وكيل صحة الفيوم يقدم الشكر لمديرة إدارة سنورس ويكافئ الممرضات
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قام الدكتورسامح العشماوى وكيل وزارة الصحة بالفيوم، بزيارة مفاجئة لبعض وحدات ادارتى مركز الفيوم وسنورس يرافقه الدكتورة نيفين شعبان -مديرة ادارة الرعاية الاساسية والدكتورة نشوى مصطفى -مديرة الدعم الفنى وهالة احمد -مديرة ادارة التمريض والدكتورة نشوى جلال -مديرة العلاقات العامة ومتولى سعد -مدير الشئون الادارية بالمديرية.
وبدأ وكيل الوزارة، جولته المفاجئة بالمرور على وحدة زاوية الكرادسة ولاحظ تغيب الطبيب فامر بنقله الى ادارة اطسا لسد العجز وتفقد جميع اقسام الوحدة ووجه باعادة ترتيب غرفة الملفات ووجه مدير الشئون الادارية بفحص الملفات والمخزن و اثنى على التزام التمريض بالزى الجديد و ادائهم لعملهم على اكمل وجه وابدى اعجابه بنظافة الوحدة وامر مديرة الرعاية الاساسية بصرف مكافأة مالية لرئيسة التمريض بالوحدة انتصار طه عبد الرحمن وذلك لالمامها بكل صغيرة وكبيرة بالوحدة وحسن ادارتها لفريق التمريض والتزامها وقدم لها الشكر .
بعد ذلك قام"العشماوى" والفريق المرافق بزيارة مفاجئة لوحدة بنى صالح وتفقد جميع العيادات وامر باعادة تنظيم غرفة الملفات و تصادف وجود فريق اشراف الادارة الصحية ووجه بتكثيف الاشراف على الوحدة وامر مدير الشئون الادارية بفحص دفتر الحضور والانصراف ومتابعة تنظيم غرفة الملفات .
ثم توجه لمستشفى فيديمين المركزى (ب) واستقبله الدكتور مبروك الزغبى -مدير المستشفى وفريق الادارة وتفقد اقسام الاستقبال وقام بالكشف على احد المرضى يعانى من ضربات قلب سريعة وقام بطمأنته وعمل بعض التمارين التى تساعده على تنظيم ضربات القلب وتأكد من الطبيب الموجود بعمل اللازم له كما امر بعدم تواجد المرافقين الا فى موعد الزيارة المقرر .
ثم تفقد سيادته العلاج الطبيعى و تاكد من تواجد جميع الاطباء وانتظام العمل كما قام بتفقد تنظيم الاسرة و الرمد والعمليات والداخلى والصيدلية ومخزن الدواء وامر بفحص دفتر الحضور والانصراف .
كما استمع الى مرضى قسم الكلى وقام بسؤالهم عن الخدمة وتفقد معمل المستشفى ولاحظ احتياج المعمل الى جهاز "ايونات" لتوفير التحاليل اللازمة لمرضى الكلى وعدم خروجهم خارج المستشفى لعملها تيسيرا عليهم وايضا يحتاج المعمل الى بابيتات فقام على الفور بالاتصال بمديرة المعامل بالمديرية الدكتورة شيماء هانى لتوفير المطلوب , كما استمع الى مطالب الاطباء باجراء صيانة للسكن واجراء بعض التعديلات الانشائية فوجه مدير المستشفى بمخاطبة ادارة التخطيط بالمديرية لعمل اللازم. كما طالب مدير المستشفى بتوفير اطباء لقسم الكلى فوجه بمتابعة ادارة الطب العلاجى بالمديرية .
ثم تفقد الوحدة الصحية الموجودة داخل المستشفى وقام بسؤال الممرضة عن تواجد اطباء فاجابت بانهم يعتمدون على اطباء المستشفى وانهم لا يقدمون سوى الخدمات الوقائية وبخاصة التطعيمات للاطفال والحوامل.
