عبر الفنان يحيى الفخراني عن فخره وسعادته بالمشهد الديمقراطي الذي شهدته انتخابات الرئاسة في مصر لعام 2024 حيث قدم تحية للمصريين الذين شاركوا بشكل كبير في الانتخابات، معبّرًا عن إعجابه بالاكتظاظ الكبير في صفوف الناخبين واستعدادهم للمشاركة الفعّالة في هذا الحدث الهام.

الأهلي يتعثر.. فلومينينسي يفوز 2-0 ويحجز بطاقة التأهل إلى النهائي نتيجة وملخص مباراة الأهلي وفلومينينسي اليوم كاملة | كأس العالم للأندية الفخر اليوم ليس للرئيس السيسي فقط

وأضاف “الفخراني ”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “كلمة أخيرة”، المذاع على قناة “أون” أن الفخر اليوم ليس للرئيس السيسي فقط ولكن للشعب المصري بأسره، مؤكدًا على وعي المصريين والتحديات التي تم التغلب عليها بفضل هذا الوعي، وتحدث عن تهديدات كانت تواجه مصر قبل فترة، وكيف أن وعي المصريين كان له الدور الكبير في مواجهة تلك التحديات.

المتطلبات المستقبلية تتضمن تقوية البنية التحتية للسياسة المصرية

وأشار إلى أن المتطلبات المستقبلية تتضمن تقوية البنية التحتية للسياسة المصرية، من خلال تعزيز الأحزاب وتطوير الكوادر السياسية، وأعرب عن أمله في رؤية كوادر قوية في المستقبل، مشيرًا إلى أهمية تعزيز الحياة السياسية وتوجيه الانتباه إلى تقوية الأحزاب وقياداتها.

تفاعل الفن مع الواقع السياسي

فيما يتعلق بالجانب الفني والثقافي، أكد على أهمية تفاعل الفن مع الواقع السياسي، مشددًا على أن الفن يعكس حالة الحياة السياسية في المجتمع، وأشار إلى أنه رغم التحديات، يجب أن يظل الفن جودةً وقيمةً، وأن المواطن يرفض الفن الرديء.

رسالة للرئيس السيسي 

ووجه رسالة للرئيس السيسي قائلًا: "معلش ممكن التحديات القادمة أصعب من اللي فات لأن البنية التحتية للإنسان المصري  لازم تتعمل على حق،  وتطلع كوادر من جوه الأحزاب وبراها وتبقى النسب  متفاوتة عبر منافسة حقيقية".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان يحيى الفخراني انتخابات الرئاسة السيسي برنامج كلمة أخيرة

إقرأ أيضاً:

