الراي:
2025-05-24@19:52:26 GMT

لبنان «بلا حزام أمان» في أمنه السيبراني المفقود

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT

منذ الأحد الماضي، لم يغادر مطار رفيق الحريري الدولي «رادار» الاهتمام ما فوق العادي، وسط سؤال ضجّ في كل مكان: ماذا جرى في المرفق الحيوي رقم واحد في لبنان... خرق أمني سيبراني، اعتداءٌ خارجي أم «حرتقة» داخلية؟حتى الآن لم تُكشف الحقيقة رغم بعض «الخيوط» التي باتت في أيدي الأجهزة الأمنية وإن لم تكن كافيةً لتقديم صورةٍ كاملة عن كيفية «إسقاط» بعض الخدمات الرئيسية في المطار الذي توالى على تَفَقّده وزيرا الأشغال والنقل علي حمية والداخلية بسام المولوي.

ما حصل في مطار رفيق الحريري الدولي ليس بالأمر البسيط وخصوصاً أن وجود «يد» اسرائيلية في هذا الخرق لم تُستبعد إذا وُضع «الهجوم» في «مسرحِ العمليات» الأكبر اللبناني - الاقليمي الذي يطغى عليه «المرقّط» في ضوء حرب غزة والمواجهات المستعرة على جبهة الجنوب بين «حزب الله» واسرائيل.عصر الأحد تعرّضتْ شاشاتُ عرض مواعيد الرحلات للقرصنة وبُثت عليها نصوص مناوئة لحزب الله وحربه في الجنوب مع توقيعٍ وشعارٍ تم التسويق له على أنه لحركة «جنود الرب» اللبنانية التي سبق أن ظهرت في منطقة مسيحية قبل أشهر والتي سرعان ما نفت أي علاقة لها بما جرى.وأبعد من «المشهدية» التي شهد عليها كل الحاضرين في المطار كان تعرُّض حزام نقل الحقائب للاختراق ما أسفر عن تعطل نظامه وترْك الحقائب تتخبّط على السجادة من دون مراقبة فعلية من آلة السكانر، لتمرّ ساعات طويلة قبل أن تُستعاد الشاشات ويعود جرّار الحقائب للعمل مع نقْل عملية تفتيشها إلى سكانرات غير موصولة بالحزام ويديرها عناصر أمنٍ تم زيادة عددهم كي لا تمرّ أي حقيبة من دون تفتيش.هل توقّف الخرق عند هاتين النقطتين أم تَعدّاهما الى نقاط أكثر أهمية لم تُكتشف؟ مَن وراء القرصنة؟ هل كانت العملية مجرد تمويه لعمليات تهريب تحصل عبر المطار؟ وهل يمكن استبعاد إسرائيل التي لم تنفكّ تهدّد المطار في كل مناسبة؟أسئلة كثيرة شغلت الرأي العام في الداخل والخارج. فلبنان الذي يتعرّض لاعتداءات إسرائيلية يومية تخطّت جنوبه لتطال قلب ضاحيته الجنوبية، تظهَّر انكشافُه السيبراني ليضاف إلى انكشافه الأمني. وقد اعترف الوزير حمية بأن استراتيجية الأمن السيبراني التي أقرت في 2018 لا تزال حتى اليوم «حبراً على ورق».كما أقرّ وزير الاتصالات جوني القرم ومعه مؤسسة أوجيرو بأنه رغم إدخال الوزارة مبلغ 220 مليون دولار الى الخزينة اللبنانية إلا أنها لم تتلقَ المبالغ الكافية لإجراء الصيانة على شبكات الهاتف وهي لم تُنجَز منذ 2019. وإذا كانت شبكات الهاتف لم تخضع للصيانة فكيف بشبكة الانترنت وكل ما يتعلق بالأمن السيبراني؟أكثر من صوت ارتفع ليحذّر من عدم وجود نظام فعال للأمن السيبراني ولا أجهزة حماية ولا حتى خبراء رفيعي المستوى في هذا الشأن الحساس يَعملون في الوزارات والمَرافق العامة، ما يجعل لبنان بلا أي «أحزمة أمان» في ما خص الأمن السيبراني. وقد عبّر وزير الاتصالات صراحة عن ذلك بقوله إن العالم في مكان ولبنان في مكان آخَر في ما يختص بالأمن السيبراني.انطلاقاً من هذه الصورة العامة يمكن فهْم أو تفهُّم ما جرى في مطار بيروت، بوصْفه عملية كان حصولها مجرّد مسألة وقت أو «قرار» من الجهة التي «ضغطت على الزرّ». وللإضاءة على الموضوع بشكل أوضح، سألت «الراي» الخبير في التحول الرقمي وأمن المعلومات رولان أبي نجم عن حقيقة ما شهده المطار.أول ما أكد عليه خبير الأمن السيبراني «أن ما حصل خطر جداً لأسباب عدة. فبدايةً لا أحد يعرف بالضبط متى حصل الاختراق، ويمكن أن يكون المطار مخترَقاً منذ أسابيع أو أشهر أو حتى سنوات ولا أحد مُدْرِكٌ لذلك. وثانياً، حتى الآن لم يتكشّف حجم الضرر أو ما المشاكل التي يمكن أن تتكشّف نتيجة الخرق، وهذا الأمر أكد عليه وزير الأشغال الذي قال إنهم لا يزالون يُحْصون الأضرار. كما أوضح أنهم جهّزوا المطار بـserver او خادم جديد لأن الخوادم القديمة باتت خارج الخدمة ولا يعرف إذا تم أخذ الداتا منها».