عبير فؤاد: 2024 عام التقاط الأنفاس للميزان.. والعقرب يحقق مكاسب مالية كبيرة
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
قالت عبير فؤاد، خبيرة الأبراج وعلم الفلك، أن توقعات السنة الجديدة بناءً على حركة الكواكب تشير إلى أن برج الميزان تعرض للكثير من الأمور السيئة في السنوات الأخيرة، وبالتالي العام الجديد له هو عام التقاط الأنفاس، وأن العديد من الأمور الجيدة التي تنتظرهم منها تحقيق مكاسب مالية وثقافية، وسوف يحققون نجاحات على مستوى الأسرة، لكن عليهم في أخر ثلاثة أشهر من العام، أن لا يدخلوا في أي جدال، خاصة على المستوى الأسرة.
وأوضحت أثناء استضافتها مع الإعلامية إنجي أنور في برنامج "مصر جديدة" على قناة etc أن برج العقرب هو برج السيطرة، وأن هذا العام هو عام كشف الحقيقة ومعرفة السر، ونصحيتي لهم أن عليهم أن لا يخالفون القانون، إلى جانب أن هناك حظًا ينتظرهم، وهو أنهم سوف يحققون مكاسب مالية كبيرة في هذا العام، خاصة في النصف الآخر منه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حركة الكواكب الميزان برج العقرب الأبراج مكاسب مالية كبيرة
إقرأ أيضاً:
النفط يرتفع ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية
الاقتصاد نيوز - متابعة
ارتفعت أسعار النفط ، خلال تعاملات الجمعة المبكرة، بعد انخفاض حاد في الجلسة السابقة وتتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية تتجاوز واحدا بالمئة.
وتغلبت حالة التفاؤل إزاء التطورات التجارية بين الولايات المتحدة والصين على احتمالات عودة الإمدادات الإيرانية إلى السوق.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 17 سنتا أو 0.26 بالمئة إلى 64.70 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0007 بتوقيت غرينتش.
وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 18 سنتا أو 0.29 بالمئة إلى 61.80 دولارا.
وتراجعت الأسعار بأكثر من اثنين بالمئة في الجلسة السابقة بعد أن قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة "تقترب" من التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران وإن طهران وافقت "نوعا ما" على بنوده. ومع ذلك، قال مصدر مطلع على المحادثات إنه لا تزال هناك نقاط تباين يتعين الاتفاق بشأنها.
وزادت أسعار النفط في وقت سابق من الأسبوع بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على تهدئة الحرب التجارية بينهما لمدة 90 يوما يقومان خلالها بخفض الرسوم الجمركية بشكل حاد. وكانت الرسوم الجمركية الهائلة المتبادلة بين الصين والولايات المتحدة قد أثارت مخاوف بسبب احتمال تأثيرها بشكل كبير على النمو العالمي والطلب على النفط.
ومع ذلك، لا تزال تجارة النفط رهينة لديناميكيات العرض، بما في ذلك احتمال عودة الإمدادات الإيرانية إلى السوق بعد أي اتفاق بين واشنطن وطهران.
وقال بنك إيه.إن.زد في مذكرة للعملاء "ألقى تراجع المخاطر الجيوسياسية بظلاله على المعنويات المثقلة بالفعل بالمخاوف من ارتفاع الإمدادات من الدول الأعضاء في منظمة أوبك".
وقالت وكالة الطاقة الدولية الخميس، إنها تتوقع ارتفاع الإمدادات العالمية 1.6 مليون برميل يوميا خلال هذا العام، بزيادة 380 ألف برميل يوميا عن التوقعات السابقة، مع قيام السعودية وأعضاء آخرين في تحالف أوبك+ بإلغاء تخفيضات الإنتاج.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام