2025-12-12@23:45:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«إصابات العیون»:
الثورة نت /.. أكد مركز غزة لحقوق الإنسان أن 1700 فلسطيني على الأقل فقدوا أعينهم خلال 25 شهرا من الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وأن نحو خمسة آلاف آخرين مهددون بفقد نظرهم كليا أو جزئيا جراء الحرمان من العلاج. وأعرب المركز عن بالغ قلقه إزاء الارتفاع الخطير في أعداد إصابات العيون خلال العدوان العسكري الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، واستمرار سلطات العدو في منع دخول الأجهزة الطبية الأساسية اللازمة لإنقاذ البصر وتشخيص إصابات الحرب. وأوضح المركز في بيان له،اليوم الجمعة،أن المعلومات التي جمعها تشير إلى تعمد الجيش الإسرائيلي إحداث إعاقات دائمة لدى المدنيين الفلسطينيين بما في ذلك استهدافهم المباشر بالقنص في أعينهم إلى جانب الإصابات الناجمة عن القصف واستخدام مقذوفات تنشر كمية كبيرة من الشظايا. وأشار إلى أن العدو دمّر...
غزة - صفا قال مركز غزة لحقوق الإنسان إن إصابات العيون سجلت ارتفاعًا كبيرًا خلال العدوان العسكري الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، وسط حرمان المدنيين من الأجهزة الطبية الأساسية والعلاجات اللازمة للحفاظ على البصر. وقد كشف مركز غزة لحقوق الإنسان عن تصاعد خطير في أعداد الإصابات، مشيرًا إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يتعمد إحداث إعاقات دائمة لدى المدنيين، سواء عبر القصف المباشر أو استخدام مقذوفات تنشر شظايا، إضافة إلى القنص المباشر الذي يستهدف العيون. وذكر المركز أن نحو 1700 فلسطيني فقدوا أعينهم خلال 25 شهراً من العدوان، فيما يواجه حوالي 5000 آخرين خطر فقدان النظر كلياً أو جزئياً نتيجة الحرمان من العلاج. وأوضح أن الاحتلال دمر البنية التحتية للمستشفيات والمولدات والأجهزة الجراحية، ومنع إدخال الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية،...
الثورة / متابعات يواجه آلاف الأشخاص من مصابي العيون في قطاع غزة خطر فقد البصر، بسبب حاجتهم إلى تدخّلات جراحية عاجلة، لا تتوفر في ظل استمرار الحرب والحصار الإسرائيلي على القطاع. محمد حجازي واحد من أكثر من 1500 حالة تحتاج إلى تدخل جراحي لا تتوفر لها الأجهزة الطبية الملائمة بعدما خسرت المستشفيات إمكانياتها اللوجستية بسبب الاستهداف المباشر من جيش الاحتلال. ينظر محمد، 7 سنوات، في المرآة ليرى نفسه بعين واحدة فقط. يتذكر لحظة انفجار قنبلة إسرائيلية، تاركةً إياه فاقدًا لبصره غارقًا في البكاء. ففي 25 مارس، كان محمد يلعب في محيط منزله الواقع قرب مستشفى كمال عدوان شمال غزة، عندما عبث بجسم مشبوه انفجر في وجهه، وهو خطر لطالما حذرت منه اللجنة الدولية للصليب الأحمر التي تعرف الذخائر غير...
لا يمكن إنكار حجم الضربة الصحية التّي وجّهت إلى عناصر حزب الله، عقب جريمة تفجير "البيجرز" والاجهزة اللاسلكية نسبةً إلى حجم الإصابات التي طالت وجوه وأطراف المصابين. عمليًا، وحسب المصادر الطبية، فإنّ أكثر من 90% من الإصابات كانت مزدوجة، بمعنى أنّها طالت العينين بشكل أوّل بالاضافة إلى أحد أطراف الجسم، سواء اليدين، أو الأصابع، وصولا إلى الورك، والخصر، أو الارجل. وتشدّد هذه المصادر الطبية لـ"لبنان24" أن الجريح الذي قد أُصيب في أكثر من موقع (إصابة مزدوجة) فإننا نعتبر أنفسنا أننا أمام جريحين أو أكثر (في حال تعددت مواضع الإصابة)، وذلك نسبةً إلى أنّ هذا الجريح سيستدعي تدخل الجراح في طبيعة الحال لسبب أن الأجهزة بمعظمها كانت ملاصقة للجسم، بالاضافة إلى أطباء من اختصاص آخر. وغير أنّ هذه...
