نشر سينمائيون وصناع أفلام حول العالم عريضة دعت لوقف فوري للقصف في قطاع غزة والتدخل الإنساني .

ونشرت صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية العريضة التي جاء في نصها أن ما يجري حالياً في غزة هو مجزرة ذات أبعاد هائلة، تقتل الآلاف من النساء والأطفال وتدمّر الحد الأدنى من شروط البقاء لشعب بأكمله.

وأضافت العريضة : "عليه، طالب الموقعون بوقف فوري للقصف على غزة، وإنشاء ممرات إنسانية وتوفير الموارد المادية التي تطالب بها كافة المنظمات الدولية، وإطلاق سراح (الأسرى)"

وقالت العريضة إن "الاحتلال يؤدي إلى الهيمنة التي تولد المقاومة، وإن السيطرة على الأراضي المحتلة ستجعل منا قتلة وقتلى.

دعونا نخرج من الأراضي المحتلة الآن".


ويقول نص العريضة : "نحن بدورنا نلتف حول هذه الكلمات اليوم"، حيث وقّع على العريضة كل من :
ناداف لابيد، بيدرو كوستا، أكي كاوريسمكي، وانغ بينغ، بيلا تار، فيكتور إريس، رادو جود، عبد الرحمن سيساكو، ريوسوكي هاماغوتشي، والتر ساليس.

كما تضمنت قائمة الموقعين كل من كلير دينيس، كيوشي كوروساوا، لوران كانتيت، كلير سيمون، سيدريك كان، أندريه تشيني، كورنيليو بورومبويو، جي تشانغ ووك، محمد صالح هارون، أناند باتواردهان، إيرا ساكس، نوبوهيرو سوا، آرثر هراري، فيليب فوكون، باتريشيا مازوي، ريثي بانه، لاف دياز.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية عريضة غزة غزة عريضة سينمائيين المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

ارتفاع حصيلة القتلى في الاشتباكات الحدودية بين كمبوديا وتايلاند

أجلت تايلاند 438 ألف مدني عبر خمس محافظات حدودية، فيما أعلنت السلطات الكمبودية نقل مئات الآلاف إلى مناطق آمنة.

تصاعدت الاشتباكات بين كمبوديا وتايلاند على طول الحدود المتنازع عليها اليوم الثلاثاء، دون أي علامات على نية الدولتين للتراجع. وجاء التصعيد بعد أسبوع من القتال الذي أسفر عن مقتل سبعة أشخاص على الأقل، وأعاد إشعال التوترات رغم الهدنة الموقعة سابقًا.

وقال الزعيم الكمبودي السابق هون سين، رئيس مجلس الشيوخ ورئيس الوزراء السابق، في منشور على صفحته بفيسبوك: "بعد أن تحلينا بالصبر لأكثر من 24 ساعة احترامًا لوقف إطلاق النار ومنح الوقت لإجلاء المدنيين إلى أماكن آمنة، قمنا مساء أمس بالرد، واستمرت الهجمات الليلة الماضية وصباح اليوم."

وأضاف: "يجب على قواتنا القتال في جميع النقاط التي هاجم فيها العدو"، داعيًا الجنود إلى "تنفيذ الاستراتيجية لتدمير قوات العدو" وفق تعبيره، ومؤكدًا: "نقاتل الآن للدفاع عن أنفسنا مرة أخرى." وقد أتت تصريحات هون سين بعد يومين من نفي كمبوديا تنفيذ أي هجمات مضادة.

وقد أجلت تايلاند 438,000 مدني عبر خمس محافظات حدودية، فيما أعلنت السلطات الكمبودية نقل مئات الآلاف إلى أماكن آمنة.

اشتباكات مايو تعود

في مايو الماضي، أدى مقتل جندي كمبودي إلى حشد كبير للقوات على الحدود وتصاعد التوتر الدبلوماسي والمواجهات المسلحة، والتي استمرت خمسة أيام هذا الصيف وأسفرت عن مقتل 43 شخصًا وتشريد نحو 300 ألف قبل أن يوسط الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار.

