جيني هيرموسو توقع عقدًا مع تيغريس المكسيكي
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
ستنضم المهاجمة الإسبانية إلى صفوف الفريق الذي يستعد لبدء حملة الدفاع عن لقبه يوم الجمعة المقبل
وقعت اللاعبة الإسبانية جيني هيرموسو، بطلة كأس العالم للسيدات 2023، عقدًا مع فريق تيغريس المكسيكي، الذي يحمل لقب الدوري المكسيكي للسيدات في موسم 2023.
اقرأ أيضاً : الكشف عن مدة غياب كانسيلو عن الملاعب
ستنضم المهاجمة الإسبانية إلى صفوف الفريق الذي يستعد لبدء حملة الدفاع عن لقبه يوم الجمعة المقبل.
رحب النادي باللاعبة الإسبانية عبر صفحته على منصة "إكس"، حيث نشر فيديو يسلط الضوء على أبرز إنجازاتها مع المنتخب الإسباني.
وكانت هيرموسو، البالغة 33 عامًا، قد نشرت رسالة مؤثرة على صفحتها في منصة "إكس" ودعت فيها فريقها السابق باتشوكا، الذي يتنافس مع تيغريس في الدوري المكسيكي، وزملائها في الفريق، ومدربها، مؤكدة أنها ستحمل معها العديد من الذكريات التي ستظل محفورة في ذاكرتها دائمًا.
وأعلنت هيرموسو في منشور آخر أنها متحمسة لأن تكون جزءًا من نادي تيغريس.
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
سوريا توقع مذكرة تفاهم مع شركة صينية لاستثمار مناطق حرة
أعلنت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية توقيع مذكرة تفاهم مع شركة صينية لاستثمار مناطق حرة بمساحة تتجاوز مليون متر مربع، لمدة عشرين عاما.
وأعلنت الهيئة، في بيان نشرته مساء الخميس، على منصة اكس توقيع "مذكرة تفاهم استراتيجية مع شركة Fidi Contracting الصينية، تقضي بمنح الشركة حق استثمار كامل المنطقة الحرة في حسياء في محافظة حمص (وسط)، بمساحة تُقدّر بنحو 850 ألف متر مربع، بهدف إنشاء منطقة صناعية متكاملة تحتوي على مصانع متخصصة ومنشآت إنتاجية".
وشملت مذكرة التفاهم كذلك "منح الشركة الصينية حق استثمار 300 ألف متر مربع من المنطقة الحرة في عدرا" في ريف دمشق، بهدف "ترسيخ مشاريع تجارية وخدمية تواكب متطلبات السوق المحلية والإقليمية"، بحسب البيان.
وتبلغ مدة العقد عشرين عاما، على أن تلتزم الشركة المستثمرة بتنفيذ مراحل المشروع وفق جدول زمني محدد، بما يضمن "تحقيق الجدوى الاقتصادية وتعزيز دور المناطق الحرة كمحرك للتنمية وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة"، بحسب الهيئة.
وتضم سوريا العديد من المناطق الحرة التي يتيح الاستثمار فيها مزايا عديدة للمستثمرين الأجانب، بينها الاعفاء الكامل من كافة الضرائب والرسوم، وحرية استخدام اليد العاملة المحلية أو الأجنبية، عدا عن حرية تحويل الرأسمال الاجنبي المستثمر.
وبحسب البيان، تُعد مذكرة التفاهم "جزءا من سياسة الهيئة في إعادة تنشيط المناطق الحرة السورية واستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية" في خطوة تأمل ان "تسهم في خلق فرص عمل، ونقل التكنولوجيا، ورفع حجم التبادل التجاري عبر المنافذ البرية والبحرية".
منذ وصولها إلى الحكم، تسعى السلطات السورية الجديدة إلى دفع عجلة الاقتصاد تمهيدا لبدء مرحلة التعافي بعد 14 عاما من اندلاع نزاع مدمر. وتعول السلطات على مفاعيل مؤاتية لخطوة رفع العقوبات الأميركية والأوروبية.