بعث اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، برقية تهنئة إلى الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1445هـ.

أخبار متعلقة

وزير التنمية المحلية يتابع مع محافظي القاهرة والجيزة معدلات تنفيذ المشروعات الخدمية

وزيرا التنمية المحلية والدولة للإنتاج الحربي يشهدان الدفع المسبق لتذكرة الركوب

التنمية المحلية تتابع مشروعات تنمية الصعيد

وزير التنمية المحلية يتابع جهود المحافظات في توريد القمح

وزير التنمية المحلية يهنئ السيسي بالعام الهجري الجديد

وزيرا «التنمية المحلية والإنتاج الحربي يشهدان توقيع عقد اتفاق لتنفيذ مشروع الدفع المسبق لأتوبيسات هيئة النقل العام

عمليات التنمية المحلية تتابع جهود 100 يوم صحة بسوهاج وكفر الشيخ

التنمية المحلية تستجيب لشكوى تراكمات القمامة بأرض الجولف

وزير التنمية المحلية يتابع جهود المحافظات في إزالة التعديات

وقال الوزير، في نص البرقية: يطيب لي أن اغتنم هذه المناسبة وأن أتقدم لسيادتكم بخالص اعتزازي وتقديري بأصدق وأرق التهاني القلبية وأطيب الأمنيات بمناسبة الاحتفال بحلول العام الهجري الجديد، واحتفال مصرنا الغالية والعام الإسلامي بهذه المناسبة الدينية الكريمة سائلين المولي عز وجل أن يمتعكم بموفور الصحة والعافية، وأن يعيدها على سيادتكم والأمة الإسلامية والعربية بالخير واليمن والبركات.

وأضاف: داعين الله عزل وجل أن يجعل العام الهجري الجديد عام خير وبركة وأمن وسلام على شعب مصر العظيم وسائر الشعوب الإسلامية والعربية في ظل مناخ ينعم فيه أبناء مصر الأوفياء بالأمن والأمان والإستقرار لتحقيق غذ أفضل ومستقبل مشرق لمصرنا الغالية في ظل قائد مسيرة البناء والتنمية فخامة السيد الرئيس / عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ... سدد الله خطاكم وكلل بالنجاح مساعيكم ... «وكل عام وسيادتكم وشعب مصر بخير وسلام».

كما أرسل آمنة برقية تهنئة إلى فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1445 هـ .

وأعرب الوزير عن خالص اعتزازه وتقديره بمناسبة الاحتفال بحلول العام الهجري الجديد، واحتفال مصرنا الغالية والعالم الإسلامي بهذه المناسبة الدينية الكريمة، داعيًا المولي عز وجل أن يعيد هذه المناسبة الطيبة العطرة على سيادتكم وعلي الأمة الإسلامية والعربية بالخير واليمن والبركات، وعلي مصرنا الحبيبة بالأمن والأمان والاستقرار.

التنمية المحلية وزارة التنمية المحلية اخبار وزاره التنميه المحليه اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف العام الهجري الجديد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء برقية تهنئة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين التنمية المحلية وزارة التنمية المحلية اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية العام الهجري الجديد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء برقية تهنئة وزیر التنمیة المحلیة العام الهجری الجدید

إقرأ أيضاً:

خبير إسرائيلي: تعيين رئيس الشاباك الجديد لتعطيل صفقة التبادل وتجنب التحقيقات

في خطوة أثارت عاصفة من الجدل والانتقادات داخل إسرائيل، أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن نيته تعيين اللواء في الاحتياط ديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن العام (الشاباك)، وهو قرار يرى يوسي فيرتر، المحلل السياسي البارز وخبير الشؤون الحزبية في صحيفة هآرتس، أنه لا يهدف إلى تعزيز الأمن القومي بقدر ما يهدف إلى تعزيز السيطرة السياسية لنتنياهو.

ويرى فيرتر أن الهدف الحقيقي من تعيين زيني هو منع وتعطيل أي صفقة تبادل محتملة للإفراج عن الأسرى في غزة.

ويقول المحلل السياسي إن التعيين "يجب أن يثير الذعر في نفوس عائلات الأسرى، وكل مواطن إسرائيلي"، معتبرا أن زيني، الذي كان حتى وقت قريب مرفوضا كمُرشّح لمنصب السكرتير العسكري لرئيس الوزراء، بات اليوم فجأة مؤهلا لرئاسة أخطر جهاز أمني في البلاد، فيما وصفه بـ"مسار سياسي مشبوه".

إفشال الصفقة والتحريض ضد القضاء

ووفقا للمقال، فإن تعيين زيني لا يأتي من فراغ، بل يرتبط -بحسب فيرتر- بمساعٍ من نتنياهو لعرقلة التحقيقات المستقبلية في إخفاقات الحرب، ولإجهاض أي صفقة تبادل أسرى.

فبعد أن فقد السيطرة على المفاوضات التي كانت تُدار بوساطة مصرية وقطرية، قرر نتنياهو استبدال كل من قد يدفع باتجاه اتفاق، وعلى رأسهم رئيس الشاباك المستقيل رونين بار، الذي "لم يكف عن إزعاج" رئيس الحكومة باقتراحات وأفكار ومبادرات جديدة لإعادة الأسرى، بحسب المصدر نفسه.

إعلان

ويشير فيرتر إلى أن زيني عبّر صراحة عن موقفه من هذه القضية، حين قال في اجتماع لهيئة الأركان العامة: "أنا أعارض صفقات الأسرى، هذه حرب أبدية"، وهي كلمات يعتبرها نتنياهو "الموسيقى الأجمل التي يمكن أن يسمعها"، على حد وصف الكاتب.

