حبس تاجر أسلحة بيضاء على وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT
قررت جهات التحقيق المختصة حبس متهم لترويجه لبيع الأسلحة البيضاء على وسائل التواصل الإجتماعي
كشف الأجهزة الأمنية ملابسات منشور تم تداوله على إحدى الصفحات على مواقع التواصل الإجتماعى متضمناً قيام صاحب الصفحة بالترويج لبيع أسلحة بيضاء.
بالفحص أمكن تحديد وضبط صاحب الصفحة المشار إليها (مقيم بدائرة قسم شرطة ثان_الإسماعيلية وبحوزته (6 قطع سلاح أبيض) وبمواجهته إعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الترويج لها من خلال الصفحة المشار إليها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلاح سلاح أبيض الاسماعيلية الداخلية
إقرأ أيضاً:
سلاح الدعاء كان ولايزال وسيبقي أحد أمضي أسلحة معارك حرب الكرامة
■ اليوم بمسجد المغفور له عبدالكريم الأفندي بحي الأغاريق ببورتسودان أعادنا مولانا الشاذلي إمام المسجد إلي أجواء الأيام العصيبة التي عاشها أهل السودان بسبب حرب مليشيات وعصابات التمرد .. مولانا الشاذلي قنت في دعاء عميق سأل اللهَ فيه النصر والثبات للقوات المسلحة السودانية والقوات المساندة لها ..دعا لهم بالنصر والتوفيق والسلامة والحفظ والعافية لزوجاتهم وأبنائهم وأهلهم ..ثم امتد الدعاء لأهل غزة الذين أطبق عليهم الأعداء من كل جانب ليموتوا جوعاً في أقسي عملية حصار إنساني في التاريخ المعاصر .. مولانا شاذلي سأل الله أن يجنبنا بهذا الدعاء إثم الخذلان لإخوة الدين والعقيدة ..
■ عشنا أياماً في مدينة القضارف والتي كانت مساجد ها لا تفتر عن القنوت والدعاء في كل صلاة جماعة ..يقيني أن سلاح الدعاء كان ولايزال وسيبقي أحد أمضي أسلحة معارك حرب الكرامة .. ولأن سُحب المؤامرات علي بلادنا لاتزال تُرعد ، ولأن معارك الحسم لاتزال علي أشدها في كردفان ودارفور فإنه علي المصلين وأئمة المساجد أن يرفعوا أكفهم بالضراعة أن يحفظ اللهُ بلادنا من كل شر وألا تليهم نعمة الأمن التي يتسربلون بها عن جبهات ومدن وقري أخري في كردفان ودارفور لاتزال تعيش في جحيم مليشيات وعصابات التمرد .. ودعاء من سويداء القلب لرجال البر والإحسان الذين شيدوا المساجد وقفاً لله تعالي أولئك الذين جعلوا بينهم وبين الله باباً إلي أن يقوم الناسُ لرب العالمين ومنهم الشيخ البدوي في القضارف والراحل عبدالكريم الأفندي في بورتسودان ..رحمهم الله وأنزل علي ثراهم الرضي والمغفرة ..
■ نصرٌ من الله وفتحٌ قريب ..
عبد الماجد عبد الحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب