عمرو أديب: المزاج العام في مصر يميل لوزارة جديدة.. وهذا موقف المحافظين
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الدستور لا يلزم الحكومة بالاستقالة ولكن يلزم المحافظين بتقديم استقالتهم لتعيين محافظين جدد.
وأضاف أديب، خلال برنامجه "الحكاية"، عبر فضائية "mbc مصر"، مساء الأحد: "فيه محافظين عندنا عاملين أداء جيد وهناك محافظين ليسوا على المستوى المرجو"، متسائلًا: "هل سيتم تعيين محافظين جدد من أجل التغيير بصرف النظر على الأداء؟".
وتسائل: هل الاتجاه هو الإبقاء على الدكتور مصطفى مدبولي؟.. القيادة السياسية ترى أن الدكتور مدبولي يقوم بأداء جيد في ظروف صعبة.. وهل الناس شايفة كده؟، متابعًا: أعتقد أن الميل أو المزاج العام في مصر يميل لوزارة جديدة".
وتابع أن هناك من يتحدث عن اسم الدكتور محمود محيي الدين أو محمد العريان لتولي رئاسة الوزراء"، مضيفًا: "اختلف الناس وطبعا سالنا مرة واتنين متى سيكون القسم؟ اليمين الدستورية يتم تأديتها أمام مجلس النواب؛ هل ستكون بعد أسبوعين تلاتة ولا هتبقي أول يناير أو أخر فبراير".
واختتم: "الميل العام وسط الناس لما تشوف كدة وأنا مبتكلمش على السوشيال ميديا لأن دة مش المزاج العام؛ من دروس الانتخابات الأحزاب لم تهتم بالسوشيال ميديا ولكنها اشتغلت على الأرض؛ الشغل كان على الأرض وجها لوجه".
اقرأ ايضا
بقايا الكاميرا امتزجت بأشلائه.. وائل الدحدوح يكشف كواليس استهداف المصور سامر أبو دقة
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب كأس العالم للأندية الطقس مهرجان الجونة السينمائي مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى مسلسلات رمضان 2024 فانتازي سعر الفائدة عمرو أديب تغيير وزاري المحافظين مجلس الوزراء طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
تصدر خلال أيام.. «مرايا في بلاط العميان» رواية جديدة لـ الدكتور محمد عثمان
تصدر خلال أيام رواية «مرايا في بلاط العميان» للروائي الدكتور محمد عثمان رئيس حي غرب القاهرة، وهي الجزء الأول من ثلاثية يعكف عليها الروائي. الذي رغم نجاحاته في مهامه كرئيس حي غرب القاهرة، إلا أن موهبته الأدبية دفعته لكتابة روايته «مرايا في بلاط العميان».
تتحدث الرواية عن زمن تشابكت فيه السيوف والمصائر بين ثنايا أزقة القاهرة المسحورة ودهاليز القصور الملبدة بالمؤامرات، تنبض رواية «مرايا فى بلاط العميان» من العصر المملوكي للروائي الدكتور محمد عثمان رئيس حي غرب القاهرة بروح عصر لا ينسى يظهر فيه المجاذيب قابعة في طيات التكايا كملاذ للهاربين من صليل سيوف المماليك والانكشارية الجاثم فوق أنين المظلومين، في خضم نسيج من البسطاء المدافعين عن الحق، إلى قطاع طرق تائبين، فصاروا دروعا للفقراء ضد الجور، ومزيج من اليهود والقبط والدراويش.. في لوحة إنسانية لشعب فريد لا تقاس فيه الهويه بالعقيدة واصطف كل هؤلاء في مجابهة ملحميه لأمراء الدم والذهب وصاروا كأبناء الرقيم واصبحوا كالمرايا في بلاط العميان.
الجدير بالذكر أن الروائي دكتور محمد عثمان حاصل على ليسانس آداب وتربية، بالإضافة إلى بكالوريوس إعلام وماجستير في العلوم السياسية والاستراتيحية وتصدر الرواية عن دار نشر مدبولي.