بعد توقف طرح السيارة.. نيسان قشقاي تعود من جديد للسوق المصري
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
تواصل إصدارات شركة نيسان من تعزيز تواجدها داخل السوق المصري، بعد الكشف عن عودة النسخة الشهيرة "قشقاي" مجددًا، وتعد هذه السيارة واحدة من أشهر طرازات الـSUV، من الفئة الرياضية المتعددة الاستخدام، والتي تحمل شعار العلامة التجارية اليابانية.
وتوقفت نيسان عن طرح السيارة منذ عام 2022، حيث كانت الفئة الأولى تقدم بسعر رسمي يبلغ 579 ألف جنيه، ولكن مع عودة هذه النسخة ارتفعت اسعار نفس الفئة بقيمة قدرها 762.
الطول 4425 مم.
العرض 1835 مم.
الارتفاع 1625 مم.
ارتفاع السيارة عن الارض "الخلوص" 180 مم.
طول قاعدة العجلات 2665 مم.
القدرات الفنية للسيارة نيسان قشقاي
تعتمد السيارة نيسان قشقاي على محرك رباعي الاسطوانات، 1300 CC "تيربو"، بقوة إجمالية بلغت 148 حصانا، و250 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، وناقل سرعات CVT أوتوماتيكي الأداء مع تقنية الجر الامامي.
ويمكن للسيارة الوصول إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة، من وضع السكون 0 خلال فترة زمنية مدتها 8.9 ثانية، مع متسوط استهلاك من الوقود يقدر بـ 6.1 لتر، وذلك عندما تخوض السيارة مسافات إجمالية قدرها 100 كيلومتر.
اسعار السيارة نيسان قشقاي الرسمية في مصرالفئة الأولى مليون و341 ألف و500 جنيه ألف جنيه ألف جنيه بدلاً من 579 ألف جنيه.
الفئة الثانية مليون و406 ألف و500 جنيه بدلاً من 614 ألف جنيه.
الفئة الثالثة مليون و477 ألف و500 جنيه بدلاً من 654 ألف جنيه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السوق المصري نيسان قشقاي محرك رباعي نیسان قشقای ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
زوج يطالب زوجته برد المهر الحقيقى 1.8 مليون جنيه بعد طلبها الخلع.. تفاصيل
قدم زوج طلبا، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، لإلزام زوجته برد المهر الحقيقي البالغ قيمته 1.8 مليون جنيه، وادعي تحايلها لرد مهر صوري بـ 100 ألف جنيه، ليؤكد الزوج:" زوجتي طلبت الخلع بعد عام من الزواج، وشهرت بسمعتي، ولاحقتني بالسب والقذف، وطالبت بحقوق غير مستحقة".
وتابع الزوج:"زوجتي رفضت كل الحلول الودية لحل الخلافات بيننا، وأنهت زواجنا، وهجرت مسكن الزوجية، ورفضت عقد الصلح، واستولت على المنقولات والمصوغات وباعتها ثم طالبتني بشراء غيرها وتعويضها، لأعيش في عذاب، وعندما طالبتها برد مقدم الصداق عرضت رد مقدم صداق غير حقيقي".
وأكد: "زوجتي هجرت مسكن الزوجية، واتهمتني بتهم كيدية نالت من سمعتي، لأعيش في جحيم بعد زواجي منها، وإصرارها على إلحاق الضرر الماي والمعنوي بي والتشهير بي، رغم أنني قدمت لها خلال زواجنا كل ما طلبته من هدايا وسفر ومال، ولم أقصر يوما يوما بتلبية أي طلبات لها، لتقابل كل ما قدمته له بالتحايل لسرقتي والاستيلاء على ممتلكاتي".
وتابع الزوج: "عرضت على 100 ألف جنيه كمقدم صداق، ورفضت رد المبلغ الحقيقي التي حصلت عليه، واتهمتني بالتبديد وطالبت بردي للمصوغات التي باعتها بعد هجرها منزل الزوجية، لتنهار حياتي بسبب تصرفاتها وجنونها وتعنتها وطمعها في ممتلكاتي".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أشترط أن يكون فسخ عقد الزواج إما أن يكون عن طريق الطلاق أو عن طريق الخلع، ويكون الحكم الصادر بالخلع من محكمة الأسرة غير قابل للطعن عليه، سواء بالمعارضة أو الاستئناف أو التماس إعادة النظر أو النقض فهو حكم نهائي، كما الخلع حق مقرر للمرأة مقابل حق الطلاق بالنسبة للرجل، وبالتالي لا يتوقف الحكم بالخلع على إرادة الزوج، ويكفى أن تقول المرأة إنها تبغض الزوج وتخشى ألا تقيم حدود الله وتقوم برد ما حصلت عليه من مقدم المهر والتنازل عن المؤخر، هنا تحكم المحكمة بالخلع حتى لو وافق الزوج على الصلح ما دامت هى ترفضه.