فنون الدفاع عن النفس المختلطة ودببة الباندا والاستدامة: إليكم أفضل فعاليات قطر 365 في 2023
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
يعرض برنامج قطر 365 بعضًا من أكثر اللحظات تميزًا في عام 2023: الرياضات الخطرة مثل ركوب الدراجات وسط الكثبان الرملية، وفنون الدفاع عن النفس المختلطة، وعرض لما يجري خلف الكواليس من جهود ترميم متحف قطر، ولحظات مميزة بصحبة الباندا العملاقة الصينية والمها البري.
جمّع فريق قطر 365 باقة من أفضل لحظات عام 2023.
لا يزال ولع قطر بالرياضة لا يفتر بعد إطلاق صافرة النهاية في كأس العالم لكرة القدم 2022. جابت ليلى حميرة وعادل حليم شوارع الدوحة لتغطية مختلف الأنشطة.
أثناء بطولة قطر المفتوحة، التقى عادل بلاعبة التنس العالمية القطرية مباركة النعيمي.
تعرفت ليلى على فن التايكوندو التقليدي. وهي على أهبة الاستعداد دائمًا لخوض التحدي واختبرت مهاراتها في اللكم بنجاح.
التقى عادل ببطل UFC للوزن الخفيف إسلام ماخاشيف، وكان من القلة التي حظت بدعوة لحضور درس متقدم المستوى في فنون الدفاع عن النفس المختلطة (MMA) مع النجم الكبير.
هتفت ليلى للمشاركين الذين يخوضون سباقا طويلا وصعبا للغاية على الدراجات عبر الكثبان الرملية في الصحراء أثناء تغطيتها للحدث.
كان عام 2023 عامًا سخيًا، حيث قدم قطر 365 لحظات مميزة مع بعض روائع الطبيعة. حظي عادل بفرصة رؤية المها العربي البري. كان الحيوان الذي يُعد رمزًا من رموز قطر على وشك الانقراض. رأت ليلى عن قرب دبتي الباندا العملاقة سهيل وثريا التي أهدتها الصين لقطر.
حصل فريق قطر 365 على تصريح خاص للذهاب خلف الكواليس في متحف الفن الإسلامي، ومشاهدة كيفية ترميم القطع الأثرية القديمة قبل عرضها للجمهور في صالات العرض.
كانت الثقافات الفرعية موجودة أيضًا في القائمة، حيث اكتشف عادل ذلك عندما أمضى وقتًا في حدث فريد يسمى Geekend. تتيح التجمعات نصف السنوية للاعبين وعشاق الرسوم المتحركة ومحبي الأزياء التنكرية التعرف على بعضهم تحت سقف واحد.
شارك هذا المقال تنمية مستدامة قطر رياضةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: تنمية مستدامة قطر رياضة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة قطاع غزة بنيامين نتنياهو إسرائيل طوفان الأقصى اعتداء إسرائيل فلسطين العراق إيران ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة قطاع غزة بنيامين نتنياهو إسرائيل یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
تدريس الهيب هوب يجر وزير التربية الوطنية إلى المساءلة البرلمانية
وصل الجدل المثار حول إدماج فنون الهيب هوب والبريكينغ دانس، ضمن برامج التربية البدنية في المدارس العمومية إلى قبة البرلمان، حيث وُجّه سؤال كتابي إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة حول خلفيات وأهداف هذه الخطوة غير المسبوقة.
وجاء في نص السؤال الذي وجهه المستشار البرلماني خالد السطي، أن الوزارة أطلقت تكوينات في فنون الرقص الحضري بهدف إدماجها في المقررات التربوية، متسائلاً عن جدوى هذه التكوينات من حيث ترسيخ القيم، تقوية الكفايات الأساسية، والحد من ظاهرتي العنف والهدر المدرسي، كما طالب بالكشف عن المعايير البيداغوجية والثقافية المعتمدة لإدماج هذه الفنون، وكذا سبل تحسين التكوين الموجه لأساتذة التربية البدنية في الرياضات الأولمبية والأساسية.
وكانت وزارة التربية الوطنية قد أصدرت مذكرة موقعة من طرف مدير مديرية الارتقاء بالرياضة المدرسية، دعت فيها مديري الأكاديميات الجهوية إلى اقتراح مفتشين أو مدرّسين للاستفادة من دورة تكوينية في الهيب هوب والبريكينغ، بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية والرشاقة البدنية والهيب هوب، وبالتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية.
ووفقًا للمذكرة، تهدف الدورة إلى إعداد مكوّنين جهويين يعملون على تأطير باقي الأساتذة جهوياً وإقليمياً، على أن يؤطر التكوين الخبير الدولي طوماس رميرس، أحد الأسماء البارزة في هذا المجال.
وأكدت الوزارة أن هذه المبادرة تندرج في إطار التوجه الاستراتيجي لتقوية قدرات أساتذة التربية البدنية، ومواكبة الأنواع الرياضية الجديدة، خاصة مع إدراج البريكينغ ضمن الرياضات الأولمبية المعتمدة في دورة باريس 2024.
وقد أثار القرار نقاشًا واسعًا في الأوساط التربوية والإعلامية، حيث اعتبره البعض « مبادرة طموحة لتجديد العرض التربوي »، في حين حذر آخرون من « خطر طمس المرجعيات الثقافية الوطنية، وإقحام فنون مستوردة في النظام التعليمي دون دراسة كافية ». كما أُثيرت تساؤلات حول أولوية هذه التكوينات في ظل النقص المسجل في التجهيزات والتأطير داخل مؤسسات التعليم العمومي.