قال رئيس أركان الاحتلال هرتسى هاليفى، فى كلمته فى مؤتمر الأمن القومى فى هرتسيليا بمطلع يونيو الماضى، إن السبب الذى دفعهم لاغتيال إياد الحسنى خلال معركة مايو «ثأر الأحرار» لم يكن تاريخه النضالى، أى دوره فى عملية ديزنغوف وبيت ليد، لكن السبب كان ما ينتظره من دور فى المستقبل. 

ويدفع هذا الطرح، للتأكيد على فلسفة اللجوء إلى الاغتيال والتصفية الجسدية فى عقلية الاحتلال، وهى ليست فعلاً انتقامياً حيوانياً أهوج فقط، وإن كانت هذه الاعتبارات حاضرة فى هوامش الدوافع فى كثير من الأحيان، ولكن، أى عملية اغتيال، لشخصية قيادية، ليست سوى الشق العملى، من دراسات نظرية طويلة ومعمقة ودقيقة، طرحت فيها وفق جملة من الأسئلة، من مثل:

- ما الدافع إلى الاغتيال؟

وأى ثمار يمكن أن نجنيها على المدى التكتيكى والبعيد من هذه العملية؟

وهل بإمكاننا استيعاب ردة الفعل؟ 

وما هو تأثير الاغتيال على بنية التنظيم أو الحزب، ومن هى الشخصية البديلة؟

فى تجربة منظمة التحرير وحركة «فتح»، يظهر لنا، أن الوصول إلى أوسلو الذى وقع فى 1993، مر بطريق، استخدمت فيه إسرائيل سلاح الاغتيالات، لإعادة هندسة البيئة القيادية لحركة «فتح».

 

لقد انتقى جهاز «الموساد» ضحاياه بشكل مدروس، وقد بنت كل عملية اغتيال لبنة جديدة، على طريق تصدير تيار الواقعية السياسية، ولم تكن عملية «ربيع الشباب» التى اغتيل فيها كل من كمال عدوان وكمال ناصر وأبويوسف النجار فى العام 1973، سوى المقدمة، لمسلسل اغتيالات طويل، سيقضى فيه كل عنصر قيادى جذرى، يعارض الطرح الواقعى المتمثل فى المشروع السياسى، سيغتال خليل الوزير فى 1988، وصلاح خلف، فى 1991، سيبقى أبوعمار وحيداً مع سلاحٍ يشتهيه، ولا يقوى على استخدامه، وبينما تجفف عنه منابع المال، يطرد من عاصمة إلى أخرى، يتبقى فى حاشيته، الواقعيون، الذين ترى فيهم إسرائيل، مفتاحاً للتأثير على عرفات، وإعادة قولبته سياسياً. 

إن للاغتيال، فى الفهم الصهيونى، أهدافا مركبة وعميقة ممتدة، مرتبطة بدفع الكيانات أمام ظرف ضاغط ما صنعه الاغتيال، إلى تصدير شخصيات، وإنهاء مستقبل آخر، سلوك طريق سياسى، على حساب آخر، تموضع سياسى، على حساب آخر، تصدير أشخاص أقل جذرية، على حساب الشخصيات القيادية العنيفة، المواقفية الجذرية.

إسرائيل ستتدخل بشكل خشن فى إعادة هندسة الصف القيادى فى حركة «حماس» من خلال الاغتيال، كما حدث فى حركة فتح، أن إسرائيل، يزعجها أن من يتصدر المشهد القيادى فى حركة «حماس» اليوم، قناصان ناجحان، استطاعا صناعة سياسية خطيرة، تستهدف ليس أحشاء المشروع الاستيطانى الإسرائيلى فى المدى التكتيكى، إنما سلامة وجوده على الصعيد الاستراتيجى، وما يقوم به يحيى السنوار، وصالح العارورى، أكبر وأخطر من أن تستطيع إسرائيل احتماله، وتعتقد إسرائيل أن لديها عاماً ونصف العام، هى المدة التى تفصلنا عن أخطر انتخابات داخلية، ستعيشها حركة «حماس» منذ سنوات، وهذا الوقت، هو فرصة للعمل على التدخل الخشن، فى إعادة هندسة الصف القيادى الأول لحركة «حماس». 

لقد ارتكتب إسرائيل عدة أخطاء بالغة الغباء، الأول أنها أطلقت يحيى السنوار وصالح العارورى، والثانى أنها أبعدت صالح العارورى إلى الخارج، أما الخطأ القاتل، الأكثر غباءً، أنها طردت صالح العارورى من تركيا، ليجد فى الضاحية الجنوبية ملاذاً أخيراً له. 

