الفن واهله في أقل من شهر.. "هرمون السعادة" لـ تامر حسني تحقق 18 مليون مشاهدة عبر يوتيوب
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
الفن واهله، في أقل من شهر هرمون السعادة لـ تامر حسني تحقق 18 مليون مشاهدة عبر يوتيوب،حقق نجم الجيل تامر حسني نجاحًا كبيرًا بأغنية هرمون السعادة وهي الأغنية الدعائية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في أقل من شهر.. "هرمون السعادة" لـ تامر حسني تحقق 18 مليون مشاهدة عبر يوتيوب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حقق نجم الجيل تامر حسني نجاحًا كبيرًا بأغنية "هرمون السعادة" وهي الأغنية الدعائية لفيلم "تاج" الذي يعرض حاليًا في جميع دور العرض وقد حققت الأغنية عبر موقع الأغاني الشهير يوتيوب نحو 18 مليون مشاهدة منذ بداية طرحها. وأيضًا أغنية هرمون السعادة تحتل التريند العشرون بموقع الأغاني الشهير "يوتيوب".
تفاصيل أغنية “هرمون السعادة”
وأغنية "هرمون السعادة" وهي من كلمات الشاعر أحمد جابر، وألحان علي الخواجة توزيع حاتم محسن ومكساج مودي منير.
وتقول كلمات أغنية "هرمون السعادة"مسيلي على الحبايب الحاضر واللي غايب القعدة الليلة حلوة والسكر فيها دايب كل الصحبة الجميلة متجمعين في ليلة مش هنسيب حد يمشي لسه السهرة طويلة
ما تيلا بينا نعيش شوية لسه السنين الحلوة جاية والحزن بح من النهاردة عايزين دلع في كل ثانية
أرجوك ده إحنا استوينا أرجوك ده إحنا اتهرينا إيه يا عم الحظ مالك ما تحس شوية بينا ويا هرمون السعادة اليوم ده ملوش إعادة لو هتشربنا قهوة أرجوك ماتكونش سادة
بوستر أغنية "هرمون السعادة" تفاصيل فيلم تاجوفي سياق متصل يعرض حاليا في جميع سنيمات مصر والوطن العربي فيلم "تاج"، ويضم الفيلم عدد من النجوم أبرزهم دينا الشربيني، ساندي، هالة فاخر، عمرو عبد الجليل، أحمد بدير وهو من تأليف تامر حسني وإخراج سارة وفيق.
ينتمي فيلم تاج لسلسلة أعمال "الأبطال الخارقين" السوبر هيروز في مصر والوطن العربي، ويجسد تامر حسني شخصيتين لتوأمين اسمهما تاج وهارون، ويمران بالعديد من الأزمات، ويُعتبر هذا الفيلم أول ظهور لبطل عربي خارق في السينما العربية.
بوستر فيلم تاج إيرادات فيلم تاجوحقق فيلم تاج أول أمس إيرادات بلغت 755 ألف و181 جنيه، وبذلك جاء فيلم في المرتبة الثالثة في تصدر قائمة شباك التذاكر بالسينمات.
بوستر آخر لفيلم تاجوينافس فيلم تاج في دور العرض ثلاثة أفلام أخرى وهي بيت الروبي بطولة كريم عبد العزيز وكريم محمود عبد العزيز والبعبع بطولة أمير كرارة وياسمين صبري، ومستر إكس بطولة أحمد فهمي وهنا الزاهد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هرمون السعادة ملیون مشاهدة فیلم تاج
إقرأ أيضاً:
«التالتة تابتة» في جمعة الذكريات بـ(العلمين).. تامر حسني يربط الماضي بالحاضر ويكتشف نجوم المستقبل
في صيف مزدحم بالألوان، تتنوع حفلات مهرجان العلمين، وفعالياته، من فنانين قادرين على صياغة أنفسهم من جديد في كل مرة، ومطربين يتلون رواياتنا الذاتية، بين أغنية وأغنية، فحفلات العلمين ليست مجرد مواعيد متفق عليها مع الموسيقى والغناء، وإنما تلاقٍ وتوحد جماهيري مع أصوات طازجة في زمن المعلبات، طقوس جمعية للتحرر من الملل والتكرار، رحلة بحث عن الذات المنصهرة في بوتقة الحياة، رغبة في التنفيس عن مشاعر مكبوتة بفعل الضغوط، دعوة للتأمل والاسترخاء في عصر متلاحق لا يهدأ، حالة شعورية تستمر طويلاً، ففي مهرجان العلمين لكل حفل بداية، ولكن بلا نهاية.