كثيرة هي الملاحظات التي يتحدث عنها أبي نجم و«يشكل كل منها كارثة حقيقية على الأمن السيبراني للمطار». ويقول: «الشاشات التي تم اختراقها لا تزال تعمل بنظام Window XP وهو نظام يعود تاريخه الى 25 عاماً مضتْ وقد تخلت عنه شركة مايكروسوفت ولم تَعُدْ تُجْري له صيانة أو تحديثاً. الخطر الثاني هو كون هذه الشاشات موصولة إلى شبكة الانترنت وهو ما يولّد خطراً حقيقياً باختراقها لأن كل ما هو متصل بالانترنت يمكن مبدئياً خرقه. في حين انه في مكان حيوي كالمطار لا بد من تأمين الحماية القصوى للشبكات، والأهمّ فصلها عن بعضها البعض واعتماد شبكات داخلية مع مَداخل محدودة، بحيث أنه في حال حدوث خرقٍ ما يكون محدوداً ولا يطال كل الشبكات في المطار».السؤال الذي يطرحه الجميع وقد بدأت تتكشّف بعض خيوط إجابته: هل كانت شاشات العرض هي المستهدَفة أم كانت نوعاً من التمويه بغية خرق مكان آخَر؟ الأكيد يقول ابي نجم «ان موضوع الشاشات كان للإلهاء فقط، وقد اعترف وزير الأشغال بنفسه بأن الخرق طال أكثر من موقع».بعض الأصوات حذّرت غداة الخرق من أن يكون ما حصل على الشاشات عملية إلهاء لتعطيل نظام BHS أو ناقل الحقائب وذلك بهدف حصول عملية تهريب ما، وخصوصاً أن تعطيل النظام عطل عمل أجهزة السكانر التي تمرّ عبرها الحقائب (على الحزام). لكن وزير الأشغال أكد أن حزام نقل الحقائب وحده هو الذي تعطّل فيما بقي بالإمكان تشغيل السكانر بشكل يدوي. وقد قامت قوى الأمن الداخلي وجهاز أمن المطار لاحقاً بالتدقيق بكل الحقائب.وفرضية التهريب لقيت أصداءً لها ربطاً بتحذيرات من إحدى الدول قيل إنها وصلت الى الأجهزة المختصة في مطار بيروت تكشف أن عمليات تهريب لبضائع بكميات تجارية تتم عبر حقائب المسافرين الواصلين الى لبنان.هذا الأمر أثار أسئلة أخرى: هل يمكن الوثوق بالتشغيل اليدوي للسكانر؟ وماذا لو كان أشخاص من الداخل قد تسبّبوا بوصول الفيروس الذي أصاب نظام نقل الحقائب؟ ولماذا تم الإيحاء عبر الشاشات المخترَقة بأن جماعات مناهضة لحزب الله هي مَن قامت بالأمر؟أسئلة كثيرة وكبيرة يطرحها الخرق الذي حصل في المطار حول أمن هذا المرفق الحيوي ومن خلاله أمن لبنان ككل، وقد بات معروفاً اليوم في العالم أن الحروب السيبرانية جزء لا يتجزأ من أي حروب تقليدية وقد تُغْني عنها أحياناً، وأن الأمن السيبراني يوازي بأهميته كل العناصر العسكرية والحربية والأمنية للحفاظ على أمن البلد.«بناء على هذا الاختراق الذي لم تتضح كل مفاعيله بعد» يقول الخبير في الأمن السيبراني رولان ابي نجم «يمكن لسمعة مطار رفيق الحريري الدولي أن تتأثر وأن يتم وضعه لا سمح الله على اللائحة السوداء. ومع هذا التصنيف لا يعود مسموحاً للطائرات بالنزول فيه وهذا ما يشكّل كارثة على لبنان. لكن وبحسب وزير الأشغال تم تدارك المشكلة وفُصلت الأنظمة عن بعضها مؤقتاً في المطار ليُعاوَد ربْطها لاحقاً وهذا في ذاته خطأ لأن ثمة ضرورة لفصل الشبكات عن بعضها للحدّ من الخطر.»الوزير حمية أكد في مؤتمره الصحافي من المطار أن الأجهزة الأمنية المختصّة تقوم بالتحريات اللازمة لمعرفة وتحديد مصدر الخرق ونوعيته ومدى الضرر الذي أَحْدَثَه على الشبكة «وقد تم إجراء الكشف المبدئي من الأجهزة الأمنية المختصة التي تملك خبرات واسعة في هذا المجال وتحديد مدخلية الخرق» مع الإصرار على «أن تكمل الأجهزة الأمنية عملها لكشف المزيد من الوقائع».وفي الواقع استؤنف وصول ومغادرة الركاب للمطار بشكل طبيعي رغم كون اللغز لم يُحلّ بشكل تام بعد.وبالنسبة لأبي نجم «المعالَجات التي اعتمدت في المطار هي نوع من الترقيع الذي لا يحقق الأمن السيبراني للمطار إذ ثمة أسئلة لا تزال بحاجة للإجابة عنها: متى حصل تحديث للأنظمة في المطار آخِر مرة؟ هل من دورات تدريبية على الأمن السيبراني يَخضع لها موظفو المطار؟ وهل من شركة تدقيق في الأمن السيبراني تَكشف على الأنظمة وتحدد الثغر فيها؟».