القادة الإسرائيليون اليوم يبصقون فى المرآة على وجوههم، فى ظنى، أن فى حركة «حماس» قادة ترى إسرائيل أنهم خيار أقل سوءًا من السنوار وصالح العارورى، قادة يمتلكون هامشاً أكبر من المرونة، ليس استخدام أدوات الصراع، أى ليس فى نظرتهم إلى المقاومة المسلحة، بل الإدارة المرحلية لهذا الصراع، وفى نقاط التموضع على الصعيد الإقليمى، قادة يسكنون فى الدوحة، وليس فى الضاحية الجنوبية، يمتلكون موقفاً علق به الكثير من الأبعاد الشخصية والسياسية والدينية على مر السنوات الماضية، من إيران وحزب الله وسوريا، يمتلكون هامشاً من المرونة، يبقون الباب موارباً دائماً، لأى طرح دولى، من شأنه شراء الهدوء.

لقد بث العارورى الرعب بين قادة المؤسسة الأمنية الصهيونية لأن فوزه فى انتخابات المكتب السياسى المقبلة، ومحافظة السنوار على مكانة مؤثرة فى مركز صنع القرار فى الحركة «حماس» يعنى أن إسرائيل ستكون على موعد مع أربع سنوات أخرى، سينضج فيها على نحو غير محسوب سيناريو «وحدة الساحات»، أربع سنوات جديدة، ستفاوض «حماس» إذا اضطرت للمفاوضات، بالنار وبالنار فقط، وهذا ما لا تريده.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رئيس أركان الاحتلال المستقبل فى حرکة

إقرأ أيضاً:

الخطيب التقى ممثل حركة حماس في لبنان

استقبل نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب في مقر المجلس – طريق المطار ممثل حركة" حماس "في لبنان الدكتور أحمد عبد الهادي يرافقه مسؤول العلاقات الإسلامية بسام خلف ومسؤول العلاقات السياسية عبد المجيد العوض، وجرى التباحث في تطورات الأوضاع على الساحة الفلسطينية وسبل مواجهة ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب تجويع وإبادة صهيونية. وإثر اللقاء أدلى عبد الهادي بالتصريح التالي:  "تشرفت أنا وإخواني في حركة حماس بزيارة نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى سماحة العلامة الشيخ علي الخطيب، وكانت مناسبة للتداول في الأوضاع في فلسطين، وأيضا الأوضاع الخاصة بالشعب الفلسطيني في لبنان، ووضعنا سماحته بصورة العدوان الصهيوني المستمر على أهلنا في قطاع غزة وفي الضفة الغربية وفي القدس أيضا، وشرحنا له أبعاد الحرب التي تشنها دولة الكيان الصهيوني، حرب الإبادة والتجويع ضد شعبنا في فلسطين مدعومة دعماً كاملاً من الإدارة الأمريكية، وأيضا في ظل صمت دولي وعربي وإسلامي بالذات غير مبرر وغير مفهوم، وأيضا أكدنا له بأن الشعب الفلسطيني بالرغم من هول ما يجري معه جراء هذا العدوان الصهيوني ما زال صامداً ثابتاً متمسكاً بقضيته وبثوابته الوطنية وما زالت مقاومته الباسلة ثابتة في الميدان، وتدافع عن شعبها ضد الاحتلال الصهيوني في ظل مفاوضات بدأت منذ فترة تسعى حركة حماس والمقاومة الفلسطينية من خلالها وقف العدوان ووقف حرب الإبادة والتجويع التي تشن على شعبنا الفلسطيني في غزة، يريد العدو الصهيوني مدعوماٍ من الإدارة الأمريكية من خلال هذه المفاوضات أن يبرم اتفاقاً جزئياً تستسلم فيه المقاومة لشروطه وتوافق على هذه الشروط حتى يأخذ الأسرى من المقاومة ثم يستأنف عدوانه، وهذا الأمر الذي يفسر عدم نجاح المفاوضات والسبب هو العدو الصهيوني الذي نكث أكثر من مرة ونقض هذا الاتفاق، وفي هذه المرة بالرغم من المرونة العالية التي أبدتها قيادة المقاومة والوفد المفاوض الفلسطيني من أجل أن نوقف هذا العدوان وحرصاً منا على وقف الإبادة والتجويع إلا أنه والقيادة الأمريكية حملوا المسؤولية لحركة حماس وللمقاومة الفلسطينية في محاولة للهروب من استحقاقات هذا الاتفاق، وأكدنا لسماحته بأن الشعب الفلسطيني ثابت صامد والمقاومة معه، وأن قيادة المقاومة حريصة على وقف العدوان ولكن ليس بأي ثمن يضيع الحقوق والثوابت ويؤسس لاستئناف الحرب بعد أي اتفاق جزئي يتم إبرام".  واردف:" سمعنا من سماحته تأكيداً منه دائماً على وقوفه إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقه في المقاومة، واستنكر سماحته العدوان وحرب الإبادة والتجويع، ودعا أيضا الأمة العربية والإسلامية إلى الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وأن يهبوا استجابة لدعوات قيادة المقاومة من أجل دعم حقوقهم ومن أجل منع حرب الإبادة والتجويع من الاستمرار، ثم عرضنا على سماحته الأوضاع المتعلقة بالشعب الفلسطيني في لبنان، وأكدنا لسماحته بأننا كفلسطينيين وكفصائل فلسطينية ومنها حماس ضيوف على لبنان وملتزمون باحترام سيادة لبنان وأمنه واستقراره وأيضا القوانين اللبنانية، ولا يمكن للفصائل الفلسطينية ومنها حماس أن تقبل بأن يأتي لبنان أي ضرر من أشقائهم الفلسطينيين، ولكن أيضا أكدنا له بأن مقاربة قضايا اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والقضايا المتعلقة بالوجود الفلسطيني يجب أن تكون مقاربة شاملة إنسانية اجتماعية قانونية حقوقية سياسية وليس فقط أن تكون من مدخل أمني بحت، إضافة إلى أنها يجب أن تكون هذه القضايا محل حوار مع أشقائنا في لبنان لكي نصل إلى ما له علاقة بمصالح الشعبين اللبناني والفلسطيني، وأكدنا أيضا لسماحته بأننا نتعامل مع أشقائنا في لبنان على قاعدة الحقوق والواجبات وأيضا على أساس تعزيز العلاقات الأخوية اللبنانية والفلسطينية".


