تكنولوجي مستشفى "سعاد كفافى الجامعى" بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا يشارك فى المبادرة الرئاسية "100 يوم صحة"
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
تكنولوجي، مستشفى سعاد كفافى الجامعى بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا يشارك فى المبادرة الرئاسية 100 يوم صحة،• فرق طبية على أعلى مستوى لتوقيع الكشف على المواطنين وإجراء 100 عملية جراحية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مستشفى "سعاد كفافى الجامعى" بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا يشارك فى المبادرة الرئاسية "100 يوم صحة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
• فرق طبية على أعلى مستوى لتوقيع الكشف على المواطنين.. وإجراء 100 عملية جراحية بالمجان
• د. خالد عبد الغفار يحقق أفضل النتائج للمبادرة على أرض الواقع ونشر القوافل الطبية فى ربوع مصر
• جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تؤكد التزامها الدائم بالمسئولية المجتمعية
فى إطار المبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى "100 يوم صحة"، أعلنت مستشفى سعاد كفافى الجامعى، مشاركتها ضمن المبادرة بتوقيع الكشف الطبى على المواطنين، والقيام بعمل 100 عملية جراحية، وذلك فى إطار المسئولية الإجتماعية التى تلتزم بها بشكل دائم جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، حيث تم الاتفاق بين الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، وخالد الطوخى رئيس مجلس أمناء جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا على قيام المستشفى بعمل 100 عملية جراحية عاجلة بالمجان.
ويعمل وزير الصحة د. خالد عبد الغفار على قدم وساق لتحقيق أفضل النتائج للمبادرة التى جاءت بتوجيه الرئيس عبد الفتاح السيسى، وتضم أكثر من 500 قافلة، و5000 آلاف وحدة رعاية أساسية، و700 مستشفى على مستوى الجمهورية، وتشتمل المبادرة على جميع الخدمات الصحية سواء الوقائية والتي تشمل التطعيمات واللقاحات والعلاجية وخدمات الصحة الإنجابية إلى جانب رفع مستوى الوعى وتغيير المفاهيم الخاطئة من خلال فرق التواصل المجتمعي، كما تقدم المبادرة خدماتها بالمجان خلال 100 يوم، وتستهدف 105 ملايين مواطن مصري في 27 محافظة.
وحقق الوزير د. خالد عبد الغفار نتائج ملموسة على أرض الوقائع خلال هذه المبادرة، حيث يعمل بشكل كبير على زيارة المحافظات ومتابعة المستشفيات وصحة المواطنين على أرض الواقع، ويمثل بالفعل النموذج الحى للوزير المتمكن من قدراته التى تؤهله للنجاح بخطى ثابتة وبرؤى واضحة تستهدف تطوير وتحديث الخدمات الصحية التى تقدمها الدولة للمواطنين فى جميع أنحاء الجمهورية.
وتأتى مشاركة مستشفى سعاد كفافى الجامعى ضمن المبادرة تأكيدا من خالد الطوخى رئيس مجلس أمناء جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، على رفع الوعى الصحى العام بما يؤدى لتحسين جودة حياة المواطن وتحقيق التنمية المستدامة بمفهومها الشامل، من خلال تقديم خدماتها الطبية الوقائية والعلاجية للمصريين وغيرهم المقيمين على أراضيها، ولكل الفئات العمرية فى كل التخصصات، عن طريق التوجه للمستشفى أو قوافلها الطبية فى المحافظات، حيث تعد مبادرة "100 يوم صحة" ضمن المبادرات الرئاسية التى وجه لها الرئيس وتنفذها وزارة الصحة وفق أعلى جودة تحت قيادة الوزير خالد عبد الغفار.
وتعد مستشفى "سعاد كفافى الجامعى" صرحا طبيا عملاقا، حيث تضم نخبة من أكفأ الأطباء فى مختلف التخصصات والمجالات الطبية لتقديم الخدمات العلاجية المتميزة، إذ تقدم أحدث الخدمات الطبية والرعاية الصحية ذات الجودة العالية والمستوى الرفيع، وتوفر خدماتها بمعايير وشروط عالمية فى شتى المجالات الصحية لتلبية احتياجات جميع المرضى، كما تم انشاؤها وفقا لمعايير متطورة من التصميمات والتجهيزات الطبية.
