أكد مراسل RT، اليوم الثلاثاء، أن القوات الإسرائيلية قصفت بلدة حولا الواقعة جنوب لبنان.

لحظة بلحظة.. الحرب في غزة تدخل يومها الـ74 وتصاعد المخاوف من اتساع رقعة الحرب بالمنطقة موقع إسرائيلي: السياحة المصرية تتعرض لخسائر كبيرة بسبب حرب إسرائيل في غزة استطلاع: 57% من الأمريكيين يعارضون سياسة بايدن تجاه الحرب في غزة

وقال مراسلنا: "غارة من مسيرة إسرائيلية تستهدف أحد المنازل في بلدة عيتا الشعب جنوب لبنان وسط أنباء عن وقوع إصابات".

وأضاف: "قصف مدفعي إسرائيلي بقذائف الفوسفور وقنابل ضوئية يستهدف أطراف بلدتي حولا ومركبا".

ومنذ فجر اليوم، استهدف قصف مدفعي إسرائيلي أطراف بلدة الناقورة في القطاع الغربي، في وقت مشطت القوات الإسرائيلية بالمدفعية، محيط موقع هرمون في القطاع الأوسط جنوب لبنان.

واستهدف قصف مدفعي إسرائيلي أطراف حرش يارون وحانين وأطراف ميس الجبل وبليدا وعيترون في القطاع الأوسط.

إلى ذلك، حلقت طائرات حربية إسرائيلية بشكل مكثف بالتزامن مع تحليق لطائرات الاستطلاع على طول الشريط الحدودي، لا سيما في أجواء القطاع الأوسط وعلى مستوى منخفض.

كما شهدت أجواء البقاع وبعلبك والحدود اللبنانية السورية تحليقا مكثفا لطائرات الاستطلاع الإسرائيلية.

 

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار لبنان الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة جنوب لبنان

إقرأ أيضاً:

فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة

#سواليف

كشف مركز الدراسات السياسية والتنموية يوم الاثنين، في ورقة تحليلية حديثة عن وجود #فجوة خطيرة بين #الرواية_الرسمية_الإسرائيلية و #أعداد #القتلى الفعليين في صفوف #جيش_الاحتلال خلال #الحرب على قطاع #غزة، والتي اندلعت في 7 أكتوبر 2023.

وبحسب الورقة التي جاءت بعنوان: “مؤشرات ارتفاع قتلى جيش الاحتلال خلال ‘طوفان الأقصى’: تحليل وإعادة تقييم الرواية الإسرائيلية”، فإن “إسرائيل” تعتمد على سياسة إعلامية متعمدة للتعتيم على الخسائر البشرية، عبر استخدام أساليب مثل التصنيف الغامض لحالات الوفاة، وإخفاء الهويات العسكرية، وتنظيم جنازات سرية، في محاولة لاحتواء التداعيات النفسية على الجبهة الداخلية.

واستندت الورقة إلى تقارير ميدانية وشهادات جنود وتسريبات عبرية، لتقدير عدد القتلى بين 1000 و1300 جندي، مقارنة بالرقم الرسمي الذي لا يتجاوز 900 قتيل، مشيرةً إلى مؤشرات بارزة على هذا التعتيم، أبرزها:

مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي .. كارثة كادت تقع بخان يونس 2025/07/28

تزايد التصنيف تحت بند “الموت غير القتالي”، ودفن الجنود دون إعلان أو تغطية إعلامية، وتسريبات عن وجود قتلى مصنّفين كمفقودين، وتغييب متعمّد للأسماء والرتب العسكرية في الإعلام الرسمي.

وأكدت الورقة أن هذه الفجوة لا تعكس فقط خللاً في المعلومات، بل تعكس أزمة هيكلية في منظومة الحرب والإعلام الإسرائيلي، مشيرة إلى أن استمرار الحرب وتزايد أعداد القتلى يهددان بتفكيك الجبهة الداخلية وتفاقم أزمة الثقة بين الجيش والمجتمع، ما ينذر بتصاعد الاحتجاجات داخل المؤسسة العسكرية.

وقدّم المركز توصيات للاستفادة من هذه المعطيات، من بينها، ضرورة إنشاء قاعدة بيانات موثوقة لرصد قتلى الاحتلال، وتوظيف الشهادات والتسريبات في بناء رواية إعلامية فلسطينية مضادة، وإنتاج محتوى إعلامي عربي ودولي يبرز كلفة الحرب البشرية، ودعم الخطاب السياسي الفلسطيني ببيانات تُبرز فشل الاحتلال رغم الخسائر.

وحذّرت الورقة من أن الأعداد الحقيقية للقتلى تمثل “قنبلة موقوتة” قد تُفجّر المشهد السياسي والأمني داخل الكيان الإسرائيلي، في ظل الانقسام الداخلي وتآكل صورة “الجيش الذي لا يُقهر”.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: حزب الله يستنفر في الجنوب ويوزع معدات استعدادا لاحتمال الحرب مع إسرائيل
  • مسيرة إسرائيلية تلقي قنبلة صوتية على بلدة عيتا الشعب جنوب لبنان
  • حرمه احتراف كرة القدم.. صاروخ إسرائيلي يبتر أطراف طفل من غزة
  • 12 شهيدا باستهداف إسرائيلي لطالبي المساعدات في قطاع غزة
  • 16 قتيلاً وعشرات الجرحى في قصف روسي عنيف يستهدف منطقة زابوريجيا الأوكرانية
  • مسؤولون لبنانيون يدعون إلى التمسك بالوحدة في مواجهة من يستهدف لبنان وسوريا
  • فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
  • عند الحدود.. رشقات إسرائيلية تستهدف أطراف كفرشوبا
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: الحرب على غزة فشلت ونتنياهو يقودنا للهاوية
  • مسئول إسرائيلي : نعيش أسوأ لحظات الحرب على القطاع