إدخال 180 شاحنة مساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
كشف محمود جميل مراسل القناة الأولى، آخر تطورات دخول المساعدات الإغاثية والطبية قطاع غزة، مؤكدًا أن الجهود المصرية مستمرة لدخول كل الشاحنات والمساعدات لقطاع غزة.
وأضاف جميل عبر برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وجومانا ماهر: "نشاهد حاليا اصطفاف عدد كبير من الشاحنات الموجودة فيها الكثير من المواد الإنسانية والإغاثية والمستلزمات الطبية والخيم والبطاطين التي تتوجه مباشرة من خلال معبر رفح إلى الجانب الفلسطيني".
وتابع: "يوجد حاليا عدد كبير من الشاحنات ويتم التجهيز حاليا لدخول الدفعة الثانية اليوم، ومن المقرر أن تكون 40 شاحنة، كما دخلت أول دفعة صباح اليوم بواقع 138 أو 139 شاحنة، حيث تتجه إلى الجانب الفلسطيني بعد التفتيش".
وواصل: "اليوم الأحد شهد دخول عدد كبير من الشاحنات، وبنهاية اليوم سيكون عدد الشاحنات التي دخلت إلى الجانب الفلسطيني 180 شاحنة والكل يأمل في زيادة وتيرة المساعدات".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المساعدات الإغاثية المساعدات لقطاع غزة قطاع غزة مستلزمات الطبية
إقرأ أيضاً:
تباين كبير في أسعار الصرف بين صنعاء وعدن اليوم الثلاثاء27 مايو 2025
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسواق الصرافة في اليمن، اليوم الإثنين، تفاوتاً كبيراً في أسعار صرف العملات الأجنبية بين مناطق سيطرة الحوثيين ومناطق سيطرة الشرعية، في مؤشر على استمرار الانقسام الاقتصادي في البلاد وتدهور الوضع النقدي.
أسعار الصرف في صنعاء:
الدولار الأمريكي:
شراء: من 534.5 إلى 535 ريال يمني.
بيع: من 536.5 إلى 537 ريال يمني.
الريال السعودي:
شراء: من 139.8 إلى 139.9 ريال يمني.
بيع: من 140.1 إلى 140.2 ريال يمني.
أسعار الصرف في عدن:
الدولار الأمريكي:
شراء: من 2528 إلى 2530 ريال يمني.
بيع: من 2538 إلى 2540 ريال يمني.
الريال السعودي:
شراء: من 664 إلى 665 ريال يمني.
بيع: من 666 إلى 666.5 ريال يمني.
ويُظهر هذا الفارق الكبير بين السعرين في صنعاء وعدن أزمة نقدية خانقة، حيث يتجاوز الفارق في سعر الدولار الواحد أكثر من 2000 ريال، ما يعكس عمق الانقسام المالي وتأثيره على الاقتصاد اليمني والأسواق المحلية.
ويستمر المواطن اليمني في دفع ثمن هذا الانقسام من خلال ارتفاع أسعار السلع والخدمات، وصعوبة الحصول على العملات الأجنبية، في ظل غياب حلول اقتصادية جذرية تنهي حالة الانقسام وتوحّد السياسة النقدية في البلاد.