شيرين تحسم جدل إرتباطها بخطيب ميرهان حسين
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
خرجت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، عن صمتها، وعلقت لأول مرة على قصة ارتباطها عاطفياً بالطبيب تامر سليم، الخطيب السابق لزميلتها الفنانة ميرهان حسين.
وإنطلقت الشائعات عن إرتباط شيرين بالطبيب، بقوة، بعد أيام من إعلان إنفصالها عن زوجها الفنان حسام حبيب.
حيث ظهرت الفنانة، مع الطبيب تامر سليم في حفلها الأخير بليلة رأس السنة والذي أحيته في الإمارات.
وأصدر حسام لطفي، المحامي الخاص بشيرين عبدالوهاب بياناً لتوضيح الأمر، وذلك عقب تصدر شيرين الترند عبر منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث.
وجاء في البيان: “تتابع الفنانة شيرين عبدالوهاب ما تتداوله أخبار صحفية عن علاقاتها بأصدقائها. من داخل الوسط الفني وخارجه، وتحذر من الزج باسمها أو باسم أي من أصدقائها في أخبار كاذبة. بقصد حصد مشاهدات إعلامية ومتابعات على مواقع التواصل الاجتماعي”.
وأضاف البيان: “تتوعد الفنانة كل من يخوض في سيرتها بغرض الإساءة إليها وشغلها عن متابعة مسيرتها الفنية بالجديد في مجال الغناء. وقد كلفت الفنانة مستشارها القانوني بملاحقة أدعياء الشهرة بما هو مناسب من إجراءات حازمة لكف يدهم عما يفعلون”.
وختم البيان: “تؤكد شيرين أن صداقاتها بمنأى عن الشبهات والتأويلات. وأن جمهورها يستحق منها ما تبذله من جهد فائق لطرح أغانٍ جديدة، حيث لا يشغلها حالياً إلا فنها”.
كما أكد الدكتور حسام لطفي، في تصريحات تلفزيونية، أن قنوات شيرين على مواقع التواصل الإجتماعي لا تقع تحت سيطرتها حالياً.
وأكد على البيان الذي صدر عنه بشأن انزعاج الفنانة شيرين من كافة التصريحات التي انتشرت خلال الأيام الماضية بشأن ارتباطها عاطفياً. مؤكداً أنها منزعجة بشكل كبير ولذلك كان من الضروري إصدار البيان.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تركي يبادل سيارته الـBMW بأربعة طيور فقط! .. فيديو
أنقرة
في مشهد غريب أثار موجة واسعة من التعليقات والتساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أقدم مواطن تركي في العاصمة أنقرة على إجراء صفقة غير مألوفة، حيث قرر التخلّي عن سيارته الفارهة من نوع “بي إم دبليو” مقابل أربعة طيور فقط، دون الكشف عن نوعها أو قيمتها الفعلية.
الواقعة، التي رصدها عدد من المارة، تحوّلت في غضون ساعات إلى حديث الشارع التركي والعربي على حد سواء، بعد انتشار صور ومقاطع فيديو للصفقة الغريبة عبر منصات الإنترنت.
وتنوعت ردود الأفعال بين الدهشة والسخرية، حيث علّق أحدهم ساخرًا: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في تعبير عن حجم المفارقة بين السيارة الفاخرة والمقابل غير المتوقع.
لكن في المقابل، حاول بعض المتابعين تفسير الصفقة من زاوية مختلفة، مرجحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم في مسابقات الطيور الاحترافية أو تُربّى لأغراض استثمارية متخصصة، مثل التهجين والتكاثر، وربما تحمل شهادات وجوائز تضاعف من قيمتها السوقية.
وبينما يستمر الجدل عبر مواقع التواصل، لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الطرفين المعنيين بشأن دوافع الصفقة أو طبيعة الطيور التي تم الحصول عليها، وهو ما زاد من غموض الموقف وأشعل سيلًا من التكهنات.