تفسير رؤية البصق على شخص في المنام
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قد يُشير تفسير رؤية البصق على شخص في المنام إلى بشرى بالتحذير من أمرٍ ما أو الخير، وذلك حسب طريقة البصق، وحالة الرائي الاجتماعية، وغير ذلك من الأمور التي تُحدد دلالات وتأويلات رؤية البصق على شخص في المنام، لذا نقدم لكِ في هذا المقال تفسير رؤية البصق على شخص في المنام:
تفسير رؤية البصق على شخص في المنامترمز تفسير رؤية البصق على شخص في المنام على خروج كلام غير مقبول، والله أعلم.بينما إذا رأيت شخص يبصق عليك في المنام فهذا يشير على التعرض لنقص في القدر أو الإهانة، وبينما يدل تفسير حلم شخص يبصق على يديك على تعطيل أعمالك بفعل هذا الشخص، والله تعالى أعلم.رؤية البصاق في المنام للمتزوجةرؤية البصاق في المنام للمتزوجة لها عدة تأويلات وهي كما يلي:تدلّ رؤية البصاق في المنام للمتزوجة على سوء معاشرتها من زوجها، والله أعلم.بينما إذا رأت المرأة المتزوجة أنها تبصق على وجه ابنها في المنام فهذا يشير على سوء تربيتها لأولادها، والله أعلم.بينما تفسير حلم التف على الابنة للمرأة المتزوجة يشير على تأديبها وتوبيخها، والله أعلم.أما إذا رأت المرأة المتزوجة أن زوجها يبصق عليها في المنام فهذا يشير على إهانته لها، والله أعلم.تفسير حلم بصق الزوجة على زوجها في المنام تشير على نشوب الخلافات والمشاكل معه وأيضاً الإساءة إليه، والله أعلم.ربما تفسير رؤية شخص من الأقارب يبصق على أرض منزلها في المنام للمرأة المتزوجة تدلّ على التعرض للإساءة من بعض الأقارب، والله أعلم.أما إذا رأت المرأة المتزوجة أن أحد يمسح لها البصاق في المنام فهذا يدل على وجود من يساعدها في حل جميع مشاكلها، والله أعلم.تفسير رؤية البصق على شخص في المنام لابن سيرينيشير ابن سيرين إلى تفسيرات لرؤية البصق على شخص تشمل هذه التفسيرات ما يلي:يشير تفسير رؤية البصق على شخص في المنام لابن سيرين على تسليط صاحب المنام لسانه عليه والله أعلم.بينما يدلّ تفسير حلم التف على شخص اغتيابه على إسراف المال الحرام عليه، والله أعلم.وربما يدل تفسير حلم سيلان اللعاب على شخص في المنام على إنفاق المال عليه، وربما تفسير رؤية البصق على شخص في المنام بشكل عام لا خير فيها فقد تشير على اهانته والله أعلم.أما تفسير حلم رؤية التف في أذن شخص في المنام تشير على قول كلام قاسي له، وأما تفسير حلم البصق على رأس شخص يشير على التقليل من شأنه أمام الناس، والله أعلم.يدلّ تفسير حلم البصق في عين شخص آخر في المنام على كيد مكيدة له، والله أعلم.بينما من رأى في المنام أن شخص يبصق في فم شخص ما فهذا يدلّ على إنكار المعروف وأكل الحقوق، والله أعلم.يدل رؤية البصق على ملابس شخص في المنام على ضرره وأذيته، والله أعلم.بينما من رأى في المنام أنه يبصق في بيت شخص فيدل على أن هذا الشخص سيضره بمال ورزق، والله أعلم.بينما تفسير حلم البصق أمام شخص في المنام يدلّ على خداعه والمكر به، والله أعلم.بينما تفسير حلم رؤية البصق على رجل في المنام تشير على النصب والاحتيال بالمال ونقض الوعود، والله أعلم.بينما من رأى أنه يبصق على وجه امرأة في المنام فهذا يشير على الإساءة لسمعتها بين الناس، والله أعلم.بينما تفسير حلم البصق على وجه طفل يشير على العمل الذي يجلب الهمّ والغمّ لصاحب المنام، والله أعلم.أما رؤية مسح البصاق عن وجه شخص آخر يدلّ على الرجوع عن كلام باطل، والله أعلم.بينما من رأى أنه يمسح اللعاب عن رأس شخص في المنام فإنه يرجع عن إساءة أو يصحح أخبار كاذبة، والله اعلم.