لم تكن لحظة صعود تامر حسني على خشبة مسرح "يو آرينا" بالعلمين، مجرد إشارة بداية لحفل غنائي استعراضي تتراقص معه أحلام الشباب، وإنما كانت "وقفة مع الحلم"، حيث عرضت لقطات من أفلامه ممزوجة بـ"نسخة معدلة بالذكاء الاصطناعي" لتامر حسني وهو "عجوز"، كأنه يشاهد نسخته القديمة الشابة تصول وتجول، ليدغدغ مشاعر الجمهور بـ"نوستالجيا الحنين"، في لحظة تلاقٍ لكل شخص مع نفسه، وكأن تامر أراد أن يقول: "أنا تعبت عشان أبقى موجود"، رسالة ضمنية لعدد من الأجيال، منها مَن كبرت فجأة، ووجدت نفسها "أربعينية"، ومنها مراهقون أنهوا موسمهم الدراسي وهرعوا إلى بحر العلمين لاصطياد المتعة في أشهر الإجازة، وبين كل هؤلاء، وقف (تامر)، الملقب بـ"نجم الجيل"، ليثبت أنه "متجدد لكل الأجيال"، وليس فقط المغني المفضل لشباب الألفية ممن عرفوه باسم "تامر وشيرين"!!
حين وقف تامر ليغني، بدأ بتوجيه الشكر للكينج محمد منير لمشاركته دويتو "الذوق العالي" الذي طرح مؤخراً، ثم دخل في وصلة غناء تفاعل معها الجمهور، حتى أن البحر خلفهم بدا وكأنه يتمنى الغناء، أو أن أمواجه رغبت في الرقص على إيقاعات أغانيه المرحة، والتوحد مع موسيقاه الرومانسية في أغاني الشجن والفراق، ففي قلب العلمين الجديدة، اجتمعت الأفكار وتشابكت القلوب في سلسلة لؤلؤية من الشغف والشوق لاقتناص وقت ممتع خفيف لذيذ يقتات به الجمهور في مواسم الشتاء الثقيلة، وكأنما استعانوا بصوت "تامر"، كخلفية ذكريات تروى عن الأمل والتكوين، عن الانكسارات والانتصارات، سرد حي شارك به آلاف البشر في حيز واحد من الحياة.
ذلك الحيز الرملي الأصفر، الذي تظلله زرقة السماء، ويتصدره البحر كـ"راوي الأيام"، شهد حفلاً يوم "الجمعة" الماضي، ولم تكن كأي "جمعة"، كانت جمعة الذكريات والأحلام، اجتمعت فيها أجيال متعاقبة، منها مَن نضج، ومنها ما زال في طور التكوين، منها مَن واجه صعوبات الظروف، ومنها ما زال يتلمس أولى خطواته بمشوار الحياة، ووسط تضارب المشاعر واختلاف الأعمار واللهجات، استطاع تامر أن يطرب الجميع، فإحساسه الداخلي حينما يغني، يمكنه أن يخلق مشهداً صادقاً مؤثراً، يكون الجميع أبطاله.
أعاد تامر حسني مفهوم ابتكار "الحفل الحي"، في خلطة من الحميمية والاحتراف، من العفوية والتقنية، من الدفء الجماهيري والإبهار، وبدت أغانيه مزيجاً تفاعلياً من الحوار الداخلي، والبكاء المكتوم، والقبلات المؤجلة، والجراح الغائرة التي لم تندمل بمرور الزمن، وانطلق بباقة من أشهر أغانيه، سواء التي طرحت في ألبومات، أو أغاني أفلامه التي شكلت جزءاً من وجدان جمهور السينما في الوطن العربي.
