شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن استمرار أعمال تنفيذ 35 منظومة ضخ لمياه الري الزراعي بالطاقة الشمسية في ثلاث محافظات يمنية ، مساهمة ثلاثية من إعمار اليمن و أجفند و صلة  استمرار أعمال تنفيذ 35 منظومة ضخ لمياه الري الزراعي بالطاقة الشمسية في ثلاث محافظات .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استمرار أعمال تنفيذ 35 منظومة ضخ لمياه الري الزراعي بالطاقة الشمسية في ثلاث محافظات يمنية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

استمرار أعمال تنفيذ 35 منظومة ضخ لمياه الري الزراعي...

مساهمة ثلاثية من «إعمار اليمن» و«أجفند» و«صلة».. 

استمرار أعمال تنفيذ 35 منظومة ضخ لمياه الري الزراعي بالطاقة الشمسية في ثلاث محافظات يمنية 

السبت 15 يوليو 2023 - الساعة:23:26:28 (الأمناء نت / خاص :)

تفقد فريق فني من مشروع استخدام الطاقة المتجددة لتحسين جودة الحياة في اليمن، أعمال المكون الثاني من المشروع والمتمثل بتنفيذ 35 منظومة ضخ لمياه الري الزراعي بالطاقة الشمسية في ثلاث محافظات يمنية، وهي: محافظة حضرموت، ومحافظة أبين، ومحافظة لحج، والذي يأتي بمساهمة ثلاثية من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن وبرنامج الخليج العربي للتنمية "اجفند" ومؤسسة صلة للتنمية.وخلال الزيارة أطلع الفريق على مستوى التقدم المحرز في تنفيذ أعمال المشروع في المديريات المستهدفة، حيث يستفيد من المكون الثاني 1050 فرد (149 أسرة) في تسع مديريات والتي تتميز بزراعة المحاصيل الغذائية من الحبوب والفواكه والخضروات والأعلاف، حيث ستساهم منظومات الري الزراعي في توفير الطاقة الكهربائية النظيفة للمزارعين، وتحسين سبل العيش، والمساهمة في تعزيز الأمن الغذائي، ودعم الإنتاج الغذائي المستدام.ويعد برنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" منظمة إقليمية تأسست عام 1980 بمبادرة من صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز - رحمه الله - و يتوجه بإستراتيجيته إلى جذور مشكلات التنمية البشرية مستهدفًا جميع شرائح المجتمع بدون تمييز وله شراكات مع 444 منظمة أممية ودولية وإقليمية وحكومية يدعم من خلالها المشاريع التنموية، مساهمًا في تحقيق أجندة التنمية المستدامة 2030 من خلال تمويل المشاريع التي تلبيها.فيما سبق لمؤسسة صلة للتنمية الفوز بجائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية في العام 2019 في مجال "المياه النظيفة والنظافة الصحية" وهو الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة 2030 وتعمل في جميع قطاعات العمل الإنساني بمشاريع غايتها الإستدامة.ويذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدم حتى الآن (229) مشروعًا ومبادرة تنموية خدمة للأشقاء اليمنيين في (7) قطاعات أساسية، وهي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وبناء قدرات المؤسسات الحكومية، إضافة إلى البرامج التنموية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الإنفاق العسكري ينهك ميزانية الكيان وعمليات اليمن عامل ضغط


وفقًا لتحليلات صدرت مؤخرًا في صحف الكيان الصهيوني، حذّرت صحيفة هآرتس من أن فجوة العجز في الميزانية ستتسع بشكل مقلق، نتيجة استدعاء قوات الاحتياط، وتمديد فترة التجنيد الإجباري، والارتفاع الحاد في الطلب على الذخائر والمعدات العسكرية.

مصادر صهيونية مطّلعة أفادت للصحيفة ذاتها أن الإنفاق على الحرب بلغ خلال عام 2024 نحو 168.5 مليار شيكل، ما يمثل أكثر من 8.4% من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ 98.1 مليار شيكل فقط في العام السابق. هذا الارتفاع الهائل في النفقات ترافق مع تراجع في الإيرادات الضريبية، نتيجة الانكماش الاقتصادي بنسبة 1.5%، وانخفاض الصادرات والاستثمارات.