يدل تفسير حلم البصق في فم شخص اعرفه في المنام على الأفعال المذمومة والأخلاق السيئة التي يعرف بها، والله أعلم.بينما تفسير حلم مسح البصاق عن ملابس أحد في المنام يشير على الرجوع عن شر وأذى للآخرين، والله أعلم.تفسير البصاق في المنام للمطلقهتدلّ تفسير البصاق في المنام للمطلقه في المنام على كذبها ونفاقها على الآخرين، والله أعلم.بينما إذا رأت المرأة المطلقة أنها تبصق على شخص من الأقارب أو الأصدقاء المقربين لها في المنام فهذا يشير على المشاكل العائلية، والله أعلم.بينما تفسير حلم البصق على الأخ للمرأة المطلقة يدلّ على خداعه والمكر به، وبينما رؤية التف على الأخت في المنام للمرأة المطلقة تدلّ على سوء العلاقة معها، والله أعلم.أما إذا رأت المرأة المطلقة أن طليقها يبصق عليها في المنام فهذا يشير على الإساءة بسمعتها، والله أعلم.أما تفسير رؤية البصق على الطليق في المنام تشير على شتمه وقذفه، والله أعلم.بينما تفسير رؤية شخص غريب وهو يبصق على المرأة المطلقة في المنام تشير على سوء سمعتها بين الناس، والله اعلم.أما إذا رأت المرأة المطلقة شخص يمسح لها البصاق عن ملابسها في المنام فهذا يشير على تبرئتها من الاتهامات، والله أعلم.يدل تفسير حلم التفاف في المنام هو تحذير لصاحب المنام بأن عليه أن ينتبه لمن يتعامل معهم من أقارب أو أصدقاء، والله أعلم.يعتبر تفسير البصاق في المنام للمرأة من الرؤى الغير محببة، والله أعلم.تفسير حلم البصق على شخص للعزباءتدل تفسير حلم شخص يبصق على وجهي للعزباء على مواجهة الصعوبات والمشاكل في مساعيها، والله أعلم.بينما يدل تفسير حلم التف على شخص معروف للمرأة العزباء على النفاق في التعامل معه والكذب عليه، والله أعلم.بينما تفسير رؤية البصق على الصديق في المنام للفتاة العزباء تشير على سوء الصحبة، والله أعلم.أما من رأت في المنام أبيها يبصق في وجهها فهذا يدلّ على صعوبة وتعسر أمورها وعدم توفيقها، والله اعلم.أما إذا رأت الفتاة العزباء والدتها تتف عليها فهذا يشير على سماع تأديب وتوبيخ لها، والله أعلم.أما إذا رأت الفتاة العزباء أن حبيبها يبصق عليها في المنام فهذا يشير على سماع كلام غير جيد وقاسي منه، والله أعلم.أما تفسير رؤية البصق في وجه الحبيب في المنام للفتاة العزباء تدلّ على إهانته، والله أعلم.تفسير رؤية شخص يبصق على أرض البيت في المنام للفتاة العزباء تشير على المرور بمصيبة، والله أعلم.أما إذا رأت الفتاة العزباء شخص يمسح لها اللعاب في المنام فهذا يشير على نجاتها من المصائب، والله أعلم.تفسير حلم البصاق على شخص في المنام للحاملتدل تفسير حلم البصاق على شخص في المنام للحامل في المنام على قولها كلام سوء له، والله أعلم.بينما إذا رأت المرأة الحامل أن شخص تعرفه يبصق عليها في المنام فهذا يشير على نيلها شر وضرر منه، والله اعلم.أما تفسير رؤية التف على شخص تعرفه في المنام تشير على إذلاله وإهانته، والله اعلم.أما تفسير رؤية شخص يبصق دم على الأرض في المنام تشير على أذية تلحق بالجنين، والله أعلم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف والله أعلم بینما تفسیر حلم والله أعلم بینما إذا والله أعلم تفسیر المرأة المطلقة أما تفسیر رؤیة تفسیر رؤیة شخص والله اعلم أما فی المنام على یدل تفسیر حلم یبصق على التف على على وجه على سوء
إقرأ أيضاً:
ملاحظات حول رؤية (صمود) لإنهاء الحرب واستعادة الثورة وتأسيس الدولة
ملاحظات حول رؤية (صمود) لإنهاء الحرب واستعادة الثورة وتأسيس الدولة
تاج السر عثمان بابو
1نشر التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة (صمود) رؤية سياسية لإنهاء الحروب واستعادة الثورة وتأسيس الدولة، يونيو 2025.