قوات العدو تواصل عدوانها على جنين ومخيمها: استمرار تجريف البنية التحتية وتدميرها

الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الصهيوني عدوانها على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ120 على التوالي، مع توسيع عمليات التجريف والتدمير داخل المخيم بهدف تغيير معالمه وبنيته، إضافة إلى استمرار منع الدخول أو الوصول إليه. وأفادت مصادر فلسطينية، بأن العدو شق نحو 15 طريقا داخل مخيم جنين البالغة مساحته أقل من نصف كيلومتر مربع فقط. ولفتت نقلا عن بلدية جنين إلى أن البنية التحتية في المخيم مدمرة بشكل كامل، إضافة إلى تدمير 60% من البنية التحتية في المدينة، وتدمير 120 كيلومترا من الشوارع، و42 كيلومترا من الخطوط الناقلة للمياه، و99 كيلومترا من خطوط الصرف الصحي. واقتحمت قوات العدو مساء أمس الاثنين محيط الجامعة العربية الأميركية في جنين، ونصبت حاجزا في الطريق الواصل إلى قرية جلقموش شرقا، ما تسبب في أزمة مرورية، كما كانت مركبات العدو وآلياته قرب سكنات الجامعة الأميركية التي يسكنها النازحون من مخيم جنين بعد إجبارهم على ترك منازلهم قسرا منذ بدء العدوان. كما تستمر قوات العدو في إطلاق الرصاص الحي بشكل كثيف جداً داخل مخيم جنين، علماً أنه فارغ من سكانه بشكل كامل، فيما كانت قوات العدو أمس الاثنين عند مدخل المخيم المعروف بدوار الحصان. وقالت المصادر، إن المشاهد القليلة التي تخرج من مخيم جنين تُظهر دماراً غير مسبوق في المنازل وممتلكات المواطنين والبنية التحتية. ويكثف العدو تعزيزاته العسكرية إلى مخيم جنين ومحيطه، كما ينشر فرق المشاة بالقرب منه. واقتحم العدو أمس قرية أم التوت وخربة تلفيت إلى الشرق من جنين، ونشر فرق المشاة وداهم عددا من المنازل. وتشهد قرى محافظة جنين اقتحامات شبه يومية مع استمرار العدوان على المدينة والمخيم، حيث تُسجّل تحركات عسكرية يومية في أغلبية قرى المحافظة، إلى جانب وجود دائم لدوريات العدو وآلياته. كما تواصل قوات العدو إغلاقها الكامل لمخيم جنين ومنع الوصول إليه، وسط استمرار عمليات التجريف والتدمير داخله بهدف تغيير بنيته ومعالمه. وبحسب تقديرات بلدية جنين، فإن قرابة 600 منزل هُدمت بشكل كامل في المخيم، فيما تضررت بقية المنازل بشكل جزئي وأصبحت غير صالحة للسكن. كما تشهد مدينة جنين أضرارا كبيرة في المنشآت والمنازل والبنية التحتية، خاصة في الحي الشرقي وحي الهدف. ولا تزال عائلات المخيم، إضافة إلى مئات العائلات من المدينة ومحيطها، مجبرة على النزوح القسري حتى الآن، إذ تشير بلدية جنين إلى أن عدد النازحين من المخيم والمدينة تجاوز 22 ألفا، وهو ما يشكل 23% من إجمالي عدد سكان المدينة والمخيم. ويزداد الوضع الاقتصادي في مدينة جنين تدهورا مع تسجيل خسائر تجارية فادحة نتيجة العدوان، الذي أدى إلى إغلاقات كثيرة للمحلات التجارية، وتراجع حركة التسوق القادمة إلى المدينة من خارجها، إلى جانب عمليات التجريف وتدمير البنية التحتية والشوارع، وتضرر عدد كبير من المحلات التجارية وإغلاق عدد منها، خاصة في الأحياء الغربية، التي تشهد شللا اقتصاديا شبه كامل. فيما تسبب العدوان في خسارة قُدرت بشكل مبدئي بأكثر من 300 مليون دولار، فيما تقدر البلدية أن قرابة 4 آلاف مواطن من مدينة جنين، و2000 مواطن من المخيم فقدوا وظائفهم. ومنذ بدء العدوان على المدينة والمخيم في 21 كانون الثاني/ يناير الماضي، ارتقى 40 شهيدا، إلى جانب عشرات الإصابات وحالات الاعتقال.

مقالات مشابهة

  • الصحة: 120 مليار جنيه خصصتها الدولة لتطوير البنية التحتية الصحية
  • الرئيس السيسي: نتيح المشروعات للقطاع للقطاع الخاص بعد تجهيز البنية التحتية للدولة
  • العامة للاستثمار: الهند طلبت شركات مصرية للعمل في البنية التحتية لديها
  • رسامني عرض أوضاع البنية التحتية مع زواره
  • تعاون لرفع كفاءة البنية التحتية لمشاريع المدن الصناعية بالشرقية
  • بلدية عجمان تنفذ 1760جولة للحفاظ على البنية التحتية
  • قوات العدو تواصل عدوانها على جنين ومخيمها: استمرار تجريف البنية التحتية وتدميرها
  • وزير النقل لـ سانا: رفع العقوبات سيسهم في إعادة تأهيل البنية التحتية
  • الحزب الكردي يبدأ لقاءات مع الأحزاب السياسية بعد حل الكردستاني
  • صالونً سياسي حول فرص الشباب بالانتخابات البرلمانية القادمة