اغتيالات إسرائيل تفرض قواعد اشتباك جديدة منذ يوم لا وقف لحرب غزة أو الانتقال إلى مراحل أخرى ... في ظل الفشل بتحقيق الأهداف منذ يومين

المصدر: الراي

كلمات دلالية: الأمن السیبرانی الأجهزة الأمنیة وزیر الأشغال فی المطار

إقرأ أيضاً:

جدّي ما بيعرف الدولار وأنا ما بعرف الليرة.. العملة التي قسّمت العائلة

في بلدٍ يعاني منذ سنوات من تدهور اقتصادي، لم تعد الليرة اللبنانية تُشبه نفسها. من عملةٍ كانت رمزًا للسيادة والثقة، إلى ورقةٍ بالكاد تُستخدم لشراء حاجة يومية. وبينما كانت فئة الـ100 ليرة في زمن الأجداد تُساوي الكثير، أصبحت اليوم لا تُطبع أصلًا. وها هي الدولة تتجه إلى إصدار أوراق نقدية من فئة الـ500 ألف ومليون ليرة، في اعتراف غير مباشر بأن قيمة العملة الوطنية تآكلت حتى النخاع.

هذا الواقع المالي لم يتسبب فقط بأزمة معيشية، بل أحدث شرخًا بين جيلين يعيشان في البيت نفسه لكن بلغة اقتصادية وثقافية مختلفة تمامًا.
"لبنان24" التقى شخصين من عائلة واحدة، تعيش في منطقة الشوف: الجد أبو فؤاد (78 عامًا) ، والحفيد رامي (23 عامًا) ، ودخلنا معهما في حديثٍ صريحٍ عن المال، والحياة، والهوية، والقلق من المستقبل.

"أبو فؤاد: "كان معاشي 600 ليرة... وبكفّي بيت"

يسرد أبو فؤاد لحفيده قصة الليرة اللبنانية بحسرة، مسترجعا الذكريات "الذهبية" عن الليرة اللبنانية، وكيف كانت "بتحكي".

يقول أبو فؤاد:" أنا كنت موظّف دولة، ومعاشي 600 ليرة. صدّق أو لا تصدّق، كنت آخد الراتب آخد مرتي وننزل نشتري طقم كنب، وتلفزيون، ونقضيها بالحمرا! الليرة كانت قوية، وكان عيب تحكي بالدولار، ما منعرفه أصلاً... نحنا كنا نثق بدولتنا".

يتوقف لحظة ويضيف:" هلق بشوف رامي قاعد كل الوقت عم يحسب الدولار والليرة، وما عم يعرف شو بدو يشتري... بقلبي بحزن. مش هيك كنا نحلم لأولادنا"، ليجاوبه رامي:" صرنا نضحك على الـ10 آلاف... جدّي ما عم يصدّق إنو ما عاد فيها تجيب شي".
رامي، خرّيج جامعي في مجال التسويق ويعمل عن بُعد مع شركة خارج لبنان، يقول مبتسمًا بمرارة: "أنا أعيش فعليا على معاش الدولار.. فواتير منزلنا كلها بالدولار، من الكهرباء إلى المياه، وصولا إلى الإنترنت، وقسط الجامعة. لا أعرف حقًا ما إذا كان هناك أي وجود فعليّ لليرة".