اتسمت الرؤية بالعمومية وعدم التقويم الناقد للتجربة السابقة ولاسيما بعد ثورة ديسمبر 2018، للمسار الذي مضت عليه الحكومات العسكرية والمدنية، بدءا من انقلاب اللجنة الأمنية للنظام البائد في 11 أبريل 2019 الذي قطع مسار الثورة، وتراجع قوى الحرية والتغيير عن ميثاقها الموقع في يناير 2019، الذي أكد على الحكم المدني الديمقراطي، وحل المليشيات وقيام الجيش القومي المهني الموحد، وقومية ومهنية الخدمة المدنية والنظامية، والقبول بالتفاوض مع العسكر، حتى التوقيع على الوثيقة الدستورية بتدخل إقليمي ودولي التي كرست شراكة العسكر وقننت الدعم السريع دستوريا، واتفاق جوبا الذي تحول لمحاصصات ومناصب، ومجزرة فض الاعتصام بهدف تصفية الثورة، والقمع الوحشي للمواكب السلمية، حتى تنفيذ انقلاب 25 أكتوبر الذي قاد للحرب الجارية.
الشاهد ان السرد التاريخي جاء عاما، ولم يستخلص دروس التجربة السابقة التي يجب تجاوزها، حتى يتم استدامة الديمقراطية والتنمية المتوازنة والسلام والحكم المدني الديمقراطي.
مع الاتفاق مع ما أشارت له الرؤية “أن الخيار الوحيد لوضع حد لمعاناة الشعب والحفاظ على وحدة البلاد ومقدراتها، هو الإنهاء الفوري للحرب، عبر إطلاق عملية سلام شاملة ذات مصداقية، يقودها السودانيون، تهدف إلى إيجاد حل سياسي يخاطب جذور الأزمة” إلا أن عدم الإفلات من العقاب، وخروج العسكر والدعم السريع والمليشيات من السياسة والاقتصاد، كان يجب أن يكون واضحا، الطرفان ارتكبا جرائم حرب، ويجب تقديم المسؤولين عن جرائم الحرب للمحاكمات، وعدم الإفلات من العقاب كما حدث بعد ثورة ديسمبر في مجزرة فض الاعتصام .فالحديث الغامض كما جاء في الرؤية عن “إرساء عملية عدالة وعدالة انتقالية تحاسب على الانتهاكات وتحقق الإنصاف للضحايا”، مربك ويفتح الطريق للإفلات من العقاب. وكذلك عبارة ” إطلاق عملية عدالة انتقالية ومصالحة وطنية تضمن كشف الحقائق، محاسبة الجناة، جبر الضرر، وتحقيق عدم الإفلات من العقاب”٠وهي نفس الصيغ التي جاءت في الاتفاق الإطاري الذي قاد للحرب.
كذلك من المهم عدم تكرار تجربة الخضوع لشروط صندوق النقد الدولي القاسية التي أدت لتدهور كبير في الأوضاع المعيشية والاقتصادية والصحية، والتأكيد على دعم الدولة للوقود والكهرباء والتعليم والصحة والدواء، بدلا من الحديث العام الذي جاء في الرؤية مثل: “النهوض بالاقتصاد الوطني عبر وقف التدهور، ووضع خطة للتعافي وإعادة الإعمار، مكافحة الفساد، وضمان إدارة شفافة وفعالة للموارد”، فهذا حديث عام لا يسمن ولا يغني من جوع.
2بعد مرور أكثر من عامين ودخول الحرب عامها الثالث، كما اشرنا من المهم، ليس وقف الحرب فحسب، بل عدم تكرارها، بالتغيير الجذري الذي يرسخ الحكم المدني الديمقراطي واستدامة السلام والديمقراطية.
