غدًا.. مواهب أوبرا دمنهور تحتفل بالكريسماس
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تحتفل دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر بالتزامن مع الاحتفاء باليوم العالمي لذوى الهمم، لذلك يقام حفل لمركز تنمية المواهب بأوبرا دمنهور تحت إشراف الدكتورة هدي حسني فصلى البيانو تدريب وقيادة عمر فاروق والغناء العربي تدريب وقيادة الدكتور محمد حسني بمشاركة الطلاب ذوى القدرات الخاصة تدريب ميرفت همام سعيا لدمجهم بشكل طبيعي فى المجتمع وذلك في الساعة السابعة مساء غد الثلاثاء الموافق 26 ديسمبر الجاري على مسرح أوبرا دمنهور.
يبدأ الحفل بمجموعة من الأعمال العربية والعالمية يؤديها طلاب فصل البيانو منها خلى بالك من عقلك لـ عمر خيرت، كان عندنا طاحون لـ الرحبانية إلى جانب مؤلفات لـ بيتهوفن، موتسارت وغيرهم.
نخبة من الموشحات والمونولوجات وأعمال الطرب
ثم يقدم فصل الغناء العربي نخبة من الموشحات، المونولوجات وأعمال الطرب منها يا من لعبت به شمول، كيفك انت، امسك في حلمك، حلوين من يومنا والله، يا عينى عليكى يا طيبة، يا حبيبتي يا مصر ؟ الحلو حلو، ناويين، يا أغلى اسم في الوجود، زهرة المدائن، أنا لحبيبي، لولا الملامة، اسلمي يا مصر، كما يقام معرض تشكيلى لطلاب فصل الرسم تدريب منى شكري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اوبرا دمنهور اليوم العالمي ذوي الهمم البيانو
إقرأ أيضاً:
كريستوفر نولان يُشعل السينمات بـ«The Odyssey».. ملحمة أسطورية جديدة تُعيد أمجاد هوميروس
طرحت شركة Universal Pictures أول بوستر تشويقي لفيلم The Odyssey للمخرج العبقري كريستوفر نولان، كاشفة عن مشروع سينمائي ضخم قادم إلى صالات العرض في 17 يوليو 2026، ويبدو أن الجمهور سيكون على موعد مع عمل لا يشبه أي شيء سبق أن قُدِّم في هذا النوع.
الفيلم، الذي يجمع نخبة من نجوم الصف الأول على رأسهم مات ديمون في دور البطل الإغريقي أوديسيوس، يستند إلى ملحمة هوميروس الشهيرة، لكنه لا يكتفي بسرد تقليدي، بل يعيد تشكيل الأسطورة القديمة ضمن إطار بصري وتكنيكي حديث، مستفيدًا من تقنيات IMAX الثورية التي صُمِّم بها خصيصًا.
وفي تصريح لافت، وصف أحد مؤدي المشاهد الخطرة في الفيلم، جيمس نيومان، التجربة قائلًا: "لن يُنتجوا فيلمًا كهذا مرة أخرى.. نولان يعمل بلا قيود، وفي أفضل حالاته.. إنها ملحمة مختلفة بكل المقاييس."
الفيلم يضم نخبة من الأسماء اللامعة بجانب ديمون، منهم توم هولاند، وزندايا، وآن هاثاواي، ولوبيتا نيونجو، وتشارليز ثيرون، وروبرت باتينسون، ما يجعل التوقعات في عنان السماء، خاصة مع سجل نولان السينمائي المُبهر في تقديم أفلام تتحدى الزمان والمكان والمنطق.
ويُجسد الفيلم رحلة أوديسيوس المضنية للعودة إلى وطنه بعد انتهاء حرب طروادة، في سرد يستعرض مفاهيم الولاء، والبطولة، والحيلة، والمقاومة ضد إرادة الآلهة، لكن بلمسة نولان الفريدة التي عادة ما تمزج بين العمق الفلسفي والإبهار البصري.
مع صدور البوستر الأول، اشتعلت مواقع التواصل بردود أفعال حماسية، حيث يرى البعض أن نولان قد يُعيد تعريف أفلام الملاحم الكلاسيكية، ويمنحها بعدًا عصريًا يجعل منها تجربة لا تُنسى. فهل نكون أمام "أوديسة القرن الحادي والعشرين"؟