رفع لافتات وإعلانات غير مرخصة من الشوارع في حملة بالدقهلية
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
قاد أحمد عبد العظيم، رئيس مجلس مدينة السنبلاوين بالدقهلية، حملة مكبرة لرفع وإزالة اللافتات والإعلانات غير المرخصة والعشوائية التي جرى تعليقها بدون إذن أو تصريح.
واستهدفت الحملة عددا من الشوارع الرئيسية والميادين والقرى والعزب والوحدات المحلية، في نطاق المدينة، بالتنسيق مع محافظة الدقهلية.
إزالة 50 لافتة وإعلانات غير مرخصةوأكد رئيس مجلس مدينة السنبلاوين، في بيان، ضرورة إعادة الشكل الجمالي والحضاري للمدينة؛ إذ أسفرت الحملة عن رفع ما يقرب من 50 لافتة وإعلانات غير مرخصة وعشوائية.
وشدد «عبد العظيم» على ضرورة المتابعة الدورية لمواجهة التعديات والمخالفات، وإزالة الإشغالات كافة، التي تعيق حركة السير، ورفع الإعلانات ذات المساحات الكبيرة للحفاظ على حياة المواطنين خشية سقوطها بالتنسيق مع محافظة الدقهلية وشرطة المرافق والمرور.
تقديم أفضل الخدمات للمواطنينوأشار أحمد عبد العظيم، إلى ضرورة الحفاظ على الصورة البصرية، وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين، وتلبية احتياجاتهم ومحاسبة المخالفين، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدهم، والتصدي بكل حسم وحزم لأي مخالفة قد تؤثر على انضباط الشوارع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حملة مكبرة محافظة الدقهلية إزالة الإعلانات الغير مرخصة مدينة السنبلاوين
إقرأ أيضاً:
تبرع وابعث الأمل لقلبهم… حملة للتبرع بالدم لمرضى غسيل الكلية والتلاسيميا بدمشق
دمشق-سانا
نظم اتحاد الجمعيات الخيرية بدمشق وريفها بالتعاون مع مركز بنك الدم في دمشق، اليوم حملة للتبرع بالدم، تحت عنوان “تبرع وابعث الأمل لقلبهم”، وذلك في مركز بنيان لبناء القدرات في مقر الاتحاد بدمشق.
عضو مجلس الإدارة في اتحاد الجمعيات هيثم سلطجي، بين في تصريح لـ سانا أن الحملة هي مبادرة إنسانية للمساهمة بحل مشكلة النقص الحاد بكميات الدم في البنوك، ولمساعدة مرضى غسيل الكلية و التلاسيميا، لافتا إلى أن الاتحاد يقدم خدماته لنحو “450” مريضاً عبر عدد من المراكز في محافظة دمشق وريفها من جلسات الغسيل، والأدوية التي يحتاجونها بشكل دوري.
بدوره أمين صندوق الاتحاد صفوان الحموي أشار إلى أن المبادرة لاقت إقبالا كبيرا من المتبرعين، ومن زمر دم مختلفة، لافتا إلى ضرورة تكرار هذه المبادرات بشكل دائم لأهميتها الكبيرة بالنسبة لمرضى التلاسيميا.
من جانبه مسؤول القطف والصرف في بنك الدم بدمشق أحمد حاج حميدو، أوضح أن هدف الحملة توفير دم آمن، وسليم يلبي احتياجات المرضى في المشافي العامة والخاصة، لافتاً إلى ضرورة وجود توازن بين القطف والصرف، حيث إن عمليات الصرف تتجاوز “500” وحدة دم يومياً في دمشق، ويجب أن يقابلها تبرع بنفس الكمية.
المشاركون في الحملة أكدوا أن التبرع واجب وطني وإنساني، كونه يسهم في إنقاذ حياة أشخاص هم بأمس الحاجة لنقل الدم، ولا سيما أن نقصه بات مهددا لحياة وسلامة الكثير من المرضى.
تابعوا أخبار سانا على