كشف اختصاصي جراحة العيون في مستشفى جبل لبنان الجامعي البروفيسور إلياس الوراق أنها المرة الأولى خلال مسيرته المهنية التي امتدت 25 عاماً، التي يعاين فيها هذا العدد الضخم من الإصابات المدمّرة للعيون في وقت واحد، عقب تفجيرات "البيجر". وكشف وراق لـ"بي بي سي" أنه أجبر على إجراء العشرات من عمليات استئصال العيون بين الضحايا من فئة الشباب، وذكر أن بعضهم خسر نظره كلياً بسبب ضرورة استئصال العينين المتضررتين معاً. وقال: "كانت الإصابات تتركز في الوجه واليدين والخاصرة، لأن الضحايا كانوا ينظرون إلى الرسائل أو يضعون الأجهزة على خصرهم لحظة وقوع التفجير". وشبّه حالة الطوارئ يوم تفجيرات أجهزة الاتصال بـ "مشهد الحرب الأهلية اللبنانية". (الامارات 24)
كشف جرّاح عيون لبناني أنها المرة الأولى خلال مسيرته المهنية، التي امتدت 25 عاماً، التي يعاين هذا العدد الضخم من الإصابات المدمّرة للعيون في وقت واحد، عقب تفجيرات البيجر، التي أسفرت أمس الأول عن مقتل 22 وإصابة الآلاف في لبنان. 90% من الإصابات في العيون والأصابع خلال اليوم الأول من تفجيرات "البيجر" وفي تصريح لقناة "بي بي سي"، شرح البروفيسور إلياس الوراق، اختصاصي جراحة العيون في مستشفى جبل لبنان الجامعي، أنها كانت أكبر عدد عمليات استئصال عيون أجراتها منذ 25 عاماً. وكشف أنه أجبر على إجراء العشرات من عمليات استئصال العيون بين الضحايا من فئة الشباب، وذكر أن بعضهم خسر نظره كلياً بسبب ضرورة استئصال العينين المتضررتين معاً. وأردف: "كانت الإصابات تتركز في الوجه واليدين والخاصرة"، لأن الضحايا...
أكدت المديرية العامة للدفاع المدني، عدم وجود إصابات من تضرر واجهات زجاجية وحائط أثناء أعمال حفر بموقع لمحجر إحدى الشركات بمدينة العيون (في الأحساء).وأضافت المديرية، عبر منصة (إكس)، أنه إشارة إلى تنفيذ أعمال حفر نظامية في موقع لمحجر إحدى الشركات بمدينة العيون، فإنه نتج عن ذلك تضرر واجهات زجاجية وحائط لمبانٍ مجاورة، ولا إصابات، وتم التنسيق مع جهات الاختصاص. إشارة إلى تنفيذ أعمال حفر نظامية في موقع لمحجر إحدى الشركات بمدينة العيون، فإنه نتج عن ذلك تضرر واجهات زجاجية وحائط لمبانٍ مجاورة، ولا إصابات، وتم التنسيق مع جهات الاختصاص. pic.twitter.com/aHQNfJgCNc— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) February 7, 2024
البوابة - العيون عضو حساس وهام جداً ويجب أن نحافظ عليه وعلى صحته في كل الأوقات، وخاصة اثناء الحروب، وخلال القصف العشوائي، حيث يمكن أن تشكل إصابات العيون اثناء الحرب مشكلة خطيرة، ويمكن أن تكون مدمرة. آثار انفجار القنابل على العيون اثناء الحروبإصابات العيون الخطيرةوفقاً للأطباء، يمكن أن تتسبب موجة انفجار القنبلة في مجموعة متنوعة من إصابات العين، بما في ذلك: سحجات القرنية: هي خدوش على القرنية، الجزء الأمامي الشفاف من العين. يمكن أن تكون سحجات القرنية مؤلمة وتسبب عدم وضوح الرؤية.تمزقات القرنية: وهي جروح أعمق في القرنية. يمكن أن تكون تمزقات القرنية خطيرة للغاية وقد تتطلب عملية جراحية لإصلاحها.التحدمية: وهو النزيف في المنطقة الأمامية، وهي المسافة بين القرنية والقزحية. يمكن أن تسبب التحدمية عدم وضوح الرؤية والألم والاحمرار في العين.تمزق القزحية...
