الوطن:
2025-06-04@21:34:29 GMT

عرض فيلم «أبو نسب» بدور العرض الأمريكية 29 ديسمبر

تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT

عرض فيلم «أبو نسب» بدور العرض الأمريكية 29 ديسمبر

أعلن الفنان محمد عادل إمام عبر موقع تبادل الفيديوهات والصور «انستجرام»، عرض فيلمه الجديد «أبو نسب»، في دور العرض الأمريكية لمدة أسبوع من الفترة 29 ديسمبر حتى 4 يناير.

ونشر محمد إمام البوستر الدعائي معلقا: «احجز الآن تذكرتك أبو نسب في الولايات المتحدة الأمريكية من  29 ديسمبر وحتى 4 يناير».

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Mohamed Emam • محمد إمام‎‏ (@‏‎mohamedemam‎‏)‎‏

عرض فيلم أبو نسب في جميع انحاء العالم

وكشف الفنان محمد عادل إمام منذ أيام عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «انستجرام»، مواعيد عرض فيلم أبو نسب في جميع أنحاء العالم، من خلال التال:

- عرض الفيلم في مصر يوم 21 ديسمبر.

- عرض الفيلم يوم 28 ديسمبر في الكويت والسعودية والامارات وعمان وقطر والبحرين وتونس والعراق والاردن والبحرين ولبنان وسوريا والمغرب وليبيا والنمسا وبلجيكا ولوكسمبورج.

- عرض الفيلم يوم 29 ديسمير في أمريكا وكندا وبريطانيا والنرويج وأيرلندا وهولندا.

عرض الفيلم في 4 يناير بألمانيا والسويد وسويسرا والدنمارك واليونان.

وفي 11 يناير في أستراليا ونيوزيلندا والدنمارك وفلندا.

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Mohamed Emam • محمد إمام‎‏ (@‏‎mohamedemam‎‏)‎‏

فيلم «أبو نسب»

ويضم فيلم أبو نسب بطولة محمد عادل إمام، عدد كبير من نجوم الفن ابرزهم :ياسمين صبري، ماجد الكدواني، وفاء عامر، هالة فاخر، محمد لطفي، علاء مرسي، وعدد آخر من الفنانين، ومن تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمد عادل إمام الفنان محمد عادل إمام فيلم أبونسب عرض الفیلم عرض فیلم أبو نسب

إقرأ أيضاً:

الدن تقدم عرضها المونودرامي تمثال من مدينة سندان

في تجربة جديدة، قدمت فرقة مسرح الدن للثقافة والفن عرضها المسرحي المونودرامي الجديد "تمثال" بمقر الفرقة بمدينة سندان على مدى يومين 1 و2 من يونيو. والعرض المسرحي من تأليف الكاتبة الكويتية تغريد الداود وإخراج وسينوغرافيا الفنان عمير أنور، وأدى دور التمثال الممثل محمد الضبعوني، وكان في تنفيذ الديكور خالد العبري وحسين السالمي، وفي الأزياء والمكياج إبراهيم الجساسي، وفي الصوتيات حسين السالمي، وإضاءة ناصر النبهاني، وفي إدارة الإنتاج سلطان الدرمكي، و في الفريق الإداري حمد الرواحي ومحمد السليمي وهيثم المعولي وعبدالحميد القاسمي، وفي الإشراف العام محمد النبهاني.

ومن غرفة مغلقة أقرب إلى قاعة في متحف، بدأ التمثال الثائر ضد واقعه، طالبا الخروج من المكان الذي يعيش فيه، وحالما بالحرية وشاكيا الوحدة، في مونودراما تأرجحت بين الصمود والتصدع، وبين العزلة والصراع الداخلي، بين الحيرة والتوتر النفسي.

