جوستافو سوزا صفقة الأهلي "الضائعة" يرحل عن فريقه رسميًا
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
وجه فريق جيونبك الكوري الجنوبي الشكر لمهاجم الفريق البرازيلي جوستافو سوزا بشكل رسمي، وذلك بعد نهاية تعاقده مع الفريق ليصبح لاعب حر في الميركاتو الشتوي المقبل.
يُذكر ان المهاجم البرازيلي كان علي أعتاب الإنضمام للنادي الأهلي في الانتقالات الصيفية الأخيرة، ولكن مدرب الفريق تمسك ببقاء اللاعب لتضيع فرصته للإنتقال للأهلي.
وعلق سوزًا سابقًا علي ضياع فرصة إنضمامه للأهلي قائلًا: " بالفعل وصلني عرض جيد ، لكن النادي أخبرني بأن الانتقال ليس ممكنا، للأمانة شعرت بالأسف، ولكن عقدي مع جيونبك، ممتد لديسمبر وسأكون بعدها لاعبا حرا".
جوستافو سوزاوانضم سوزا صاحب الـ29 عاما إلى تشونبوك في عام 2020 قادما من صفوف كورينثيانز البرازيلي بعقد يمتد لأربع سنوات.
وخلال رحلته مع تشونبوك الكوري خاض سوزا 142 مباراة سجل خلالهم 57 هدفا وصنع 16 آخرين.
وتوج سوزا بلقب الدوري الكوري مع تشونبوك مرتين وكذلك كأس كوريا.
كما حصل على هداف الدوري الكوري مرتين في موسمي 2019-2020 و2022-2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوستافو سوزا جوستافو سوزا الأهلى جيونبك الكوري
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».