شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رائحة غاز في محيط مسجد الحامدية الشاذلية بالمهندسين والبترول للسكان لا تقلقوا، كشفت وزارة البترول والثروة المعدنية، عبر الشركة المصرية لتوزيع الغاز الطبيعي للمدن تاون جاس ، عن أن منطقة المهندسين، ستشهد خلال الساعات القليلة .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رائحة غاز في محيط مسجد الحامدية الشاذلية بالمهندسين.

. والبترول للسكان: لا تقلقوا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رائحة غاز في محيط مسجد الحامدية الشاذلية...

كشفت وزارة البترول والثروة المعدنية، عبر الشركة المصرية لتوزيع الغاز الطبيعي للمدن "تاون جاس"، عن أن منطقة المهندسين، ستشهد خلال الساعات القليلة القادمة، انتشارا لرائحة الغاز الطبيعي. 

وأوضحت أن الشركة المصرية لتوزيع الغاز الطبيعي للمدن "تاون جاس"، تنفذ أعمال صيانة طارئة لخطوط الغاز في شارع الحجاز، أمام مسجد الحامدية الشاذلية بالمهندسين، وذلك اليوم السبت، الموافق 15 يوليو 2023، بدءا من الساعة التاسعة صباحا.

وحذرت  الشركة المصرية لتوزيع الغاز الطبيعي للمدن "تاون جاس"، التابعة لوزارة البترول والثروة المعدنية، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، المواطنين، من انتشار لرائحة الغاز صباح اليوم.   

قطع الغاز عن المنطقة؟ 

وأهابت الشركة، بالعملاء، عدم الانزعاج عند الشعور بوجود رائحة الغاز، مؤكدة أن هذه الأعمال ستتم بأعلى معايير الجودة والسلامة؛ لضمان أمان العملاء، وبناء عليه، فقد وجب التنويه؛ لطمأنة العملاء، وأنه لن يتم قطع الغاز عنهم.

تنوية الشركة

وأكدت الشركة، أنه في حالة وجود أي استفسار؛ يرجى الاتصال بالطوارئ، من خلال التليفون الأرضي، على مدار 24 ساعة، على الرقم المختصر 129.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

السفير مصطفى الشربيني: «درع مصر الأزرق» مشروع تحولي يقود إلى اقتصاد منخفض الكربون

قال السفير مصطفى الشربيني سفير ميثاق المناخ الأوروبي والخبير الدولي في الاستدامة وتقييم مخاطر المناخ، إن تسارع التغيرات المناخية وتأثيرها على تآكل الشواطىء، يبرز الحاجة لاستخدام منظومة مرنة، ذكية منتجة للطاقة، وذات قيمة اقتصادية طويلة المدى.. مقترحا تنفيذ مشروع تحولي يقود مصر إلى اقتصاد أزرق منخفض الكربون.

وأضاف «الشربينى»: لدينا بحر يمكن أن يُنتج الكهرباء، وطحالب تمتص الكربون، وأمواج تُحرّك التوربينات، ورياحٌ تبني لنا مستقبلًا نظيفًا لذلك آن الأوان أن نُحوّل البحر من خطر إلى فرصة، ومن عدو إلى شريك.

وأوضح أن بسبب تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد القطبي، ارتفع منسوب سطح البحر.. ووفقًا لتقارير الهيئة الحكومية الدولية لتغير المناخ (IPCC)، قد يصل هذا الارتفاع إلى متر واحد بنهاية القرن، منوها بما قامت به الهيئة العامة لحماية الشواطئ بالتعاون مع وزارة الموارد المائية والري، خلال السنوات الماضية بتنفيذ مشاريع حيوية بإنشاء حواجز أمواج وبناء مصدات حجرية، والمشاركة في مشروع التكيف مع التغيرات المناخية بتمويل من صندوق المناخ الأخضر بقيمة 31.4 مليون دولار.

