الممثل خالد عبد الله يتضامن مع غزة خلال حفل جولدن جلوب 2024
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أعلن الممثل البريطاني من أصول مصرية خالد عبد الله، البطل المشارك في مسلسل "The Crown 4"، تضامنه مع غزة، خلال حفل توزيع جوائز جولدن جلوب في نسخته الـ81، والمقام بفندق بيفرلي هيلز بلوس أنجلوس.
وظهر عبد الله على السجادة الحمراء مرتديا بدلة باللون الأسود، ووضع شارة باللون الأبيض على ذراعه ودبوسا على شكل حمامة، في إشارة منه إلى التضامن والمناشدة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وسبق أن عبر عبد الله عن تضامنه مع غزة في مواجهة العدوان الإسرائيلي، مطالبًا بوقف إطلاق النار وإنهاء الاحتلال، وذلك خلال مشاركته في حفل بالعاصمة البريطانية لندن للترويج لآخر مواسم مسلسل “The Crown”، الذي يعرض على منصة نتفليكس.
gettyimages-1915746679-2048x2048 gettyimages-1915748742-2048x2048 gettyimages-1915751204-2048x2048 gettyimages-1908160492-2048x2048المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خالد عبد الله جوائز جولدن جلوب عبد الله
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: يجوز كتابة المؤخر بالذهب لحفظ حقوق الزوجة
أكّد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن أول ما يجب على الإنسان فهمه في "فقه الجمال" هو أن يتقي الله في أقواله وأفعاله، موضحًا أن مَن يدّعي الإيمان عليه أن يلتزم بأوامر الله عز وجل، لا أن يتبع هواه ورغباته.
وأشار عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، إلى أن: "القرآن بيحط مبدأ جميل جدًا لما قال: (وإن يتفرقا يُغنِ الله كُلا من سعته)، يعني ببساطة اللي عايز يرضي ربنا، يعمل الحاجة بمواصفات ربنا، مش بمواصفات نفسه وهواه".
وتابع: "الآية الكريمة بتقول (فاستقم كما أُمِرت)، مش كما أردت، يعني امشي على اللي ربنا أمرك بيه، مش اللي انت شايفه مناسب لك".
وأوضح: "الشريعة قالتلك تدي مؤخر صداق، لكن اللي بيحصل النهاردة ده فتات مالوش قيمة، وعلشان كده بنصح الناس يكتبوا المؤخر بجرامات من الذهب".
واقترح الجندي: "ليه ما نكتبش المؤخر 20 جرام دهب؟ أو 50 جرام؟ أو نكتب ما يعادل قيمتهم بالفلوس، بالشكل ده نضمن إن حقها محفوظ وما يقلش مع الوقت".
ولفت إلى أن: "في حالات كتير، الراجل بيقول لمراته ابريني، وهي تقول له: خُد اللي انت عايزه بس فُكني منك، والمؤخر اللي بتاخده بيبقى كأنه لا شيء، لا بيساعدها ولا له قيمة حقيقية".
وتساءل مستنكرًا: "يعني واحدة متجوزة بقالها 30 أو 40 سنة، ولادها كبروا ومبقتش حاضنة، لما تتطلق تروح فين؟ تعيش إزاي؟ مش لازم نفكر في مستقبلها؟، علشان كده إحنا طرحنا قبل كده فكرة وثيقة تأمين للأسرة، تضمن للمرأة حياة كريمة بعد الطلاق، خصوصًا لو قضت عمرها كله في خدمة بيتها وجوزها".
وشدد على أن: "ربنا لما قال (فإمساكٌ بمعروف أو تسريحٌ بإحسان)، مش بس الفعل، لأ، ده بيشترط مواصفات للفعل، ولو انت فعلاً صادق في نيتك، طبق الفعل زي ما ربنا طلب، مش زي ما مزاجك يقولك".