أما الاشتباكات المتجددة هذا الأسبوع، فقد أودت بحياة 7 مدنيين كمبوديين وجندي تايلاندي، وأصابت أكثر من 20 آخرين، بينهم 18 جنديًا تايلانديًا و9 مدنيين كمبوديين على الأقل.

Related إجلاء مدنيين مع تجدد الصراع على الحدود بين تايلاند وكمبودياتجدّد الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا بعد أقل من شهرين على اتفاق السلامتايلاند وكمبوديا توقعان اتفاقاً لوقف إطلاق النار برعاية ترامب

وقد اتهمت كل من الدولتين الأخرى بالمسؤولية عن تجديد القتال، الذي شمل قيام تايلاند بشن غارات جوية ونشر دبابات ضد جارتها يوم الاثنين.

وقالت البحرية التايلاندية إن القوات الكمبودية كثَّفت وجودها، ونشرت قناصة وأسلحة ثقيلة، وعززت مواقعها المحصنة وحفرت خنادق، معتبرة هذه التحركات "تهديدًا مباشرًا وخطيرًا لسيادة تايلاند."

وكانت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية، مالي سوشياتا، قد أكدت أمس، أن القوات الكمبودية لم ترد على الهجمات التايلاندية.

كما ذكرت الوزارة في بيان منفصل أن الجيش التايلاندي استأنف هجماته قرابة الخامسة صباح الثلاثاء في مناطق حدودية، بما في ذلك منطقة تضم معابد يعود تاريخها إلى قرون، مثل معبد برياه فيهير المدرج في قائمة التراث العالمي لليونسكو.

وتتنازع تايلاند وكمبوديا منذ أكثر من قرن على السيادة عند نقاط غير محددة على طول حدودهما البرية التي تمتد 817 كيلومترًا (508 أميال)، مع تركيز النزاعات حول المعابد القديمة التي تثير الحماسة الوطنية وتؤدي أحيانًا إلى مواجهات مسلحة، بما في ذلك تبادل مدفعي دام أسبوعًا في عام 2011.

اتفاق تجاري ملغى

يُذكر أن الولايات المتحدة والصين وماليزيا (بصفتها رئيسة رابطة دول جنوب شرق آسيا "آسيان") قد توسَّطت لوقف القتال في يوليو.

وفي أكتوبر، دعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعلانًا مشتركًا أشاد باتفاقات تجارية جديدة مع تايلاند وكمبوديا بعد موافقتهما على تمديد وقف إطلاق النار، لكن تايلاند علَّقت الاتفاق في الشهر التالي.

وقد دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش والاتحاد الأوروبي ورئيس الوزراء الماليزي يوم الاثنين الطرفين إلى ضبط النفس ووقف الأعمال العدائية.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • فرانشيسكا ألبانيزي: لا وقف فعليا لإطلاق النار بغزة
  • جيش الاحتلال يطلق النار على دورية لليونيفيل في جنوب لبنان
  • أسفرت عن استشهاد 386 فلسطينيًا.. 738 خرقاً لوقف النار من قوات الاحتلال
  • خروقات إسرائيل لوقف إطلاق النار بعد شهرين من سريانه
  • السلطات القبرصية تطلق عملية بحث عن يخت مفقود تحرك من الأراضي المحتلة
  • استشهاد الأسير عبد الرحمن السباتين
  • مصر : القاهرة كثفت جهودها لوقف النار في غزة وإيصال المساعدات
  • الصين والسعودية وإيران تدعو لوقف فوري للهجمات الإسرائيلية
  • السودان.. الأمم المتحدة تدعو لوقف فوري للقتال و«التحالف التأسيسي» يطمئن شركات النفط
  • ارتفاع حصيلة القتلى في الاشتباكات الحدودية بين كمبوديا وتايلاند