السحب الأخير.. كيف تربح جائزة المليون جنيه من بنك التعمير والإسكان؟
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أعلن بنك التعمير والإسكان منذ عدة أيام الفائز في السحب الثالث بجائزة المليون جنيه، حيث سبق، وأن أعلن البنك، عن وجود مسابقة، لعملائة من أصحاب الحساب الجاري، بجائزة مليون جنيه، وفق عدد من الشروط والأحكام.
وتستعرض «الوطن»، في السطور التالية، جميع المعلومات، المتعلقة، بكيفية ربح جائزة المليون جنيه، التي أعلن عنها بنك التعمير والإسكان، والتي تعد الجائزة الأخيرة، حيث تقدم الجائزة لأربعة فائزين فقط، بالإضافة إلى شروط الدخول في السحب، حيث من المقرر أن تنتهي المسابقة، التي بدأت في شهر أكتوبر الماضي، نهاية شهر ديسمبر الجاري.
- تقدم الجائزة لـ4 فائزين، فائز واحد كل شهر.
- قيمة الجوائز 4 ملايين جنيه، بواقع مليون جنيه لكل فائز.
- مدة السحب: 4 أشهر، حيث تم إجراء أول سحب خلال شهر أكتوبر 2023، ومن المقرر أن تنتهي المسابقة بإقفال ديسمبر 2023.
- قيمة الجائزة صافية، وغير محملة بتكلفة الضرائب المكررة.
شروط الدخول للسحب- يتم السحب على كل حسابات التوفير الجديدة والحالية، على أن يتم إضافة 50 ألف جنيه إلى حساباتهم ابتداءً من 1 سبتمبر 2023.
- ينبغي ألا يقل الحد الأدنى لرصيد الحساب الشهري عن 50 ألف جنيه مصري، أو ما يعادلها من عملات أجنبية، وبعدد فرص يعادل الـ50 ألف جنيه ومضاعفاتها.
- العملاء الذين لم يحالفهم الحظ في السحب الأول لديهم فرصة للفوز بالجائزة في السحوبات التالية.
- يستثنى العملاء الفائزون بجائزة المليون جنيه من السحوبات التالية.
- تتم المسابقة تحت إشراف وزارة التضامن الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك التعمير والإسكان سعر العائد الحساب الجاري بنک التعمیر والإسکان الملیون جنیه
إقرأ أيضاً:
رغم تبادل الاتهامات بخرق الهدنة.. تايلاند وكمبوديا تطلقان الجولة التالية من الحوار
البلاد (بانكوك)
دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين تايلاند وكمبوديا حيّز التنفيذ أمس (الثلاثاء)، بعد وساطة قادتها ماليزيا؛ لإنهاء مواجهات حدودية دامت خمسة أيام، غير أن الطرفين تبادلا سريعاً الاتهامات بخرق الاتفاق مع ساعاته الأولى، وسط استمرار الاتصالات السياسية والعسكرية لتثبيت التهدئة.
وأعلن الجيش التايلاندي أمس، أن “اضطرابات جديدة وقعت في منطقتي فو ماكوا وسام تايت الحدوديتين تسبّب بها الجانب الكمبودي، ما أدى إلى اشتباكات مسلّحة استمرت حتى ساعات الفجر”. واعتبر نائب المتحدث باسم الجيش، ريتشا سوكسوانون، أن ما جرى يُعد انتهاكاً مباشراً للاتفاق، مشيراً إلى أن بلاده”مارست حقها في الدفاع المشروع”.
وفي بيان لاحق، صعّد المتحدث العسكري التايلاندي، وينتاي سواري، من لهجته، مؤكداً أن “الهجمات الكمبودية وقعت داخل الأراضي التايلاندية وتشكّل محاولة واضحة لتقويض الثقة المتبادلة”.
في المقابل، نفت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية، مالي سوتشيتا، وقوع أي اشتباكات مسلّحة بعد بدء سريان الهدنة. بينما قال رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت، في منشور على فيسبوك: إن “الوضع على الجبهة بات هادئاً منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ”.
ورغم التوتر، لم تؤدِّ الاتهامات المتبادلة إلى تعليق المحادثات الميدانية؛ إذ أعلن الجانبان انطلاق الاجتماعات العسكرية التي كانت مقرّرة صباح الثلاثاء، في إطار تنفيذ اتفاق الهدنة.
وكان البلدان قد توصلا، مساء الإثنين، إلى”هدنة فورية وغير مشروطة”، عقب محادثات جرت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، لوقف التصعيد الذي اندلع منذ الخميس الماضي، وخلف أكثر من 38 قتيلاً ونزوح نحو 300 ألف مدني، بسبب اشتباكات دارت حول معابد أثرية ومناطق حدودية متنازع عليها تمتد على طول 800 كيلومتر.
ويأمل المراقبون الإقليميون أن تفتح اللقاءات الميدانية الطريق أمام مفاوضات أوسع، لتسوية مستدامة للتوترات الحدودية بين البلدين الجارين، والتي طالما كانت مصدر توتر مزمن في جنوب شرق آسيا.