ويستشهد فيرتر بسابقة أخرى لنتنياهو، حين أقال رئيس الشاباك الحالي، رونين بار، بطريقة مخالفة للقانون، وهي الإقالة التي أبطلتها المحكمة العليا. واليوم، يعود رئيس الوزراء ليكرر الأمر نفسه بتعيين زيني "دون أي احترام للنظم واللوائح أو فحص تعارض المصالح"، رغم أن المستشارة القضائية للحكومة قد أصدرت رأيا أوليا بأن التعيين "يعاني من خلل قانوني واضح".

ويضيف الكاتب أن نتنياهو اختار هذا المسار، لأنه يعلم أنه قد يُرفض من قبل المحكمة، مما سيمنحه فرصة جديدة لمهاجمة القضاء والتحريض ضده، كما يفعل دائما حين يُمنع من تنفيذ مشاريعه السياسية.

ويعلق على ذلك بالقول إن "أي سيناريو، مهما بدا مَرَضيا أو مرعبا يصبح مع نتنياهو معقولا تماما".

"رئيس جهاز أمن العائلة"

ويصف يوسي فيرتر في مقاله إجراءات تعيين خليفة لرئيس الشاباك رونين بار بأنها "معيبة وغير قانونية"، مشيرا إلى أن القرار تم من دون التشاور مع الجهات الأمنية العليا، وعلى رأسها رئيس الأركان الحالي الجنرال إيال زامير، الذي علم بالأمر من وسائل الإعلام.

ويرى فيرتر أن هذا التجاهل لم يكن مجرد خلل إداري، بل "إهانة متعمدة" لزامير، الذي يُعد من بين المسؤولين الذين يدعمون إبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة "حماس"، كما كان الحال مع سلفه هرتسي هاليفي.

وبحسب فيرتر، فإن هذه الطريقة السرية التي تم بها استدعاء زيني للاجتماع مع نتنياهو، عبر اتصال من مدير مكتبه تساحي بروفرمان، حيث صعد إلى سيارة رئيس الحكومة دون علم قيادته العسكرية، تشبه "مشهدا من أفلام المافيا"، وتهدف إلى توجيه رسالة واضحة: القرار سياسي بالكامل، ولا علاقة له بالتسلسل العسكري أو المهني.

إعلان

ويتحدث فيرتر بسخرية سوداء عن أن زيني، إن تمت المصادقة على تعيينه، سيكون "رئيس الشاباك الأول الذي يخضع ليس فقط لرئيس الحكومة، بل أيضا لزوجته"، في إشارة إلى الدور غير الرسمي الذي تتهم سارة نتنياهو بلعبه في التعيينات الحساسة.

ويسخر الكاتب من تحويل جنون التشدد الذي يتسم به زيني من عائق إلى ميزة، في نظر رئيس الوزراء، مشيرا إلى أن صلاته بالمتطرفين في حزب "الصهيونية الدينية" الذي يتزعمه وزير المالية بتسلئيل سموتريتش تجعله شريكا مثاليا لمشروع نتنياهو السلطوي.

وينبّه المحلل السياسي إلى أن 3 من رؤساء الشاباك السابقين، يورام كوهين، ونداف أرغمان، والحالي رونين بار، قالوا إن نتنياهو طلب منهم استخدام الجهاز ضد مواطنين إسرائيليين، ولكنهم رفضوا. ويقول إن زيني، المرتبط بالرؤى الدينية المتطرفة، فليس هناك ما يضمن أنه سيفعل الشيء نفسه. ويعلق على ذلك بالقول "حقوق الإنسان ليست مكتوبة في التوراة"!

ويختم المقال بالحديث عن وزير الدفاع الحالي، يسرائيل كاتس، الذي يصفه الكاتب بأنه مجرد "عضو آخر في آلية التخريب". ويستعرض كيف سارع كاتس إلى التنكيل بالجنرال المتقاعد يائير غولان، الذي اتهم الجيش الإسرائيلي بأنه يقتل الأطفال في غزة كهواية، بحرمانه من دخول قواعد الجيش، ومنعه من ارتداء زيه العسكري، والترويج لقانون يسحب منه رتبته.

ويصف المحلل فيرتر حالة نتنياهو وحزب الليكود الحاكم بأنهم "يتصرفون مثل مجموعة من الزومبي المتعطشين للدماء الذين أكل فطر قاتل أدمغتهم".

مقالات مشابهة

  • وزير الإدارة المحلية والبيئة يبحث مع رئيس هيئة التخطيط والإحصاء توحيد الجهود الإحصائية
  • نيابة عن رئيس الوزراء.. وزير الاتصالات يشارك في احتفالية سفارة أذربيجان بالقاهرة بمناسبة العيد الوطني
  • رئيس مجلس النواب يهنئ الشعب المصري بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • القاهرة لإنتاج الكهرباء تستثمر 193 مليون جنيه بالعام الجديد
  • شيخ الأزهر يصل الإمارات تلبية لدعوة رسمية لحضور قمة الإعلام العربي
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظراءه اللبناني والأرجنتيني والاثيوبي والجورجي
  • خبير إسرائيلي: تعيين رئيس الشاباك الجديد لتعطيل صفقة التبادل وتجنب التحقيقات
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مع رئيس هيئة فولبرايت التعاون المشترك
  • رئيس قطاع المعاهد الأزهرية يهنئ الفائزين في تحدي القراءة العربي
  • رئيس البرلمان العربي يهنئ الأردن بمناسبة ذكرى الاستقلال