مكافأة الممرضاتبعدها توجه وكيل وزارة الصحة الى المركز الطبى بسنهور القبلية حيث انه من وحدات التطوير فلاحظ وجود الطبيب مدير المركز والمقيم به الدكتور وتفقد قسم الاستقبال وقام بفحص الدفاتر الخاصة بالتردد و الاحالة وقام باختبار الممرضة مروة عبد التواب و التى أجابت بإجابات نموذجية فقام بشكرها وقدم لها مكافاة مالية شخصية قدرها 200 جنيه .
ثم تفقد عيادة تنظيم الاسرة وقام باختبار الممرضة نورا محمود فى للوسائل الموجودة ومع اى حالة تستخدم وعندما اجابت اجابة صحيحة فقدم لها الشكر ومكافأة مالية شخصية قيمتها 100 جنيه .
كما تفقد غرفة الملفات و اشاد بتنظيمها وترتيبها وقدم الشكر للممرضة المسئولة عنها وافادت مديرة الرعاية الاساسية بان فريق الوزارة ايضا اعجبوا بها وقدموا الشكر لها ووجه الشكر لمديرة ادارة التمريض لحسن اداء التمريض بجميع اماكن تقديم الخدمة .كما وجه مديرة الرعاية الاساسية بتقديم الشكر الى مديرة ادارة سنورس الصحية الدكتورة منى سعد تادروس لكفاءة الفريق الطبى والتزامه بوحدات ادارة سنورس وكذلك وجه بشكر فريق اشراف الادارة
ثم تفقد عيادة الاسنان ولاحظ تغيب الاطباء فامر بنقلهم واعادة توزيعهم خارج المركز بمعرفة الادارة الفنية بالمديرية وامر بفحص دفتر الحضور والانصراف ثم تفقد قسم الاشعة ووجه مديرة الرعاية الاساسية بمخاطبة مدير الطب العلاجى بالمديرية لتوفير طبيب متخصص للعمل بالمركز ثم وجه الشكر لجميع العاملين بالمركز الطبى .
ثم توجه بعدها الى وحدة سنهور البحرية وتفقد جميع العيادات ولاحظ وجود مشكلة تتعلق بالانشاءات فوجه بمخاطبة ادارة التخطيط بالمديرية وايضا مجلس المدينة لحلها , وبعد ذلك قام بالمرور على وحدة منشاة سنورس ولم يجد سوى ممرضة واحدة فى النوباتجية وبالسؤال على الطبية وجدها فى اجازة والقائم بالعمل طبيبة اخرى لم تحضر لوجودها بتدريب بالمديرية .
فأمر مديرة الرعاية الاساسية بعقد اجتماع لمديرى الادارات الصحية لتسليم جداول النوباتجيات فى بداية كل اسبوع ومراعاة التدريبات وتوفير البدائل وامر مدير الشئون الادارية بفحص دفاتر الحضور والانصراف.
وفى نهاية الجولة قام بالمرور على وحدة منشأة طنطاوى ولم يجد الطبيبة وعند السؤال عنها وجدها بتدريب بالمديرية وقام بتفقد الاستقبال وفحص دفاتر التردد و الاحالة ووجه باستكمال البيانات وانتهت الزيارة على ذلك وتم التاكد من عودة الطبيبة بعد التدريب للنوباتجية
كما استكملت مديرتا الرعاية الاساسية والتمريض المرور المسائى على وحدات التطوير (منشاة عبد الله والمركز الطبى بكيمان فارس) وتلاحظ وجود الاطباء الاخصائيين الدكتور عصام سيد -اخصائى باطنة والدكتورة نادية محمود -اخصائى اطفال والدكتور يوسف سامى -طبيب اسنان ووجود تردد من الاهالى بوحدة منشاة عبد الله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكيل وزارة الصحة الفيوم المفاجئة زاوية الكرادسة المرضى مدیر الشئون الاداریة الحضور والانصراف مدیرة ادارة
إقرأ أيضاً:
هكذا انتهى خلاف بين شباب بجريمة قتل بزرالدة
أحال قاضي التحقيق لدى محكمة الشراقة مؤخرا ملف جريمة قتل بشعة تورط فيها ثلاث أشخاص.
