“أمانة القصيم” تُنفّذ أعمالًا ميدانية بمحافظة عنيزة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
المناطق_واس
نفّذت أمانة منطقة القصيم ممثلة ببلدية محافظة عنيزة خلال شهر ديسمبر لعام 2023م أعمالًا ميدانية شملت (198) جولة رقابية، وعدد (61) معالجة بلاغات 940، وعدد (151) إصدار الرخص، وعدد (81) شهادات امتثال المباني، و (14) مخالفات المباني، و (86) شهادات الإشغال، و (9) تسوية المخالفات، و (67) القرارات المساحية، و (29) طلبات تجديد وترميم، بالإضافة لعدد (3) بيوت آيلة للسقوط.
أخبار قد تهمك أمانة القصيم تستضيف المشاركين في رالي داكار 2024 بالظاهرية 8 يناير 2024 - 1:54 مساءً “أمانة القصيم” تواصل تنفيذ أعمال سفلتة 47 ألف متر مربع بالفوارة 8 يناير 2024 - 12:10 مساءً
وتؤكد الأمانة حرصها على تكثيف الجولات الرقابيّة التي تسهم في الحفاظ على البيئة، والنظافة العامة وتعزيز جودة الحياة ومتابعة جميع الأنشطة المختلفة، وذلك ضمن برامج معالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة القصيم
إقرأ أيضاً:
وفاة “أفقر رئيس في العالم” بعد صراع مع السرطان
صراحة نيوز ـ غيّب الموت رئيس الأوروغواي الأسبق خوسيه موخيكا، الشخصية الاستثنائية التي ألهمت العالم بتواضعه وزهده، عن عمر ناهز 89 عاماً، بعد معركة شاقة مع مرض السرطان.
وأعلن رئيس الأوروغواي الحالي ياماندو أورسي، وفاة موخيكا في منشور عبر منصة “إكس”، واصفاً إياه بأنه “رئيس وناشط ومرشد وقائد”، في لحظة حزينة طغت على المشهد السياسي في البلاد وأثارت ردود فعل واسعة دولياً.
موخيكا، الذي لُقّب بـ”أفقر رئيس في العالم”، كان مقاتلاً ماركسياً سابقاً ومزارع زهور، عُرف بحياته المتقشفة وأسلوبه الإنساني الذي أسر قلوب الناس، حيث تبرّع بمعظم راتبه خلال فترة رئاسته (2010–2015) وعاش في مزرعة ريفية بسيطة بعيداً عن قصور الحكم.
في ربيع عام 2024، تم تشخيص إصابته بسرطان المريء، وخضع للعلاج الإشعاعي الذي تمكن لفترة من الحد من انتشار الورم. ورغم حالته الصحية المتدهورة، عاد موخيكا في خريف 2024 إلى الساحة السياسية، ليدعم الائتلاف اليساري الذي أوصل مرشحه المفضل وتلميذه السياسي، أورسي، إلى سدة الرئاسة.
لكن في يناير 2025، أعلن طبيبه عودة المرض وانتشاره إلى الكبد. وبسبب إصابته بمرض مناعي ذاتي ومضاعفات طبية أخرى، قرر موخيكا التوقف عن العلاج، قائلاً في مقابلة مؤثرة مع مجلة “بوسكيدا” الأسبوعية:
“بصراحة، أنا أحتضر. المحارب لديه الحق في الراحة.”
رحيل موخيكا لا يمثل فقط خسارة للأوروغواي، بل للعالم بأسره الذي رأى فيه نموذجاً نادراً للقيادة الصادقة والمتواضعة، ودرساً عميقاً في معنى الكرامة والإنسانية.