لقد ناضلت جماهير شعبنا بعد ثورة ديسمبر 2018 ضد الإفلات من العقاب كما في مجزرة فض الاعتصام، وتدهور المعيشة والاقتصاد والخدمات والأمن والتفريط في السيادة الوطنية ومصادرة الحقوق والحريات الأساسية، ومقاومة انقلاب 25 أكتوبر 2021، بمختلف الأشكال من مواكب مظاهرات ومليونيات واعتصامات ووقفات احتجاجية ، وتقديم المزيد من الشهداء.
بالتالي من المهم مراجعة التجربة السابقة التي أدت لاختطاف قوي “الهبوط الناعم” للثورة، تلك القوى التي راهنت على الحوار مع النظام البائد والمشاركة في انتخابات 2020 كمخرج بديلا لإسقاط النظام التي رأت أنه من رابع المستحيلات.
عندما قامت الثورة تم انقلاب اللجنة الأمنية للنظام البائد لقطع الطريق، تحالفت هذه القوي مع العسكر و تآمرت على الثورة، بعد مجزرة فض الاعتصام ، بدعم خارجي خليجي وأمريكي وأوروبي وافريقي، وانقلبت علي ميثاق قوي الحرية والتغيير، ووقعت على “الوثيقة الدستورية” التي كرّست حكم العسكر، وتقنين قوات الدعم السريع دستوريا ، وبعدها تمّ الانقلاب علي الوثيقة الدستورية نفسها، بالسير في خط “الهبوط الناعم” الذي أعاد إنتاج سياسات النظام البائد الاقتصادية والقمعية، والاتفاقات الجزئية للسلام، والتفريط في السيادة الوطنية، وأبقت على مصالح الرأسمالية الطفيلية مع تغييرات شكلية كما يتضح في تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية والصحية.
كما أبقت الحكومة على القوانين المقيدة للحريات، اضافة لعدم تسليم البشير ومن معه للجنائية الدولية، والخرق المستمر “للوثيقة الدستورية” حتى انقلاب 25 أكتوبر الذي قضى على الوثيقة الدستورية وقاد للحرب.
هذا فضلا عن تأخير تكوين المجلس التشريعي، ورفض المحاصصات في تكوينه لمصلحة “الهبوط الناعم” وعدم إعلان نتائج التقصي في مجزرة فض الاعتصام ، والانتهاكات باطلاق النار على المواكب والتجمعات السلمية ومحاسبة المسؤولين عنها، والخرق لـ “الوثيقة الدستورية” المستمر، اضافة لتزوير توصيات المؤتمر الاقتصادى والتراجع عنها.
واجهت السلطة الحراك الجماهيري بالمجازر والقمع الوحشي واطلاق النار علي تلك الاحتجاجات السلمية مما أدي لاستشهاد وإصابات لبعض المواطنين، كما حدث في مجزرة فض الاعتصام التي لم تظهر حتى الآن نتائج لجنة التقصي فيه، المواكب السلمية إضافة لعدم هيكلة الشرطة والجيش والأمن، وحل كل المليشيات وجيوش الحركات وقيام الجيش المهني الموحد، وعدم إصلاح القضاء والنيابة العامة وقيام المحكمة الدستورية، والبطء في تفكيك النظام واستعادة أموال الشعب المنهوبة، وعدم تكوين التشريعي والمفوضيات.
كما تم التفريط في السيادة الوطنية وربط البلاد بالأحلاف العسكرية الخارجية، وفتح الباب لنهب أراضي ومياه وثروات البلاد الزراعية والمعدنية، والسيطرة على الموانئ، والاتفاقيات لقيام قواعد عسكرية بحرية لروسيا وأمريكا، والتفريط في أراضي البلاد المحتلة. والخضوع للابتزاز الأمريكي بالرفع من قائمة الدول الراعية للإرهاب مقابل التطبيع مع اسرائيل الذي من مهام الحكومة المنتخبة القادمة، وإلغاء قانون مقاطعة إسرائيل 1958 الذي أجازه برلمان منتخب، ودفع مبلغ 335 مليون دولار عن جرائم إرهابية ارتكبها النظام البائد شعب السودان غير مسؤول عنها، وهو يعاني المعيشة الضنكا جراء الارتفاع المستمر في الأسعار ، والنقص في الوقود والخبز والدواء والعجز عن طباعة الكتاب المدرسي. الخ، فضلا عن المراوغة وعدم الشفافية في التطبيع، باعتبار ذلك استمرار في أسلوب النظام البائد القائم على الأكاذيب وخرق العهود والمواثيق، و الخضوع للإملاءات الخارجية، مثل فصل البشير للجنوب مقابل وعد برفع السودان من قائمة الإرهاب. الخ، تم فصل الجنوب وظل السودان في قائمة الإرهاب.
