أغرب قصص الحب في الوسط الفني.. آخرها بسبب «مروحة»
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
يشهد الوسط الفني العديد من المناسبات وحالات الزواج التي تحدث عن حب دام لسنوات، وحالات أخرى حدثت عن طريق الصدفة، وهناك حالات حب حدثت من النظرة الأولى وكانت آخرهما خطبة المطربة مي فاروق للفنان محمد العمروسي، حيث بدأت قصة حبهما من خلال «مروحة».
مي فاروق ومحمد العمروسيتعرفا الثنائي في حفل زفاف المخرجة بتول عرفة، وكشفت المخرجة عن بداية اشتعال نيران الحب بينهما، قائلة: «بعد مرور شهر من الزفاف تحدثت إليّ مي فارق وقالت إنّ فرحي كان سببا في فرحة قلبها، حيث كانت تقف أثناء الحفل وهي تشعر بالحرارة الشديدة، وجاء العمروسي ليعطيها مروحة حتى تتخلص من شعورها بالحر»، ثم بدأت العلاقة بينهما حتى وصلت إلى الخطبة.
تعرفت المطربة اللبنانية نانسي عجرم على زوجها فادي الهاشم من خلال عيادة الأسنان الذي يعمل بها، حيث ذهبت لفحص أسنانها بصفته الطبيب المعالج، وتعزّزت العلاقة بينهما حتى تحولت من طبيب ومريضة إلى صديقين مقربين، حتى عرض عليها فادي الزواج ووافقت.
دلال عبدالعزيز وسمير غانمكانت هذه العلاقة «حب من طرف واحد»، حيث توهجت نيران الحب لدى دلال عبدالعزيز عندما رأت سمير للمرة الأولى على خشبة المسرح، وتحدّثت عنه في كثير من البرامج وأكدت إصرارها على الزواج به رغم فارق العمر الكبير بينهما، وظلت تطارده 4 سنوات حتى وصل الأمر إلى تدخل الأصدقاء لإقناع سمير بالزواج بها.
ويزو وشريف حسنيكشفت ويزو في لقاء سابق مع الإعلامية منى الشاذلي عن زواجها بصديقها شريف حسني، قائلة إنّه كان صديقها في الجامعة، وكانت العلاقة مجرد صداقة فقط، ثم تخرجا وابتعد كل منهما عن الآخر، وعادا بعد أن رآها حسني صدفةً وهي تشتري أغراضا للمنزل مع والدتها، ثم قدّم لها المساعدة وذهب معها إلى المنزل ليوصلها ويحمل عنها بعض الأغراض، كاشفةً عن أنّه الوحيد الذي دخل منزلها من أصدقائها ومن هنا بدأت العلاقة بينهما تأخذ شكلا جديدا وتتطور حتى وصلت إلى الزواج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد العمروسي خطوبة مي فاروق
إقرأ أيضاً:
بسبب النفقة.. زوج ملاحق بدعوى حبس بعد 3 شهور من الزواج بمصر الجديدة
لاحقت زوجة زوجها بدعوي طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، اتهمته بالحاق الضرر بها، ورفضه الإنفاق عليها وذلك بعد 3 أشهر من زواجهما، لتؤكد:" تدهورت حالتي الصحية، ودخلت المستشفي فرفض زوجي سداد مصروفات العلاج، وتركني أسابيع بمنزل عائلتي دون أن يسأل علي، مما دفعني لتقديم الفواتير والحصول على حكم لإلزامه سداد 200 ألف جنيه، وعندما رفض طالبت بحبسه بدعوي منفصلة".
وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "زوجي تخلي عني ورفض تحمل المسئولية وطردني من منزلي، ورفض حل الخلاف بشكل ودي وتركني معلقة طوال الفترة الماضية دون نفقات-رغم يسار حالته المادية، وتعرض للإيذاء على يديه والتشهير بسمعتي وسبي وقذفي بأبشع الألفاظ، وواصل تهديدي، وإلحاق الضرر بي".
وأكدت:" زوجي سرق حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، واستولي علي منقولاتي، بخلاف تبديده لمصوغاتي، وحررت ضده بلاغ لإثبات ما لحق بي من إصابات جراء عنفه، وإقامتي تعويض عما لحق بي من أضرار بعد تهديداته لي والتشهير بسمعتي وتعديه علي بالضرب المبرح".
ووفقا لقانون الأحوال الشخصية المادة رقم 6، ألزم الزوج بوجبات منها النفقة وتوفير المسكن للزوجة، وفى مقابل الطاعة من قبل الزوجة وأن امتنعت دون سبب مبرر تكون ناشز، كما أعطى القانون حق الاعتراض على المثول لحكم الطاعة للزوجة بالتطليق سواء كان خلعا أو للضرر، من الشروط القانونية للحكم بالطاعة أن يكون المنزل ملائم .
مشاركة