ولأن تامر حسني من الذكاء بمكان، قرر أن يواصل مسيرته في مشاركة نجوم الشباب عروضه وأغانيه، وبرغم أن مطرباً سورياً يدعى "الشامي"، يبلغ من العمر "نصف عمر تامر"، إلا أن الأرواح ليس لها عمر محدد، وقف الاثنان معاً على خشبة مسرح مهرجان العلمين، لأول مرة، يتشاركان دويتو "ملكة جمال الكون"، الذي طرح مؤخراً، وحقق مشاهدات تخطت "92" مليون مشاهدة، عبر يوتيوب، في توليفة مصرية سورية تجمع بين الدبكة والمقسوم الشرقي، تشاركا تأليفها وتلحينها، وقف "الشامي"، بخلفيته الشبابية الأقرب إلى موسيقى "أندر جراوند"، وتفاعل معه الجمهور الذي يراه "لايف" لأول مرة، وهو الشاب العشريني الذي هاجر من بلده منذ صباه، ليرتحل في عدد من البلدان، ويستقر في تركيا، حيث ذابت موسيقاه العربية مع الأوروبية في مزيج خاص من الحكاية والأغنية، محققاً شعبية بين فئة عمرية يحاكي طموحاتها كشباب صغير السن، تاهت أحلامه على قارعة الأيام، فاستطاع من خلال تجربة "الشامي"، أن يصرخ معه معبراً عن آلامه وأفراحه، نطق بصوته الذي لم يسمعه أحد من قبل، فإذا بالعالم كله يسمع وينصت.
ومثلما فعل تامر حسني منذ سنوات، بتقديم صوت شاب موهوب اسمه "كريم محسن"، فعلها مرة ثانية ها هنا، بمهرجان العلمين، بـ"كريم" آخر، وقدم موهبة تدعى "كريم أسامة"، شاركه غناء "هو ده بقى"، في لحظة إنسانية فنية (هي دي بقا)، كأنها توصية علنية من تامر لكل النجوم، توصية بالأمل والطموح ودعم المواهب الجديدة، لحظة اعتراف بمستقبل جديد يولد على يديه، في مغامرة فنية تثبت أن تامر لا يكتفي بنجوميته، وإنما يؤمن بـ"عدوى الضوء"، وينشره على الملأ.
حفل تامر في العلمين لم يكن الأول له في تاريخ المدينة، وإنما هي "التالتة تابتة"، حيث ارتبط جمهور المكان بصوت تامر، وكأنه يضرب مثالاً بنفسه كمشروع فني متكامل متعدد البدايات والوجوه، فهو كاتب، ملحن، ممثل، مخرج، صانع دويتوهات عالمية، ومكتشف نجوم، كل هذه الوجوه توحدت على خشبة مسرح العلمين الجديدة، تلك المدينة التي خُلقت من قلب الرمل والماء، وعزفت على أوتار الحلم في ليلة "تامرية" تنبض كل تفاصيلها بالصدق والتجدد، وكأن تامر لم يأتِ للعلمين لكي ينشد أغانيه، بل ليبدأ من جديد، وكأن كل صيف هو أول الطريق المفروش بحماسة البدايات الوردية، وكانت كل تصفيقة وعداً بالمشاركة والاستمرار والدعم، وكانت كل صيحة إعجاب صرخة داخلية من أعماق القلوب، انعكاساً حيّاً لملايين الأحلام المتناثرة على قارعة الرحلة المتعبة.
اقرأ أيضاًتامر حسني في المركز الثالث.. عمرو دياب الأعلى استماعا على أنغامي بعد «ابتدينا»
إيرادات أمس.. «ريستارت» لـ تامر حسني يتذيل قائمة الأفلام المتنافسة على شباك التذاكر
تامر حسني يثير الجدل برسالة لـ عمرو دياب.. ما القصة؟ «صورة»