3بالتالي من المهم عدم السير في الطريق الذي قاد للأزمة والحرب، وقيام أوسع جبهة جماهيرية قاعدية لوقف الحرب واسترداد الثورة، ومن أجل:
أ – إعادة إعمار ما دمرته الحرب، وتأمين عودة النازحين لمنازلهم ولقراهم، وتوفير خدمات الكهرباء والمياه والانترنت، واستقرار خدمات التعليم والصحة، تجسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية، وتركيز الأسعار مع زيادة الأجور التي تآكلت، ورفض توصيات صندوق النقد الدولي في تخفيض العملة والخصخصة، ورفع الدعم عن التعليم والصحة والدواء، زيادة المحروقات التي ترفع أسعار كل السلع، ودعم التعليم والصحة والدواء، وتغيير العملة، وتخفيض منصرفات الأمن والدفاع والقطاعين السيادي والحكومي، وزيادة ميزانية التعليم والصحة والدواء والتنمية، وضم كل شركات الذهب والبترول والمحاصيل النقدية والماشية والاتصالات وشركات الجيش والأمن والدعم السريع لولاية وزارة المالية، وزيادة الصادر وتقليل الوارد الا للضروري، وتقوية الدور القيادي للقطاع العام والتعاوني اضافة للمختلط والخاص، ودعم الإنتاج الزراعي والصناعي والخدمي والنقل لتوفير فرص العمل للعاطلين، وتقوية الجنية السوداني، سيطرة بنك السودان علي العملات الأجنبية. الخ، والغاء قوانين الاستثمار 2021 وقانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص 2021، وقانون التعدين الهادفة لنهب ثروات البلاد وأراضيها الزراعية.
ب – إلغاء كل القوانين المقيدة للحريات، القصاص لشهداء مجزرة فض الاعتصام وبقية الشهداء، وإجازة قانون ديمقراطي للنقابات، وإصلاح النظام القانوني والعدلي وتكريس حكم القانون، وإعادة هيكلة الشرطة وجهاز الأمن، وتحقيق قومية ومهنية الخدمة المدنية والقوات النظامية، وحل كل المليشيات وجمع السلاح وفق الترتيبات الأمنية، وعودة المفصولين من العمل مدنيين وعسكريين، وتسليم البشير ومن معه للجنائية الدولية، ورفض المحاصصة في تكوين التشريعي.
اضافة لتحقيق أوسع تحالف للدفاع عن الحقوق والحريات الأساسية، ومراجعة كل الاتفاقات السابقة حول الأراضي التي تصل مدة إيجارها إلى 99 عاما!!، قومية ومهنية الخدمة المدنية.
قيام المؤتمر الدستوري في نهاية الفترة الانتقالية، وسن قانون ديمقراطي لانتخابات يضمن قيام انتخابات حرة نزيهة في نهاية الفترة الانتقالية، ودستور ديمقراطي يؤكد قيام الدولة المدنية الديمقراطية التي تسع الجميع غض النظر عن الدين أو اللغة أو الثقافة أو العرق.
ج- تحقيق السلام بالحل الشامل والعادل الذي يخاطب الذي يشارك فيه الجميع من حركات وقوى سياسية ومنظمات مدنية وجماهير المعسكرات، للوصول للحل الشامل الذي يخاطب جذور المشكلة، ووقف التدخل الخارجي..
د- تحقيق السيادة الوطنية والعلاقات الخارجية المتوازنة بإلغاء كل الاتفاقات العسكرية الخارجية التي تمس السيادة الوطنية.
الوسومإعادة تأسيس الدولة إيقاف الحرب استعادة الثورة التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة (صمود) الرؤية السياسية السودان السيادة الوطنية المؤتمر الدستوري تاج السر عثمان بابو ثورة ديسمبر 2018