«صحة كفر الشيخ» تعلن توفير لقاح فايزر للتطعيم ضد فيروس كورونا
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلنت مديرية الشؤون الصحية، في محافظة كفر الشيخ، توفير لقاح «فايزر» للتطعيم ضد فيروس كورونا، بجميع الوحدات والمراكز الصحية.
من جانبه، شدّد الدكتور محمد شقوير، وكيل وزارة الصحة بكفر الشيخ، على الجهات المعنية والمختصة، بجميع الوحدات والمراكز الصحية بنطاق المحافظة، بتقديم كافة أوجه الدعم والتسهيلات للمواطنين الراغبين في الحصول على لقاح «فايزر» للتطعيم ضد فيروس كورونا.
جدير بالذكر أنّ لقاح «فايزر» ضد مرض فيروس كورونا المستجد، من تطوير وإنتاج شركتي «بيونتك» الألمانية و«فايزر» الأمريكية، وهو مُخصص للإعطاء عن طريق الحقن العضلي، وجرى اكتشافه لأول مرة في 11 ديسمبر 2020، وحصل على موافقة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ وزارة الصحة والسكان لقاح فايزر فيروس كورونا إدارة الغذاء والدواء الأمريكية صحة كفر الشيخ فیروس کورونا
إقرأ أيضاً:
بعد وفاة 10صغار.. تحذير شديد اللهجة من FDA الأمريكية عن لقاحات كورونا
أفادت شبكة CNN أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تعتزم إضافة تحذير شديد اللهجة على لقاحات فيروس كورونا، وهو أشد أنواع التحذيرات التي تصدرها الوكالة.
يقود هذه الخطوة الدكتور فيناي براساد، نائب رئيس الإدارة للشؤون الطبية والعلمية، استنادًا إلى ادعاءات وفاة عشرة أطفال بعد تلقي اللقاح، دون نشر أرقام دقيقة أو بيانات مفصلة.
وأثار القرار المرتقب موجة من الانتقادات بين خبراء الصحة العامة، الذين وصفوه بأنه ذو دوافع سياسية ويفتقر إلى الشفافية العلمية، مؤكدين غياب آليات واضحة لمراجعة البيانات.
ويُتوقع أن يُكشف عن التحذير رسميًا قبل نهاية العام، وقد يشمل لقاحات mRNA من فايزر وموديرنا، بينما لم يُحدد بعد ما إذا كان سيشمل جميع الفئات العمرية.
ويأتي هذا التحذير ضمن فئة "الصندوق الأسود"، والتي تُستخدم لتنبيه الجمهور إلى مخاطر جسيمة مثل الموت أو ردود فعل خطيرة تهدد الحياة، كما هو الحال في بعض أدوية الأفيون وعلاجات حب الشباب وأدوية أخرى.
وأكدت شركات اللقاحات على سلامة منتجاتها، مشيرةً إلى أن ملايين الجرعات وزعت حول العالم دون تسجيل مخاوف جديدة أو غير معروفة سابقًا، وأن معظم الحالات النادرة من التهاب عضلة القلب لدى الشباب والذكور تعافوا سريعًا.
وتعليقًا على الأمر، حذر خبراء من أن القرار، إذا اتخذ دون مراجعة علمية دقيقة، قد يُضعف الثقة العامة في اللقاحات، ويخلق جدلًا سياسيًا أكثر من كونه طبيًا.