وتابع «الشربيني»: أن «درع مصر الأزرق» ليس مجرد مشروع حماية بل بنية تحتية استراتيجية متعددة الوظائف: تحمي، وتنتج، وتمتص الكربون، وتخلق اقتصادًا أزرق واعدًا، وتبني قدرات علمية وصناعية محلية قابلة للتصدير.. وأنه تصور جديد لتحويل البحر إلى ساحة إنتاج خضراء، وذلك عبر بناء منصات ذكية عائمة، تمتد لمسافة 1500 إلى 2000 متر داخل البحر.

واستطرد: إن المنصات تتكون من محطات طاقة شمسية عائمة تثبت على هياكل مرنة عائمة، مقاومة للتآكل، وذات قدرة على التمدد والانكماش حسب حركة البحر، وتوربينات أمواج تستخدم حركة البحر الطبيعية لتوليد الكهرباء، عبر أنظمة مثل OWC (العمود المائي المتذبذب)، مفاعلات الطحالب الدقيقة: أنظمة زراعة بحرية تعتمد على مياه البحر وثاني أكسيد الكربون لإنتاج الوقود الحيوي، محطات طاقة رياح بحرية: حيث تثبّت التوربينات على قواعد عائمة أو مغمورة في المواقع ذات الرياح المستقرة وحواجز هجينة مائلة مصممة لامتصاص الطاقة وليس عكسها، وتحويلها إلى طاقة كهربائية أو ديناميكية بجانب مراكز مراقبة بحثية عائمة تعمل كمختبرات متنقلة لرصد المناخ، قياس معدلات التآكل، والتنوع البيولوجي، وتخزين البيانات.

وأشار إلى أنه من الفوائد المتكاملة للمشروع حماية فعالة للسواحل من التآكل والفيضانات، وتوليد طاقة متجددة متعددة المصادر: شمس، أمواج، رياح، ووقود حيوي، خفض الانبعاثات الكربونية فالمشروع قادر على امتصاص ما يقارب 1.5 مليون طن مكافئ CO₂ سنويًا من خلال زراعة الطحالب الدقيقة، دعم التزامات مصر المناخية باتفاق باريس، تحقيق قيمة اقتصادية من البحر عبر تصدير الطاقة والوقود الحيوي، خلق فرص عمل وبحث وتطوير في قطاعات المستقبل.

اقرأ أيضاًالسفير مصطفى الشربيني: cop 29 فرصة هامة للدول لتقديم خططها الوطنية المحدثة بشأن المناخ

البنك الدولي: منغوليا تواجه تحديات فريدة بسبب تغير المناخ والتحول العالمي نحو اقتصاد منخفض الكربون

السفير مصطفى الشربيني: المقترح المصري بصندوق الخسائر والأضرار يخرج إلى حيز التنفيذ بقمة COP 28

مقالات مشابهة

  • انبعاث رائحة .. صيانة طارئة بشارع البحر الأعظم للغاز الطبيعي بالجيزة
  • كلية TETR تدفع نحو اقتصاد المعرفة
  • انتشار رائحة غاز قوية في شوارع العمرانية.. شركة تاون جاس توضح الأسباب
  • شل العالمية تبحث مع وزارة البترول التوسع في إنتاج الغاز الطبيعي بمصر
  • وزير الإسكان يبحث مع الشركة الوطنية للمقاولات موقف عدد من المشروعات المشتركة
  • مكون منزلي يخلصك من رائحة العرق نهائيا
  • تركيا تُجلي آلاف السكان من محيط بورصة بسبب حرائق الغابات
  • فيديو منسوب لـأذان جديد في غزة قرب مسجد مُدمر برفح.. ما صحته؟
  • السفير مصطفى الشربيني: «درع مصر الأزرق» مشروع تحولي يقود إلى اقتصاد منخفض الكربون
  • بتعوم في الرغوة.. بلوجر تسبح في مياه الصرف الصحي بجنوب إفريقيا