قتل شقيقه ومحاسب وأطلق الرصاص على نفسه.. تفاصيل جريمة داخل محل كبابجي في أكتوبر
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تباشر نيابة أكتوبر، التحقيق مع المتهم بقتل شقيقه ومحاسب بطلقات نارية،ثم اطلق النيران على نفسه ليلقى مصرعه في الحال،في مشاجرة بسبب خلافات مالية داخل مطعم كباب شهير، في أكتوبر.
أثناء جلسة صلحوكشفت التحقيقات، أنه أثناء جلسة صلح داخل المحل ملك الضحية والمتهم، نشبت بينهما مشادة كلامية، بسبب خلافات مادية تطورت لمشاجرة قام خلالها المتهم بإطلاق أعيرة نارية تجاه شقيقه وتسبب في إصابة آخر.
تلقي قسم شرطة أول أكتوبر بمديرية أمن الجيزة إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها سماع دوي طلقات نارية ووجود متوفي ومصاب داخل مطعم كباب شهير بدائرة القسم.
وبالفحص تبين العثور على جثة أحد الأشخاص به آثار طلقات نارية وإصابة آخر وبعمل التحريات وبمناقشة الشهود أفادوا بأن شقيق المجني عليه وراء ارتكاب الواقعة وأن المحل ملكهما وأنهما أثناء جلسة صلح داخل المحل نشبت بينهما مشادة كلامية تطورت لمشاجرة قام خلالها المتهم بإطلاق أعيرة نارية تجاه شقيقه وتسبب في إصابة آخر كان متواجد في المحل، جرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة فيما تم نقل المصاب إلى ذات المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمن الجيزة غرفة عمليات مديرية أمن الجيزة مشادة كلامية الرصاص
إقرأ أيضاً:
من السحر إلى حبل المشنقة.. تفاصيل جريمة مريم المتعب التي هزت السعودية
#سواليف
أعلنت #وزارة_الداخلية_السعودية عن تنفيذ حكم #القتل تعزيرا في #مواطنة_سعودية ويمني أدينا بخطف #الأطفال في المنطقة الشرقية.
وتم تنفيذ الحكم أمس الأربعاء بعد ثبوت تورط المتهمين في خطف 3 مواليد من مستشفى عبر الخداع، ونسبهم لغير آبائهم مع ممارسة أعمال سحرية.
وبعد تحقيقات مطولة، أصدرت المحكمة حكمها بالإعدام تأكيدا لمبدأ العدالة وردعا لكل من تسوّل له نفسه الإضرار بالأبرياء.
مقالات ذات صلةوقالت الداخلية السعودية في بيان: “أقدمت مريم بنت محمد بن حمد المتعب سعودية الجنسية وبمشاركة منصور قايد عبدالله يمني الجنسية على خطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من مأمنهم بالمستشفى، وذلك عن طريق الحيلة والخداع على أمهاتهم، ونسب المخطوفين إلى غير آبائهم، وممارسة #أعمال_السحر_والشعوذة، وقيام منصور بتسهيل مهام مريم المذكورة والتستر عليها في وقائع الخطف بعد علمه بذلك”.
يذكر أن القضية كشفت قبل عامين، حيث تبين أن المتهمة كانت تربي أطفالا مختطفين منذ 20 عاما، قبل أن تثبت الفحوصات الطبية عدم نسبهم لها.
وجددت الوزارة تحذيرها من أن العقاب الشرعي سيلاحق كل من يعتدي على حرمات الناس أو يخل بأمن المجتمع.