موجة حر تضرب مصر والعالم بسبب ظاهرة إلـ نينو أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، موجة حر تضرب مصر والعالم بسبب ظاهرة إلـ نينو،مصر فإنه تم تسجيل أعلىدرجات حرارة على مستوى تاريخ سجل البيانات المناخية على مستوى .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر موجة حر تضرب مصر والعالم بسبب ظاهرة إلـ نينو ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مصر فإنه تم تسجيل أعلىدرجات حرارة على مستوى تاريخ سجل البيانات المناخية على مستوى العالم، وذلك بسبب ظاهرة النينو التي بدأت تؤثر على معظم مناطق العالم.
وأوضحت شاكر لسكاي نيوز عربية تعريف ظاهرة النينو وانعكاسها على حرارة الأرض وأبرز المناطق المتأثرة:
• ظاهرة إل نينو هي تغير دوري غير منتظم في الرياح ودرجات الحرارة في المحيط الهادئ الاستوائي الشرقي، تؤثر على المناخ في الكثير من المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وتؤدي إلى زيادة في درجة حرارة البحر، وأيضا ارتفاع في درجات متوسط درجة الحرارة العالمي، بينما تُعرف مرحلة التبريد بـ ظاهرة اللانينا وهي عكس ظاهرة إل نينو.
• نحن نتحدث عن متوسط درجة الحرارة على مستوى العالم وهذا لا يعني أن جميع دول العالم لديها ارتفاع في درجات الحرارة.
• تشهد مصر بداية من الخميس 13/7/2023 موجة حارة ترتفع فيها الحرارة ما بين درجتين إلى 3 درجات مئوية، حيث ستتراوح درجة الحرارة العظمى في القاهرة ما بين 36 إلى 38 درجة، وتزداد شدة الحرارة في جنوب مصر لتتراوح ما بين 43 و44 درجة مئوية وهي درجة الحرارة المقاسة في الظل.
• درجة الحرارة المحسوسة تكون أعلى من درجة الحرارة العادية بما يقدر بثلاث أو أربع درجات، فلو سجلت القاهرة ما بين 36 إلى 38 درجة فإن درجة الحرارة المحسوسة تكون ما بين 39 و40 درجة مئوية، وتختلف درجة الحرارة المحسوسة من منطقة لأخرى طبقا لطبيعتها وسرعة الرياح فيها ونسبة الرطوبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس درجة الحرارة على مستوى ما بین
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.