جيش الإحتلال يعترف بمقتل 5 من عناصره في معارك بقطاع غزة
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أعلن جيش الإحتلال الصهيوني، اليوم السبت، مقتل 5 من عناصره في معارك جنوبي وشمالي قطاع غزة.
وحسب بيان جيش الاحتلال، فإن 4 من القتلى لقوا حتفهم في جنوبي القطاع وقتل الخامس في شماله.
ليرتفع عدد القتلى من الضباط والجنود الصهاينة، إلى 147 منذ بدء العملية البرية في غزة أواخر أكتوبر الماضي.
وأعلن جيش الإحتلال، اليوم، إصابة 44 عسكريا في معارك قطاع غزة في الساعات الـ24 الأخيرة، منهم 10 إصاباتهم خطيرة.
واوضح ذات المصدر، في بيان، إن 189 ضابطا وجنديا أصيبوا بجروح خطيرة في العمليات البرية و310 بجروح متوسطة و327 بجروح طفيفة.
كما أعلن ذات المصدر، مقتل أحد جنوده في قصف لحزب الله اللبناني على منطقة شتولا في الجليل الأعلى أمس الجمعة.
وكانت كتائب القسام قد اعلنت، اليوم، ايقاع عديد القتلى وخسائر فادحة في صفوف جيش الإحتلال الصهيوني .
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: جیش الإحتلال
إقرأ أيضاً:
خبير يدعو لإنقاذ الحيوانات البرية ونقلها من بركة العرايس إلى السدود
#سواليف
دعا الخبير والباحث في مجال حماية البيئة وصون الطبيعة #الدكتور_أحمد_محمود_الشريدة، الجهات المعنية كافة إلى العمل الفوري على #إنقاذ #الحيوانات_البرية في #بركة_العرايس ونقلها إلى أماكن رطبة مثل #السدود، إضافة إلى العمل على #ضخ_مياه من #نهر_اليرموك إلى البركة؛ وذلك بهدف رفع المنسوب المائي فيها؛ مما يضمن استمرارها بالحد الأدنى حتى #الموسم_المطري المقبل 2025- 2026، بعدما أدى ارتفاع درجات #الحرارة في المنطقة إلى ارتفاع نسبة #التبخر بمستويات غير مسبوقة.
وحذر الشريدة في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، من أنه إذا استمر الوضع على هذا الحال فمن المتوقع جفافها خلال الصيف الحالي، قائلًا إن بركة “العرايس” تمتلك خصائص طبيعية مميزة، وتنوعاً فريداً في أشكال الحياة البرية والمائية.
وتقع البركة في أقصى شمال غرب الأردن في #لواء_بني_كنانة بمحافظة إربد، وتبلغ مساحتها حوالي (10) دونمات مربعة ويقدر عمقها بـ(50) مترا.
مقالات ذات صلةوأضاف الشريدة أن بركة “العرايس” تضم حوالي 63% من التنوع الحيوي النباتي والحيواني، ومن بينها أنواع فريدة ونادرة من النباتات العطرية والطبية وأخرى من الطيور والزواحف والحشرات، وبعضها مهددة بالانقراض مثل الضفدع الأخضر، الجلغوم والسلحفاة الإغريقية، كما أن الميزة الأكبر لها هي وقوعها على مسار الطيور المهاجرة عبر الصدع السوري الإفريقي، حيث يمر بها سنويا أكثر من مليون ونصف طائر، وتعتبر محطة رئيسية للاستراحة والتزود بالماء والغذاء والتكاثر للطيور.
وبين الشريدة أنه وبسبب التغيرات المناخية التي عصفت بالمنطقة خلال السنوات الماضية، فقد أثرت وبشكل مباشر على خصائص البركة، وتراجعت كميات الأمطار الهاطلة على مناطق التزويد، وهي أراضي بلدات ملكا والمنصورة وأم قيس المحيطة بها؛ مما أدى إلى انحسار مساحتها إلى أقل من 1500 متر مربع حتى الآن.