الاقتصادي أسعار الطماطم ترتفع 300% عند ثاني أكبر منتج عالمياً
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن أسعار الطماطم ترتفع 300بالمائة عند ثاني أكبر منتج عالمياً، ت + ت الحجم الطبيعي وأظهرت بيانات من وزارة شؤون المستهلك أن أسعار الطماطم ارتفعت بنسبة 341٪ منذ بداية العام من 24.68 روبية .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسعار الطماطم ترتفع 300% عند ثاني أكبر منتج عالمياً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
وأظهرت بيانات من وزارة شؤون المستهلك أن أسعار الطماطم ارتفعت بنسبة 341٪ منذ بداية العام من 24.68 روبية للكيلوغرام إلى 108.92 روبية للكيلوغرام اعتباراً من 11 يوليو.
وذكر المجلس أنه «بسبب هطول الأمطار الغزيرة في هذه الولايات، تأثرت»محاصيل الطماطم«بشدة... وقد تم تدمير جزء كبير من محصول الطماطم بسبب الأمطار والفيضانات».
وقررت العديد من منافذ ماكدونالدز في الهند إسقاط الطماطم من قائمتها، وقالت الشركة صاحبة الامتياز في الهند عبر بيان: «هذه مشكلة موسمية يجب أن يواجهها المطعم وصناعة المواد الغذائية في كل موسم رياح موسمية».
وقال: «لقد أثرت درجة الحرارة فوق المتوسط خلال شهري يونيو ويوليو 2023، بالإضافة إلى البداية المتأخرة للرياح الموسمية الجنوبية الغربية لعام 2023 على الإنتاج».
قالت راديكا راو، كبيرة الاقتصاديين في بنك DBS، إن أسعار الطماطم والبصل والبطاطس عادة ما تكون «متقلبة للغاية»، وتواجه طلباً غير مرن نسبياً لأنها سلع أساسية يستهلكها السكان المحليون الهنود.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إثراء المجالس بتطوير الصناعة
تُعد المجالس في مجتمعنا السعودي منابر للحوار وتبادل الأفكار والخبرات، وما أجمل أن تتحول هذه اللقاءات من مجرد أحاديث عابرة إلى نقاشات ثرية، تلامس مستقبل الوطن، ومن أهم ركائز هذا المستقبل: تطوير الصناعة الوطنية.
حين نتحدث عن الصناعة، فإننا لا نقصد فقط المصانع الكبرى، بل يشمل ذلك الابتكار، وتحويل الأفكار إلى منتجات، وتعزيز القيمة المضافة للاقتصاد المحلي.
وهنا يأتي دور المجالس في نشر الوعي الصناعي، وطرح التحديات التي تواجه المستثمر المحلي، واستعراض قصص النجاح التي تحفّز الآخرين على الدخول في هذا المسار.
الصناعة الوطنية ليست خيارًا ترفيهيًا، بل هي أداة لتحقيق رؤية المملكة 2030، ولتنويع مصادر الدخل، وتوفير الوظائف، وزيادة التصدير، وتقليل الاعتماد على الخارج.
ومن واجبنا كمجتمع واعٍ ومحبٍّ لوطنه أن نُثري مجالسنا بهذه المواضيع الحيوية، ونمنحها مساحة للنقاش والحوار، ونسهم في بناء ثقافة صناعية تبدأ بالكلمة والفكرة، وتنتهي بالمصنع والمنتج
أتمنى أن نبدأ فى مجالسنا التحدث عن التطورات الجديدة بالصناعة والتطوير بالأدوية والأجهزة الطيبة من قبل أطبائنا المبدعين، والإبداع بالتضامن لتكوين شركات تنتج منتجات بين الصغير والمنتج الكبير.
لماذا لا نتحدث عن الاختراعات، وكيف نقتنص الفرص من الحاضرين؛ لمن لديهم أفكار وإبداع لصنع منتجات لا توجد فى الوطن.
ففى كل جلسة يوجد مبدع ومخترع ومهندس ينتظر الفرصة؛ ليتحدث عن ما في جعبته من اختراعات وإخراج منتج جديد، أو تطوير منتج موجود، وينتظر أن تخرج للواقع.
وفى كل جلسة هناك الأطباء المبدعون الذين لديهم أفكار؛ لتطوير مراحل العلاج، أو تطوير فى الأدوية،
وينتظر الدعم المعنوى والمالي ليفيد الوطن. وهناك الكثير من رجال المال والأعمال والاقتصاد ينتظر الفرص ليستثمر ماله فى مشروع يفيد الوطن ويخرج بمكاسب. هناك الكثير من مؤسسات المال ترغب فى إخراج اسمه من خلال منتج وطنى، أبدع فيه مواطن.