زي النهاردة| الخديوي إسماعيل يؤسس البريد المصري.. أبرز أحداث 2 يناير
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
منذ قرون وحتى العصر الحديث، تمتلئ صفحات التاريخ بالأحداث التي وقعت في مثل هذا اليوم، الثاني من يناير، وفي هذا التقرير، سنستعرض مجموعة من الأحداث المهمة والمميزة التي شهدتها العديد من دول العالم في هذا اليوم .
1865- قيام الخديوي إسماعيل بتأسيس الهيئة القومية للبريد المصري.
1890 - تعيين «أليس سانجر» كأول امرأة تنضم إلى هيئة موظفي البيت الأبيض.
1900 - جون هاي يعلن عن سياسة الباب المفتوح لتشجيع التجارة مع الصين.
1943 - القوات الألمانية تبدأ انسحابها من القوقاز بعد أن حاصرتها الثلوج خلال الحرب العالمية الثانية.
1947 - الزعيم الهندي مهاتما غاندي يبدأ مسيرة من أجل السلام في الهند بعد أن ظهرت بوادر الحرب الأهلية بين الهندوس والمسلمين في شبه القارة الهندية مع اقتراب الاستقلال من الاحتلال البريطاني.
1964 - الفريق أيوب خان يتولى رئاسة باكستان.
1986 - افتتاح المسرح القومي في مصر بعد إعادة تجديده.
2006 - عناصر من أمناء جبل الهيكل يؤدون طقوسًا دينية تدعو لهدم المسجد الأقصى وعدم تقسيم القدس، ويعتدون على عدد من الشبان الفلسطينيين في باب الخليل والواد بالبلدة القديمة ويحاولون اقتحام المسجد الأقصى.
2009 - الشيخ سعود بن راشد المعلا يتولى حكم إمارة أم القيوين خلفًا لوالده الشيخ راشد بن أحمد المعلا.
2022 - استقالة رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك من منصبه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال البريطاني البريد المصري الهيئة القومية للبريد السفارة السعودية المسرح القومي باب الخليل مهاتما غاندي فلسطين غاندي
إقرأ أيضاً:
فلسطين تطالب بإنقاذ القدس من مخططات الاحتلال
رام الله (الاتحاد)
طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية الأمم المتحدة ومنظماتها ومجالسها المتخصصة خاصة «اليونسكو»، أمس، بتحمل مسؤولياتها والتحرك العاجل لإنقاذ مدينة القدس، ومقدساتها خاصة المسجد الأقصى.
وأكدت الخارجية في بيان صحفي ضرورة توفير الحماية لمدينة القدس من مخططات الاحتلال وخطواته التصعيدية أحادية الجانب، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات الفاعلة والقادرة على ردع ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على عدوانه المتواصل ضد المدينة المقدسة، باعتباره مخالفاً للقانون الدولي ويندرج في إطار ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من إبادة وتهجير وتهويد وضم. وأضافت أن الوزارة إذ تنظر بخطورة بالغة للتصعيد الحاصل في اقتحامات المسجد الأقصى وأداء المزيد من الطقوس التلمودية في باحاته فإنها تحذر مجدداً من مخاطر هذا التصعيد وتداعيات تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى والمدينة المقدسة بشكل عام. وشددت على أن القدس الشرقية المحتلة هي جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، وهي عاصمة دولة فلسطين.
وأكدت أن التنسيق الفلسطيني - الأردني متواصل وعلى أعلى المستويات لحماية المسجد الأقصى المبارك والمقدسات في المدينة المحتلة.