واستقبل الخطيب رئيس جمعية "الدعاة" الشيخ محمد أبو القطع على رأس وفد من الجمعية، وجرى التباحث في القضايا والشؤون الإسلامية ولا سيما الوحدة الإسلامية، وجرى التداول في تطورات الأوضاع في غزة مع استمرار العدوان الصهيوني عليها.
وأكد العلامة الخطيب أن" حرب الإبادة والتجويع التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة بمثابة قهر وإذلال للشعب الفلسطيني وللأمة، ينبغي أن تشكل حافزاً للأمة ولشعوبها لمواجهة الغطرسة الصهيونية".
وأكّد  أن" الوحدة الإسلامية من أصول الدين وليست من فروعه وكل الفرائض التي تؤدى جماعة تؤكد عليها، لذلك لا يجوز أن يؤدي تنوّع المذاهب الى الخلاف والتفرق في الاجتماع السياسي".
وادلى الشيخ أبو القطع بتصريح اثر اللقاء فقال:" جئنا إلى هذه الدار المباركة وإلى هذا الصرح الطيب بعد أن نتبرأ إلى الله من حولنا وقوتنا وعلمنا ونلجأ إلى حوله وقوته وعلمه يقول ربنا سبحانه وتعالى في كتابه الكريم القرآن العظيم: (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء)  فالله تعالى أمرنا أن نتبرأ من كل إنسان يفرق بين أبناء هذه الأمة لماذا؟ لأن الله تعالى قال (إنما المؤمنون إخوة)، لأن الله تعالى قال في كتابه الكريم القرآن العظيم (إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةٌ وَاحِدَةٌ وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونَ)، فهذه الأمة كل الأمة خاصة والحجاج بالأمس عادوا من الوقوف على أرض عرفة بعرفة تلك المعاني الوحدوية ذلك المؤتمر الإسلامي السنوي العام فيه رسالة، بأن جميع المسلمين لإله واحد يعبدون ولنبي واحد ص يتبعون وفي قرآن واحد يقرأون ولقبلة واحدة يتوجهون ولعدو واحد يقاتلون هو العدو الإسرائيلي الصهيوني".
وتابع:" من أجل ذلك عندما نرى بأن الأمم "الغرب" على اختلاف توجهاتهم وثقافاتهم وانتماءاتهم واختلاف العرق فيما بينهم واللغات، اجتمعوا مع عدونا ضدنا، كل محور الشر بالعالم اجتمعوا مع عدونا ضدنا، وما هو حال المسلمين؟ هم ما أحسنوا الظن بواحد فينا ولا منا أبدا، فلماذا نحسن الظن بعدونا ولماذا لا نتوحّد لقتال عدونا والعدو على اختلاف انتماءاته توحّد ضدنا، ونحن أبناء الدين الواحد نتقاتل في ما بيننا لمصلحته، يعني هم يقاتلون بنا ولا يقاتلون لأجلنا، ثم على الصعيد بلاد الشام لا يوجد شيء اسمه شرق أوسط، يوجد شيء اسمه بلاد الشام، لبنان سوريا فلسطين الأردن، نحن بلاد واحدة وأمة واحدة، كيف تأتي المساعدات العسكرية الأمريكية للعدو الاسرائيلي ونحن يُمنع علينا إدخال الطعام إلى المسلمين وإلى العرب المسلمين على أرض فلسطين الذين يقاتلون بالأصالة عن أنفسهم وبالوكالة عنا، هم عرب سنة، نحن السنة ماذا فعلنا للعرب السنة على أرض فلسطين؟ يقولون لا يحق لدولة أن تتدخل بشؤون دولة أخرى، هل يحق لكل الدول بالعالم أن تتكتل ضدنا ولا يحق لنا كمسلمين أن نساعد إخواننا العرب السنة على أرض فلسطين؟ إذا وقفت بين يدي الله تعالى وسألني يا عبدي ماذا فعلت لعبادي على أرض فلسطين؟ هل أقول لله تعالى إن القرار 1701 منعني من مساعدة إخواني في فلسطين؟ هل هذا الكلام شرعي؟ هل هذا الكلام ديني؟ هل هذا الكلام قرآني؟ هل أقول لله تعالى إن القرار 1701 يمنع عليّ أن أتدخل لنصرة المجاهدين على أرض فلسطين؟ ".
