نائبة رئيسة جامعة سومطرة “ريا أوغستيا” تثني على جهود المملكة المبذولة في خدمة ضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
شكرت نائبة رئيسة جامعة سومطرة “ريا أوغستيا”، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما يقدموه من جهود مبذولة لخدمة ضيوف الرحمن.
وأوضحت في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن المملكة العربية السعودية تعد المرجع الأول والأساسي للمسلمين حول العالم، وهي قبلة كافة المسلمين.
وأشارت إلى أن السفارة السعودية في العاصمة الإندونيسية تقوم على تقديم كافة التسهيلات اللازمة لضيوف الرحمن، وللقاصدين للأراضي المقدسة لزيارة بيت الله الحرام.
أخبار قد تهمك ضبط 17376 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع 6 يناير 2024 - 1:10 مساءً وزارة الخارجية تؤكد رفض المملكة وإدانتها للتفجيرات الإرهابية التي استهدفت المدنيين في إيران 3 يناير 2024 - 10:23 مساءًفيديو | نائبة رئيسة جامعة سومطرة "ريا أوغستيا" تثني على جهود المملكة المبذولة في خدمة ضيوف الرحمن #برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/UqGZmWcGpw
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 6, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة
إقرأ أيضاً:
???? نانسي عجاج… فنانة “تايصة” في خدمة الإلهاء
في وقتٍ بدأت فيه حملات الوعي تتصاعد ضد الدور التخريبي الذي تلعبه الإمارات في السودان، وفي لحظةٍ أصبحت فيها الأصوات الشعبية والسياسية موحدة ومركزة نحو الفضح والمواجهة، فجأة… يظهر لنا “المنقذ الثقافي”! نانسي عجاج في لقاءات وحفلات… و”الميديا” تشتعل.
لكن السؤال الجوهري: لماذا الآن؟ ولمصلحة من؟
ليس سرًا أن توقيت الظهور الإعلامي المكثف للفنانة نانسي عجاج يتزامن مع لحظة ضغط تاريخية على الإمارات في الرأي العام السوداني، بعد تورطها الفاضح في دعم المليشيا وارتكاب جرائم حرب. من الطبيعي إذًا أن تسعى أذرعها الناعمة وأبواقها الفنية إلى تحويل الأنظار. فالفن هنا لم يعد وسيلة إبداع، بل أداة إلهاء.
“ما تباروا الهويش”… نانسي تطلع شنو؟
نانسي عجاج، ورغم محاولات تسويقها كرمز ثقافي، لم تُثبت نفسها كفنانة صاحبة مشروع متكامل أو إنتاج فني مستمر وذو أثر. حضورها متذبذب، وإمكاناتها الفنية متواضعة، وسقفها الفكري لا يتجاوز عبارات مجاملة ضبابية.
فهل يُعقل أن تتحول مغنية تايصة – بلا مشروع ولا مضمون – إلى “حدث الوطني” بينما تتساقط القنابل والمسرات والصواريخ وتُهدر الدماء؟!
انسوا الوهم… ما تعملوا للحنابر قنابر
علينا أن ننتبه إلى تكتيك قديم يتكرر: حينما يحتدم الوعي الشعبي، يُرمى له بـ”عظمة الفن المسيس” لصرفه. حفلة هنا، لقاء تلفزيوني هناك، و”بعض ترندات مشحونة” لإشغال الناس.
لكننا نقول: لن تنطلي الحيلة هذه المرة. لقد سقطت الأقنعة، وكل من يقف في صف الإلهاء – واعيًا أو لا – سيكون جزءًا من ماكينة الخيانة الناعمة.
الخلاصة:
نانسي فنانة تايصة، لا يجب أن تأخذ من وعينا أكثر مما تستحق. فهي ليست أكثر من فقرة في برنامج صرف انتباه.
العدو هناك، في ابو ظبي، نيالا، والضعين.
وليد محمد المبارك
وليد محمدالمبارك احمد