العزاء في نجلها الموسيقار الكبير زياد الرحباني، الذي رحل عن عالمنا صباح يوم السبت، تاركًا خلفه إرثا فنيا مميزا، سيظل علامة خالدة على مدار الأجيال
فيروز في عزاء زياد الرحبانيوتستقبل أسرة زياد الرحباني واجب العزاء من الشخصيات اللبنانية الهامة وحضور نجوم الفن، قبل الدفن في صالون كنيسة رقاد السيدة المحيدثة بكفيا، وتستمر مراسم العزاء حتى السادسة مساء، ويُستأنف استقبال المعزّين غدًا الثلاثاء، في التوقيت ذاته.
وكانت قد حضرت فيروز مع شقيقة الراحل ريما إلى الكنيسة لتلقي العزاء وإلقاء النظرة الأخيرة على نجلها، وبدت باللباس الأسود ووشاح يغطي رأسها مع نظارات شمسية في غاية الحزن.
ووصل منذ قليل نعش الراحل الذي زين بالورد الأحمر إلى الكنيسة، وحمل على الأكتاف من قبل مجموعة من أقاربه ومحبيه، وسط تصفيق وبكاء الحاضرين الى وداعه الأخير، وقد حرص عدد كبير من رجال السياسة من بينهم الوزير الياس بو صعب إضافة الى نجوم الفن وعائلة الراحل من بينهم خالته الفنانة هدى وأسامة الرحباني وآخرين.
وكانت النجمة كارمن لبس أول الحاضرين الى صالون الكنيسة وسارعت الى الخروج لاستقبال نعش الراحل زياد الرحباني بانهيار وبالدموع والحسرة.
زياد الرحباني
وُلد زياد عام 1956 في أنطلياس قرب بيروت، وهو الابن الأكبر للمطربة اللبنانية الأسطورية فيروز والملحن الراحل عاصي الرحباني، أحد أفراد فرقة الأخوين الرحباني الشهيرة.
منذ صغره، أظهر موهبة فذة، حيث ألّف أول عمل موسيقي له في سن السابعة عشرة فقط، ونشأ بين نخبة من الفنانين، وكان عالمه غارقًا في الموسيقى والمسرح والوعي السياسي، وهو مزيج من شأنه أن يحدد عمل حياته.
كست موسيقى الرحباني التراث اللبناني المختلط، الذي كان حتى اندلاع الحرب الأهلية عام 1975 بوتقة ثقافية تلتقي فيها الثقافات المختلفة، لكنها كانت متجذرة أيضًا في الأحداث المؤلمة للصراع الطائفي، ومعارك الشوارع الدموية بين الميليشيات المتناحرة، وثلاث سنوات من الاحتلال الإسرائيلي العنيف بعد غزو عام 1982.
عُرضت مسرحيته «نزل السرور» لأول مرة عام 1974 عندما كان في السابعة عشرة من عمره فقط، وصوّرت مجتمعًا مشوّهًا بالتفاوت الطبقي والقمع، وتتبع الرواية المأساوية الكوميدية قصة مجموعة من العمال الذين يختطفون مطعمًا للمطالبة بحقوقهم، ليُطردوا من قِبل النخبة السياسية.
اقرأ أيضاًموعد ومكان جنازة الملحن زياد الرحباني
ألحان زياد الرحباني.. كيف فتحت الأبواب لـ فيروز على جمهور جديد؟
انهيار كارمن لبس في جنازة زياد الرحباني