وقال:" الأمة اليوم ليس لديها خيارات متعددة وكثيرة، خيارات الأمة ضاقت، إما فلسطين العربية الإسلامية وإما إسرائيل العبرية الصهيونية، إما مع أورشليم وإما مع بيت المقدس، وإما مع الهيكل وإما مع بيت المقدس، وإما مع حائط البراق أو حائط المبكى، الخيارات ضاقت، إما إسلام ودين وقرآن أو يهود وصهاينة، الوقت ضيّق والخيارات أضيق ولنا ملء الثقة بالله، المرحلة الآن لمن لبس في نفسه اليأس والاحباط أقول له ألم تقرأ قول الله تعالى (وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ)، ألم تقرأ قول الله تعالى (وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا) ألم تقرأوا يا أبناء هذه الأمة في سورة الاسراء (فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا) ما قرأتم بأننا سندخل الى فلسطين بضمانة الآية القرآنية (وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ )، نحن انطلاقاً من هذه المسلّمات الدينية وأنا لا أتكلم بالسياسة أبداً، موضوع فلسطين موضوع ديني عقائدي، موضوع وحدة الامة ديني عقائدي وليس سياسي أبداً، من هذه المسلمات الدينية نلتقي مع جميع أبناء الأمة لأننا مسلمين، قال الله تعالى (هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ)، نحن بكل فخر ننتمي الى الإسلام". مواضيع ذات صلة الخطيب التقى القائم بأعمال السفارة العراقية: نشكركم على مواقفكم الداعمة للبنان Lebanon 24 الخطيب التقى القائم بأعمال السفارة العراقية: نشكركم على مواقفكم الداعمة للبنان 30/07/2025 14:51:54 30/07/2025 14:51:54 Lebanon 24 Lebanon 24 حركة "حماس" تدين القصف الأميركي لمنشآت نووية إيرانية وتصفه بـ"التصعيد الخطير" Lebanon 24 حركة "حماس" تدين القصف الأميركي لمنشآت نووية إيرانية وتصفه بـ"التصعيد الخطير" 30/07/2025 14:51:54 30/07/2025 14:51:54 Lebanon 24 Lebanon 24 بري بحث مع ممثل فرنسا في لجنة وقف إطلاق النار والتقى نقيب الأطباء Lebanon 24 بري بحث مع ممثل فرنسا في لجنة وقف إطلاق النار والتقى نقيب الأطباء 30/07/2025 14:51:54 30/07/2025 14:51:54 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف علقت حركة حماس على "تقسيم" خان يونس إلى نصفين؟ Lebanon 24 كيف علقت حركة حماس على "تقسيم" خان يونس إلى نصفين؟ 30/07/2025 14:51:54 30/07/2025 14:51:54 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً الرئيس عون اختتم زيارته الجزائر.. وتوقيع اتفاقات مالية واقتصادية وثقافية قريبا Lebanon 24 الرئيس عون اختتم زيارته الجزائر.. وتوقيع اتفاقات مالية واقتصادية وثقافية قريبا 14:47 | 2025-07-30 30/07/2025 02:47:05 Lebanon 24 Lebanon 24 ‎وفد من المجلس الأهلي لمكافحة الإدمان في صيدا زار مكتب مكافحة المخدرات في الجنوب Lebanon 24 ‎وفد من المجلس الأهلي لمكافحة الإدمان في صيدا زار مكتب مكافحة المخدرات في الجنوب 14:43 | 2025-07-30 30/07/2025 02:43:04 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء 14:40 | 2025-07-30 30/07/2025 02:40:22 Lebanon 24 Lebanon 24 نقابة "مالكي العقارات والأبنية المؤجرة": ظلم جديد في حق المالكين القدامى Lebanon 24 نقابة "مالكي العقارات والأبنية المؤجرة": ظلم جديد في حق المالكين