وقال محمد النبهاني رئيس الفرقة، في سؤاله حول هذه التجربة الأولى من مقر الفرقة بمدينة سندان في صالة تتسع فقط ل60 متفرج، أن الفكرة من تقديم العرض بطريقة مختلفة -خاصة في ظل نقص دور العرض وصعوبة الحصول عليها سواء بتنسق لوجستي أو اجراءات مالية- هي استثمار إقامة العرض في مقر الفرقة وتهيئته بحيث يكون العرض هو المكان والمكان هو العرض خاصة أن العرض يتحدث عن تمثال في متحف. وأضاف: "أعتقد أن العرض خدمنا وناسب المكا فحعله أكثر حميمية وقرب الممثل من الجمهور ، أردنا من خلال ذلك أن نثبت لأنفسنا قبل أي أحد آخر أن بإمكان المسرحي أن يقدم عرضا في البيئة والمكان الذي يتناسب مع حدود إمكانياته، فهو من يصنع المكان والإمكانات والظروف المصاحبة للعرض وتهيأتها بحيث تكون متوائمة مع جمالية العرض." وتابع: "أرى أن بإمكان الفرق المسرحية أن تصنع لأنفسها أماكن عرض داخل مقر داخل فصل أو حتى في ساحة ما بحيث يتأقلم العرض في البيئة المتاحة له وأتمنى فعلا أن عرضنا استطاع أن يوصل نفسه من خلال مقر الفرقة ولم يكن عائقا. والجمهور سيأتي مهما كان عددهم المهم أن تستمر".

وتحدث محمد الضبعوني مؤدي دور التمثال: "المونودراما هو لون من ألوان المسرح له عشاقه والمهتمين به، وهو فن صعب، ممثل واحد على خشبة المسرح يجسد شخصيات مختلفة ويسرد حالات شعورية مختلفة، ويغوص في مضامين القصة وفي مضامين الفكرة نفسها، ويجب أن يتعمق في الرسائل نفسها ويكون مثقفا وواعيا، لأنه يقدم هذه الرسالة والفكرة بنفسه فإن لم يكن الممثل واع لما يقوله لن تصل هذه الفكرة للمتلقي".

وحول تجربته في "تمثال" قال: "كانت لي تجربة سابقة في المونودراما عبر مسرحية "هذه المدينة لا تحب الخضار" والتي قدمت في الكويت، وهذه تجربة ثانية وعلى الصعيد الجسدي والصوتي والحسي المونودراما تجربة منهكة تستنزفك وتحتاج حضور على صعيد اللياقة الجسدية، والتنويع في المستوى والإيقاع الصوتي حتى تصل الرسائل بسلاسة وجمالية للمتلقي، وإن لم تكن صادق حسيا وتستشعر ما تقول فكل ما تقوله لن يصل، لذلك هذا فن صعب وكان فيه شيء من العبء، فهل نجحنا ؟ هذا يعتمد على الجمهور، أما التجربة فكانت تجربة مختلفة في صالة مغلقة تتسع ل60 متفرج على يومين لنخلق حميمية وكيمياء بين الجمهور والممثل ويكون الجمهور جزء من العرض والممثل الذي أمامه

في النهاية هي تجربة يراد لها أن تتجه لفضاءات أرحب وما كانت هذه إلا بداية لتجارب أكبر".

وحول تحدي المكان و استغلاله بالشكل الأمثل قال مخرج العرض عمير أنور: "جاء عرض مسرحية تمثال كتجربة فنية نوعية تراهن على الشغف أكثر من الإمكانيات، وعلى الفكر أكثر من المساحة. ورغم أن القاعة صغيرة، فإن رؤيتنا الإخراجية والسينوغرافية اعتمدت على استثمار المكان بأقصى طاقاته، فكان التحدي فرصة لاختبار مرونة الإبداع لا عائقًا أمامه."

وتابع: "العمل هو مونودراما من تأليف الكاتبة تغريد الداوود، وتمثيل الفنان محمد الضبعوني، وسينواغرافيا و اخراج عمير أنور، وقد شكّل هذا الثلاثي، مع فريق فرقة مسرح الدن و طاقم العمل الفني و الاداري ، نواة جادة لصياغة عرض مكثف يلامس أعماق المتلقي. نحن كشباب الدن نؤمن بأن المسرح الحقيقي لا يُقاس بحجم القاعة، بل بمدى صدقه وقوة حضوره. وما قدمناه في تمثال هو امتداد لروحنا الفنية التي لا تتوقف عن التجريب والسعي إلى التجاوز."

وعن الاعتماد على الأسلوب البصري المبتكر في تكوين المشهد و تكامل عناصر العرض مع أداء الممثل قال: "في تمثال كان الاشتغال البصري عنصرًا محوريًا في بناء المشهد المسرحي. لم نتعامل مع السينوغرافيا كخلفية صامتة، بل كشريك فاعل في السرد، يُعبّر ويُكثّف المعنى، ويُحفّز الخيال. حرصنا على أن يكون كل عنصر بصري - من الضوء إلى الفراغ إلى حركة الممثل – جزءًا من شبكة متناغمة تخلق حالة مسرحية مكتملة. ولأن العمل مونودراما، كان لا بد أن تتكامل لغة الأداء مع التكوين البصري حتى لا يشعر المتلقي بأي فراغ أو تكرار. وهنا لعب الأداء المتزن للفنان محمد الضبعوني دورًا كبيرًا في ملء الفضاء بطاقة شعورية عالية، تقاطعت بذكاء مع الإخراج والسينوغرافيا. نحن نؤمن أن المسرح لا يُروى بالكلمة فقط، بل يُرى ويُشعر ويُعاش، ولهذا سعينا إلى أن يكون تمثال تجربة حسية وفكرية وصورة بصرية متكاملة."

واختتم حديثه حول التجربة قائلا: "تجربتي في إخراج مسرحية “تمثال” كانت مختلفة بامتياز. ليست فقط لأنها مونودراما تتطلب حساسية مضاعفة في التعامل مع الفضاء والممثل، بل لأنها أيضًا وُلدت في ظروف مسرحية فيها الكثير من التحدي. القاعة صغيرة، والإمكانات محدودة، لكن الرغبة في خلق عرض حيّ ومؤثر كانت أقوى من كل ذلك. عملتُ على أن يكون المشهد البصري جزءًا من الحكاية، لا مجرد ديكور. فكل إضاءة، وكل زاوية، وكل لحظة صمت كانت محسوبة لتخدم النص وتدعم أداء الممثل. كان عليّ كُمخرج أن أوازن بين التجريد والواقعية، بين الرمز والوضوح، وأن أخلق إيقاعًا داخليًا للعروض يرافق تحوّلات الشخصية ويمنح الجمهور فرصة للتأمل والتلقي العميق. كنا نحمل همّ العرض بروح واحدة، وكان واضحًا أن تمثال ليس مجرد تجربة مسرحية عابرة، بل عمل يعكس وعينا كفنانين شباب بأن المسرح قادر على أن يقول الكثير بأبسط الوسائل، إذا كان فيه صدق وشغف وفكر."

مقالات مشابهة

  • عادل إمام وفيلم الرسالة وقلب أمه .. mbc مصر تحتفل بعيد الأضحى
  • الليلة.. الوثائقية تعرض الجزء الثاني من فيلم الزعيم.. رحلة عادل إمام
  • بن زايد يشيد بدور مصر المحوري في الأزمة الفلسطينية ويؤكد دعم جهودها لوقف إطلاق النار بغزة
  • في ذكرى ميلاد الساحر.. ما سر الخلاف بين محمود عبد العزيز وعادل إمام؟
  • فى ذكرى ميلاد محمود عبدالعزيز.. حقيقة خلافه مع عادل إمام وبدايته الفنية بالمسرح الجامعي
  • الدن تقدم عرضها المونودرامي تمثال من مدينة سندان
  • عادل إمام وعز وكريم وحلمي .. نجوم عيد الأضحى على شاشة MBC مصر
  • الأربعاء المقبل.. عرض الجزء الثاني من فيلم رحلة عادل إمام على قناة الوثائقية
  • حمدان بن محمد يشيد بدور مركز دبي للسلع المتعددة في تعزيز حركة التجارة الدولية وجذب الاستثمار
  • نقيب المهن التمثيلية بمصر يطمئن محبي الفنان عادل إمام: الصورة المتداولة غير صحيحة وسنتخذ الإجراءات