وتعتبر مبادرة "100 يوم صحة" والتي انطلقت يوم 25 يونيو الماضى، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، نتاجًا لخدمات المبادرة الرئاسية "100 مليون صحة"، وتهدف إلى التوسع فى تقديم كافة خدمات مبادرات الصحة العامة، وتقدم المبادرة جميع الخدمات التى قدمتها المبادرات الرئاسية السابقة وهى كالتالى: مبادرة القضاء على فيروس سى ومبادرة دعم صحة المرأة المصرية ومبادرة العناية بصحة الأم والجنين ومبادرة الكشف وعلاج ضعف السمع للأطفال حديثي الولادة ومبادرة علاج سرطان الكبد ومبادرة الكشف عن الأمراض الوراثية لدى الأطفال حديثي الولادة ومبادرة علاج الضمور العضلي ومبادرة الرعاية الصحية لكبار السن ومبادرة فحص الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي ومبادرة فحص المقبلين على الزواج مبادرة الكشف المبكر عن الأورام السرطانية، واستفاد من المبادرة حتى الآن أكثر من 8 ملايين مواطن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المبادرة الرئاسیة عملیة جراحیة یوم صحة
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للعلوم الشرطية» تتوج الفائزين بجائزة البحث العلمي بدورتها 5
الشارقة: محمود محسن
تحت رعاية سموّ الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد ونائب حاكم الشارقة، رئيس مجلس «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»، احتفلت الأكاديمية الأربعاء، بالفائزين بجائزة البحث العلمي في دورتها الخامسة؛ ويبلغ مجموع جوائزها 400 ألف درهم، بحضور اللواء عبدالله مبارك بن عامر، القائد العام شرطة الشارقة، نائب رئيس المجلس، والعميد الدكتور محمد خميس العثمني مدير الأكاديمية وأعضاء مجلس الأكاديمية، وعدد من رؤساء ومديري الجامعات والمؤسسات الأكاديمية وممثلي الهيئات العلمية والبحثية بدولة الإمارات.
تعزيز منظومة الأمن
وقال اللواء ابن عامر: الجائزة تجسد رؤيتنا الطموحة نحو تعزيز منظومة الأمن القائمة على المعرفة والابتكار ونحن نفخر بهذه الكوكبة من الباحثين الذين يمثلون نواة المستقبل وبحوثهم القيمة التي ستسهم بلا شك في تطوير استراتيجياتنا الأمنية ومواجهة التحديات المعاصرة بفعالية أكبر. ودعم البحث العلمي استثمار في أمن المجتمع وتقدمه، وشرطة الشارقة ملتزمة بتوفير كل الإمكانيات لرعاية المبدعين والمبتكرين.
وأشار العميد العثمني، إلى أهمية الجائزة ودورها في إثراء الساحة البحثية الأمنية، حيث انطلقت من رؤية ثاقبة لتصبح اليوم نجماً ساطعاً في سماء التميز العالمي وشعلة وهّاجة انطلقت من قلب الشارقة، حاملة رسالة الإمارات الحضارية إلى العالم بأن الأمن الحقيقي هو أمن يُبنى على أسس العلم الراسخ.
مؤكداً أنها تجاوزت، بفضل الدعم والتوجيهات السديدة، حدود المحلية لتعانق العالمية، وأصبحت منصة يتوق إليها الباحثون المتميزون.
وحصل على المركز الأول في فئة البحوث الفردية الملازم مريم حسين البلوشي من القيادة العامة لشرطة دبي عن بحثها «دور الخوارزميات التنبؤية لمواجهة الجرائم السيبرانية». ونال الثاني الدكتور عبدالله محمد المطوع من جامعة الكويت عن بحثه «تعزيز مصداقية الأدلة الرقمية - حلول مبتكرة باستخدام تقنيات البلوك تشين». ونال المركز الثالث الدكتور حسام محمد نبيل، من أكاديمية شرطة دبي عن بحثه «المواجهة الأمنية لمهددات الأمن السيبراني».
أما في فئة البحوث المشتركة، فقد نال المركز الأول، الملازم أول عمر محمد الحمادي، من القيادة العامة لشرطة دبي، والباحثة هدى الحمادي، من وزارة العدل عن بحثهما المشترك «استراتيجية الحماية الأمنية للمجتمعات من الهجمات السيبرانية والمخاطر الاخلاقية للذكاء الاصطناعي».
والمركز الثاني ناله العقيد الدكتور محمد الشحي، من القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة، والباحث يوسف الشحي عن بحثهما «الذكاء الاصطناعي والروبوت أحد آليات الإنذار المبكر في مواجهة الإجرام المنظم بالمنصات الرقمية». ونال المركز الثالث اللواء الدكتور عصام الدين عبد العال، من جمهورية مصر العربية، والنقيب عمر عبدالله النقبي من أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية عن بحثهما «المواجهة الأمنية لجرائم الاتجار والترويج الالكتروني غير المشروع للمخدرات والمؤثرات العقلية في عصر الذكاء الاصطناعي».
وفي فئة البحوث المؤسسية نالت المركز الأول مؤسسة ( MOS ) وهي إماراتية بحرينية للحلول التعليمية والتدريبيةعن بحثها «الفضاء الإلكتروني بين الشائعات والإرهاب - دراسة تطبيقية للذكاء الاصطناعي أداة استباقية لمكافحة التطرف وتعزيز الامن السيبراني». ونالت المركز الثاني جامعة خورفكان عن بحث «دور الذكاء الاصطناعي في التحول نحو الأمن الرقمي - نموذج تنبؤي لمحددات الجرائم الإلكترونية في مدينة خورفكان».
وحصلت وزارة الداخلية بدولة الإمارات على المركز الثالث عن بحث «تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العمل الأمني».
وشهدت الدورة الخامسة مشاركة 141 باحثاً وباحثة يمثلون 14 دولة شقيقة وصديقة، تنافست فيها 94 دراسة علمية، وصل منها 20 بحثاً متميزاً إلى مرحلة التحكيم النهائي، لتكرّم البحوث الفائزة التي أثبتت جدارتها وتفردها.