واقع جديد
وزارة المالية في كيان الاحتلال تجد نفسها أمام واقع جديد فرضه استمرار الحرب، يتمثل في عجز مالي يُقدّر بما بين 15 و25 مليار شيكل، أي ما يعادل نحو 4 إلى 7 مليارات دولار، وهو ما قد يدفع الحكومة إلى رفع الضرائب وتقليص الخدمات الاجتماعية، بحسب ما ذكرته هآرتس.

في السياق ذاته، كشفت القناة 12 الصهيونية أن القصف المتكرر الذي تنفذه القوات المسلحة اليمنية بات يشكّل عامل ضغط اقتصادي إضافي، خاصة بعد استهداف مطار بن غوريون، مما تسبّب في تعطل حركة الملاحة وتكبيد كيان الاحتلال خسائر يومية، إلى جانب اضطرار ملايين المستوطنين للالتزام بالملاجئ لفترات طويلة، وتأثر الحياة اليومية والمؤسسات الإنتاجية بشكل مباشر.

خلافات حادة
وعلى خلفية هذه التطورات، شهد اجتماع مشترك بين وزارتي المالية والدفاع توترًا لافتًا، حيث وجّه وزير مالية كيان العدو بتسلئيل سموتريتش انتقادات حادة لضباط جيش الاحتلال، متهمًا إياهم بـ"التصرف من دون شفافية مالية"، وبالإنفاق بشكل غير منضبط. الصحف الإسرائيلية نقلت عن سموتريتش استياءه من غياب التنسيق المالي، ورفضه المطالبات المتزايدة برفع مخصصات وزارة الدفاع.

من جهتها، تدفع المؤسسة العسكرية في كيان الاحتلال باتجاه توسيع الميزانية العسكرية، بدعوى الحاجة إلى تغطية التكاليف المتصاعدة للعمليات في غزة، والتأهب على جبهات أخرى. وتُعد هذه المواجهة بين الوزارتين استمرارًا لسلسلة من الخلافات السابقة، حيث اتهم سموتريتش قيادة جيش الاحتلال في وقت سابق بـ"إخفاء معلومات استراتيجية عن القيادة السياسية".

ركود وعجز
وتُظهر المؤشرات الاقتصادية الأبرز أن العجز الحالي يتغذى من عدة عوامل مترابطة منها تكاليف استدعاء قوات الاحتياط: وتشمل رواتب وتعويضات وتعطّل قطاعات مدنية والإنفاق العسكري المرتفع: خاصة ما يرتبط بتعويضات الحرب وتوريد الذخائر.والركود الاقتصادي الذي أدى إلى تراجع الاستهلاك الداخلي والصادرات، ما قلّل من حجم الإيرادات الضريبية.

في المجمل، يبدو أن التحديات المالية في كيان الاحتلال لم تعد مجرد أرقام حسابية، بل تحوّلت إلى أزمة بنيوية تهدد الاستقرار الاقتصادي في ظل استمرار الحرب، وسط تساؤلات متزايدة في الداخل العبري عن مدى قدرة الحكومة على تحمّل تكلفة العمليات العسكرية طويلة الأمد، خصوصًا في حال استمرار الضغط العسكري من جبهات متعددة.

مقالات مشابهة

  • وزيرتا التنمية المحلية والبيئة تبحثان تطوير منظومة إدارة المخلفات الصلبة وضمان استدامتها المالية
  • الموارد المائية بحمص تنفذ أعمال صيانة لشبكات الري
  • وزيرتا البيئة والتنمية المحلية تتابعان عمل منظومة المخلفات الصلبة بالمحافظات
  • محافظة بورسعيد تعتذر للمواطنين عن الانقطاع المفاجئ لمياه الشرب
  • مباحثات يمنية أممية لتعزيز الإستجابة الإنسانية في اليمن
  • "البرنامج السعودي" يقدم دعمًا تعليميًا شاملًا في مختلف محافظات اليمن
  • كيف أصبحت الطاقة الشمسية أكسجين الغزيين؟
  • التوقيع على تأسيس مصنع في اليمن لمعالجة مخلفات المأكولات البحرية بين مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر وشركة صينية
  • الإنفاق العسكري ينهك ميزانية الكيان وعمليات اليمن عامل ضغط
  • "حماس" تشيد بصواريخ اليمن.. رد طبيعي على مجازر غزة