القدامى 14:29 | 2025-07-30 30/07/2025 02:29:18 Lebanon 24 Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة 14:27 | 2025-07-30 30/07/2025 02:27:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة وضعه خطير جدّاً... نقل فنان معروف إلى العناية المركّزة بعد تدهور حالته الصحيّة Lebanon 24 وضعه خطير جدّاً... نقل فنان معروف إلى العناية المركّزة بعد تدهور حالته الصحيّة 15:10 | 2025-07-29 29/07/2025 03:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 غرق... فنان شهير يخسر حياته خلال السباحة Lebanon 24 غرق... فنان شهير يخسر حياته خلال السباحة 16:07 | 2025-07-29 29/07/2025 04:07:28 Lebanon 24 Lebanon 24 True story Lebanon 24 True story 16:00 | 2025-07-29 29/07/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ما بين سطور تغريدة براك.. هل رفضت واشنطن الرد اللبناني؟ Lebanon 24 ما بين سطور تغريدة براك.. هل رفضت واشنطن الرد اللبناني؟ 17:00 | 2025-07-29 29/07/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في منطقة السهيلة... حادثة مروعة حصلت بسبب موقف سيارة Lebanon 24 في منطقة السهيلة... حادثة مروعة حصلت بسبب موقف سيارة 16:46 | 2025-07-29 29/07/2025 04:46:54 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 14:47 | 2025-07-30 الرئيس عون اختتم زيارته الجزائر.. وتوقيع اتفاقات مالية واقتصادية وثقافية قريبا 14:43 | 2025-07-30 ‎وفد من المجلس الأهلي لمكافحة الإدمان في صيدا زار مكتب مكافحة المخدرات في الجنوب 14:40 | 2025-07-30 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء 14:29 | 2025-07-30 نقابة "مالكي العقارات والأبنية المؤجرة": ظلم جديد في حق المالكين القدامى 14:27 | 2025-07-30 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة 14:23 | 2025-07-30 بيان جديد لـ"طيران الشرق الأوسط".. ماذا أعلنت فيه عن تأجيل بعض الرحلات؟ فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 30/07/2025 14:51:54 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 30/07/2025 14:51:54 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 30/07/2025 14:51:54 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يدفع بخطة لتهجير فلسطينيي غزة.. وتفاهمات مع خمس دول لاستيعابهم
  • صور غزة غيّرت موقفه.. هل يتّجه ترامب لإعادة رسم العلاقة مع نتنياهو؟
  • اجتماع دولي برئاسة الأمم المتحدة وألمانيا لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
  • “تيته” تترأس اجتماعا في طرابلس لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
  • تركي الفيصل: قادة في فلسطين لم يسمعوا «توجيهات الله» فهل يستمعوا لنصائحي!
  • حماس تُعقّب على سلوك إسرائيل القائم على “هندسة التجويع” في غزة
  • تركي الفيصل ساخرا: قادة حماس لم يسمعوا توجيهات الله فهل يستمعون توجيهاتي؟ (شاهد)
  • الخطيب التقى ممثل حركة حماس في لبنان
  • ‎الأمير تركي الفيصل: قادة حماس لم يسمعوا توجيهات الله سبحانه وتعالى فهل سيسمعوا كلامي.. فيديو
  • هل ستستمرّ إسرائيل باستهداف قادة حزب الله؟.. مصدر أمنيّ إسرائيليّ يُجيب