مقطع فيديو صادم يوثق لحظة وفاة مطرب شاب على خشبة المسرح|شاهد
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
أثار مقطع فيديو حصد ملايين المشاهدات عبر تطبيق تويتر الكثير من الجدل ، فقد وثق لحظة وفاة مغنٍ شاب يدعى بيدرو هنريكي و يبلغ من العمر 30 عاما وهو يؤدي أغنيته "Vai Ser Tão Lindo" ليسقط فجأة أمام فرقته وذلك على خشبة المسرح ليفارق الحياة وذلك في حفل فييرا دي سانتانا بالبرازيل، وهي مدينة تقع على بعد حوالي 120 كيلومترا من السلفادور.
ووفق موقع "TMZ قد وثق الجمهور الذي حضر الحفل لحظة وفاته وذلك بنوبة قلبية قد أدت لوفاته على الفور، ليترك زوجتة وابنة عمرها والذي لم يتجاوز الشهرين بعد.
وأوضحت وسائل إعلام برازيلية أن الشاب كان قد قد توازنه وسقط على ظهره ليهرع المتواجدون على خشبة المسرح لمساعدته بينما بدا الجمهور في حالة صدمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملايين المشاهدات تطبيق تويتر بيدرو هنريكي
إقرأ أيضاً:
إليسا تبهر الجمهور بإطلالة بيضاء أنثوية في بيروت
في ليلةٍ ساحرة من ليالي بيروت، وقفت النجمة إليسا على المسرح كأنها خارجة من حلم أبيض، متألقةً بإطلالة مغايرة تماماً لما اعتاده جمهورها منها. جمهورها الكبير الذي حضر الحفل لم يتردد في إطلاق لقب “عروس بيروت” عليها، احتفاءً بجمالها اللافت وأناقتها الاستثنائية.
فستان أبيض… ورسالة ناعمة
ظهرت إليسا بفستان “أوف شولدر” (Off Shoulder) أبيض اللون، مصنوع من الشيفون والكشكش، في تصميم انسيابي أنثوي يعكس الأناقة والرقي والبساطة في آنٍ واحد. الفستان جاء واسعاً وفضفاضاً، ما أضفى عليه طابعاً مريحاً ومناسباً لأجواء الصيف، وفي الوقت نفسه حافظ على لمسة رومانسية تشبه القصص الخيالية.
تميّز الفستان بأسلوبه المتحرّر، حيث انساب على جسم إليسا بخفّة وانتهى بثنيات طويلة تتطاير مع حركتها على المسرح، في مشهدٍ صيفي بامتياز، يليق بسهرات الهواء الطلق ويعكس أجواء الفرح والانطلاق التي سادت الحفل.
ما ميّز هذه الإطلالة ليس فقط جمال الفستان بحد ذاته، بل كونها تمثل خروجاً عن أسلوب إليسا المعتاد الذي غالباً ما يتّسم بالتصاميم الضيّقة أو المطرّزة. هذه المرة، اختارت “ملكة الإحساس” إطلالة أكثر تحرراً وبساطة، ما عكس النضج الفني والراحة والثقة بالنفس، وأكّد من جديد أن إليسا تعرف كيف تفاجئ جمهورها بذكاء وأناقة.
اللقب الذي أطلقه جمهورها، “عروس بيروت”، لم يكن مبالَغاً فيه. فإليسا ليست فقط فنانة على المسرح، بل رمز للجمال النقي، والحضور الطاغي، والإحساس الذي لا يُشبه سواه. إطلالتها كانت انعكاساً حقيقياً لصوتها الدافئ، الحنون، والعابر للقلوب.
في الختام، أثبتت إليسا مرة أخرى أن الأناقة لا تتطلب البهرجة، بل تتجلّى في البساطة المدروسة والتفاصيل الناعمة. إطلالتها البيضاء حملت رسالة أمل وجمال، وكتبت فصلاً جديداً في كتاب أناقتها المتجدّدة، في مدينةٍ تعشقها وتعرف كيف تحتفل بنجومها الحقيقيين.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب