استشاري: تكنولوجيا المعلومات تساعدنا على رفع مستوى الرعاية الصحية
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
قال الدكتور محمد خليف استشاري تكنولوجيا المعلومات، إن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إحدى أدوات التنمية الجادة بشكل عام، قد تكون تنمية ثقافية أو اقتصادية أو اجتماعية، وأهدافها 17 هدفا، تشمل كافة مناحي الحياة من التعليم الجيد والصحة الجيدة، ومكافحة الفقر والأمراض، وإدارة المياه والحصول على الوظائف.
«خليف»: دور تكنولوجيا المعلومات يظهر كوسيلة للتنمية المستدامةوأضاف «خليف» خلال مداخلته على قناة «إكسترا نيوز»، أن دور تكنولوجيا المعلومات، يظهر كوسيلة للتنمية المستدامة، خاصة بعد تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي المختلفة، التي أتاحت للدول والمؤسسات الكبرى، على وجود تنمية قابلة للتنفيذ في أقل تكلفة وأكبر عائد.
وتابع استشاري تكنولوجيا المعلومات، لدينا تكلفة عالية جدًا لميكنة الخدمات، وباستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، يمكن لنا الحصول على نشر كامل للرعاية الصحية بشكل إلكتروني، يزيد اختراق الرعاية الجيدة لكافة المواطنين والوصول لهم، في كافة أنحاء الجمهورية، لذا فإن تكنولوجيا المعلومات تساعدنا على رفع مستوى الرعاية الصحية، وكذلك بكافة المناحي، ويمكن استخدامها في التعليم والتنمية الاقتصادية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تكنولوجيا المعلومات التحول الرقمي الذكاء الاصطناعي الرعاية الصحية تکنولوجیا المعلومات
إقرأ أيضاً:
جهود الرعاية الصحية ودعوات الأهالي لإنقاذ ياسين بعد سقوطه من الطابق الخامس ببورسعيد
استقبل مستشفى الزهور الطفل ياسين بعد أن سقط من مرتفع الطابق الخامس في إحدى مناطق بورسعيد، وتحرّكت فرق هيئة الرعاية الصحية بسرعة، حيث قدّم الفريق الطبي الإسعافات الأولية وتعامل مع حالته الحرجة قبل نقله بسيارة إسعاف مجهزة إلى مستشفى السلام، ورافقه طبيب مختص لضمان استقرار حالته خلال النقل.
وكشف الفحص الطبي في مستشفى السلام عن إصابة الطفل بكسر متفتت في الجمجمة ونزيف بالصدر، بينما تابعت غرفة الطوارئ في هيئة الرعاية الصحية حالته بشكل مستمر، مع تجهيز كل السبل الطبية للتعامل الفوري مع أي تطورات.
وشدد الدكتور أحمد حسن سالم رئيس فرع هيئة الرعاية الصحية ببورسعيد على توفير كافة الامكانيات لانقاذ حياة الصغير ياسين، وأكد أن المستشفي تمتلك من القدرات ما تستطيع من خلاله التعامل مع الحالة، كمان أن الحالة يباشرها طاقم طبي على أعلي مستوي من العلم والخبرات، متمنيا أن ينقذ الله هذا الطفل.
وتحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى ساحة للدعاء والقلق، بعدما نشر الأهالي مئات الرسائل التي طالبت بالاطمئنان على الطفل ودعت له بالشفاء، في مشهد عكس حجم التعاطف الشعبي مع أسرته في هذه الواقعة المؤلمة.