تعرف على موعد ومكان صلاة جنازة والدة لطيفة في تونس
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعلنت الفنانة لطيفة وفاة والدتها بعد صراع مع المرض، وتعرضها لوعكة صحية شديدة دخلت على إثرها المستشفى، خلال الأيام الماضية.
موعد ومكان صلاة الجنازةقررت لطيفة دفن جثمان والدتها في بلدها تونس صباح غدا الثلاثاء، إذ تنهي كل إجراءات سفر الجثمان وتسافر صباح الغد لدفن والدتها في تونس.
وفاة والدة لطيفةتوفيت في الساعات الأولى من مطلع عام 2024، والدة الفنانة التونسية لطيفة، بعد صراع طويل مع المرض، تسبب في إلزام لطيفة بجانبها في أحد مستشفيات الشيخ زايد لمدة شهر تقريبا.
ودونت لطيفة أكثر من تدوينة عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، طالبت من جمهورها الدعاء لوالدتها بالشفاء العاجل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لطيفة الفنانة لطيفة والدة لطيفة أغاني
إقرأ أيضاً:
صار لازم ودعّكم.. إعلان موعد جنازة زياد الرحباني
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نعت عائلة "الرحباني" الفنّان زياد، ابن الفنّانة نهاد وديع حدّاد الشهيرة - فيروز، الذي فارق الحياة، صباح السبت، عن عمرٍ يناهز 69 عامًا. وأعلنت موعد الصلاة "لراحة نفسه" في كنيسة "رقاد السيدة" في المحيدثة، بكفيا في لبنان، في الرابعة بعد ظهر الإثنين المقبل.
أتى خبر رحيل الفنّان اللبناني زياد الرحباني، صادمًا وثقيل الوقع، على محبيّه في لبنان، وسوريا، والعالم العربي، ونعاه العديد من الفنّانين اللبنانيين بوصفه "عبقريًا"، و"ثائرًا"، وصاحب "رأي حر" و"بصمة فريدة" في مسيرته الفنّية.
ولد الفنّان الراحل مطلع يناير/ كانون الثاني من عام 1956، في بلدة أنطلياس بمنطقة المتن في لبنان، لأبوين من رموز الفن اللبناني والعربي؛ الموسيقار الراحل عاصي الرحباني، والفنّانة اللبنانية فيروز، ولعائلة من أشهر العائلات الموسيقية اللبنانية والعربية، عائلة "الرحباني".
وكان يمكن أن يبقى زياد تحت ظل عائلته، التي تأثر بها فنّيًا بطبيعة الحال، لكنّه نهل منها وأخد نهجًا مختلفًا منذ بداياته المبكّرة، ليشكّل رافدًا أساسيًا للفن اللبناني والعربي، مزج بفرادة بين الموسيقى التراثية الأصيلة، والغربية ولاسيما الجاز.
وأنتج الراحل فنّا طبُع ببصمته الخاصة، فن زياد الرحباني المؤلف الموسيقي الرائد، والصوت المسرحي الناقد، وبالغ الجرأة والحساسية، والذي لجأ للسخرية، لتقديم صورة شديدة الواقعية في مرارتها، لوطنه لبنان الذي عانى من حربٍ أهليةٍ مريرة بين عامي 1975 و1990، ووسط عالم شديد التناقض.
في أواخر ستينيات القرن الماضي، وبينما لم يتجاوز الـ12 من عمره، أصدر زياد ديوانه الشعري- النثري "صديقي الله"، برعاية والده الراحل عاصي الرحباني.