احد المتهمين يدعى ” ل. ع” الذي وجهت له تهمة القتل العمدي مع سبق الاصرار و الترصد وجنحة الضرب و الجرح العمدي باستعمال سلاح. فيما وجهت لكل من “ع. ي” و م.ع” و” ن.س” المشاركة في القتل العمدي. مع سبق الإصرار و الترصد وجنحة الضرب و الجرح العمدي باستعمال سلاح. وذلك عقب اشتبه ضلوعهم في الاعتداء،على شاب بسكين لفظ أنفاسه الأخيرة متاثرا بها بمستشفى الدويرة.
ملابسات القضية حسب معلومات أولية تحصلت عليها موقع “النهار أون لاين” تعود لتاريخ 2 سبتمبر 2024. حين باشرت مصالح الأمن تحرياتها بخصوص وفاة شاب يدعى” ع.ع” يبلغ من العمر 32 سنة من زرالدة. بمصلحة الإنعاش بمستشفى الدويرة متاثرا بجروح خطيرة تعرض لها بعد اعتداء بواسطة سلاح أبيض من قبل شخص يدعى” ع.ع”. وبفتح تحقيق في القضية تم توقيف هذا الاخير هذا الأخير و استجوابه.
أين أكد أنه في اليوم الذي سبق الواقعة كان جالسا رفقة المدعو”ن.س” يتبادلا اطراف الحديث حيث طلب ولاعة من ابن حيهم المدعو” ب.س” فمنحها له. وغادر ليرجع بعد مدة رفقة الضحية المدعو”ع.ع” أين طالبه “س.س” هاتفه النقال الذي لم يتسلمه منه. فقام بصفعه وطرده من الاماكن. أين تدخل الضحية “ع.ع” للدفاع عن صديقه وطلب منه اعادة هاتفه.
ليعود بعد فترة واحضر معه كلابا مدربة وقام بتهديده واحدث رفقة”س.س” فوضى بالحي وهدده بدفع الثمن، وفي اليوك الموالي وبعد ذهابه للعمل تلقى اتصالات من أحد جيرانه يخبره ان “س.س، قام بضرب نفسه وتقديم شكوى به امام مصالح الامن.، حيث تنقل من والدته للاستفسار فاخبره أنها ليست على علم بالوقائع.
وبالمقابل كان الضخية”ع.ع” رفقة ابن اخته على متن دراجة نارية تقدمت منه وقلم “ع.ع” برشه بغاز مسيل للدموع محاولا الاعتداء عليه. فقام بامستك السكين وتوجيه له عدة طعنات بسكين بأماكن متفرقة من جسده.
ولاذ بالفرار للغابة المجاورة لمكان إقامته، أين قام بالتخلص من أداة الجريمة، وأنه اتصل حينها بصديقه”ن.س”. أين أخبره أن تشاجر مع الضحية”ع.ع” وطلب اخراجه من الحي ، وأنه قدم على متن سيارة هاربيل. وقام بنقله إلى منطقة بلاطو بزرالدة، وفي الطريق توقف عند إحدى المحلات. وقام بشراء قارورة خل ورش وجهه بها للتخلص من آثار الغاز المسيل للدموع التي رشه بها الضحية، و وقام بنزع قميص الملخط بالدماء.
من جهته المتهم”س.ي” أكد أقوال المتهم الاول و أنه تلقى في اليوم الموالي اتصالا منه لنقله إلى بلاطو بزرالدة. وتم ذلك وتفاجأت به ملكها بالظماء ناكرا علاقته بالاعتداء،الذي تعرض له الضحية المرحوم ولا الضحية الثاني “س.س”.
هذا وتجدر الإشارة أن قاضي التحقيق قد أمر بإيداع جميع المتهمين رهن المؤقت إلى غاية محاكمتهم لاحقا بموجب التهم السالف ذكرها.