ويتابع:" جدل لا يقتنع بأنّ 10 آلاف ليرة باتت مجرد ورقة شكّلت حقبة من تاريخ الليرة.. لا يقتنع بأنّها لا تشتري زجاجة مياه.. ويقول لي:" 10 آلاف ليرة كانت نصف معاشنا"، فأرد عليه وأقول:" نحن نحاول أن ننجو ولم نصل بعد إلى مرحلة العيش المستقر".

صراع غير معلن... وقلق مشترك
بين الجد الذي يرى في الليرة رمزًا للكرامة والسيادة، والحفيد الذي لا يعرفها إلّا كعملة ضعيفة مهترئة، تقف الحقيقة عند جيلين عاشا فترتين مختلفتين في تاريح لبنان: جيلان يتحدثان لغتين مختلفتين، لكنّ القلق واحد. أبو فؤاد يخاف أن يرى أحفاده يهاجرون ويُتركون بلا وطن، ورامي يخاف أن يبقى في وطن بلا أمل.   هنا يقول أبو فؤاد:" أنا بعدني مصرّ إنو لبنان بيرجع"، ليرد رامي:" وأنا بحب لبنان، بس بدي عيش انا وولادي بكرامة".   في خضمّ الأزمة، لا يحتاج لبنان إلى إصلاحات اقتصادية فقط، بل إلى جسر يربط الحنين بالواقع، والخبرة بالحاجة، والحلم بالحقيقة. ولعلّ أهم ما في هذه الفجوة بين الجدّ والحفيد، أنها تكشف وجعًا مشتركًا، يعيشه كل بيت لبناني، مهما اختلفت الأرقام أو اللهجات أو النظرة إلى المستقبل.   الجدّ الذي عاش عزّ الليرة ولم يكن يعرف الدولار، والحفيد الذي لا يعرف إلّا الدولار ولا يثق بالليرة... كلاهما ضحية بلد خذل مواطنيه على مرّ الأجيال. في عيني أبو فؤاد، بريق حنين إلى وطن "كان"، وفي نظرة رامي توجّس من وطن "قد لا يكون". أحدهما يحمل ذاكرة المجد، والآخر يحمل وجع المستقبل. لكنّ بين اليدين المتشابكتين، رغم اختلاف العمر واللغة، نبضٌ واحد: لا نريد أن نخسر لبنان.   المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة هذا ما ينتظر الدولار والليرة.. ورشة لـ"مصرف لبنان" Lebanon 24 هذا ما ينتظر الدولار والليرة.. ورشة لـ"مصرف لبنان" 22/05/2025 09:31:37 22/05/2025 09:31:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مصرف سوريا المركزي يعلن تخفيض سعر صرف الليرة أمام الدولار الأميركي إلى 12 ألف ليرة Lebanon 24 مصرف سوريا المركزي يعلن تخفيض سعر صرف الليرة أمام الدولار الأميركي إلى 12 ألف ليرة 22/05/2025 09:31:37 22/05/2025 09:31:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "صفر دولار".. هذا ما قرره مرشحون Lebanon 24 "صفر دولار".. هذا ما قرره مرشحون 22/05/2025 09:31:37 22/05/2025 09:31:37 Lebanon 24 Lebanon 24 ما هي الضمانات التي يطالب بها "حزب الله" لتسليم سلاحه؟ Lebanon 24 ما هي الضمانات التي يطالب بها "حزب الله" لتسليم سلاحه؟ 22/05/2025 09:31:37 22/05/2025 09:31:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص إقتصاد مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً ابراهيم هنأ رؤساء البلديات والمخاتير: نأمل عملًا جدّيًا في خدمة المواطنين Lebanon 24 ابراهيم هنأ رؤساء البلديات والمخاتير: نأمل عملًا جدّيًا في خدمة المواطنين 02:28 | 2025-05-22 22/05/2025 02:28:53 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن العميل محمد صالح.. هذا ما تقاضاه مقابل تقديمه معلومات عن "حزب الله" Lebanon 24 آخر خبر عن العميل محمد صالح.. هذا ما تقاضاه مقابل تقديمه معلومات عن "حزب الله" 02:23 | 2025-05-22 22/05/2025 02:23:28 Lebanon 24 Lebanon 24 أوراق الـ 500 ألف والمليون ليرة.. قريباً في الأسواق؟ Lebanon 24 أوراق الـ 500 ألف والمليون ليرة.. قريباً في الأسواق؟ 02:15 | 2025-05-22 22/05/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عملية سرقة فيلا في لبنان تفضح شبكة يقودها مراهقون Lebanon 24 عملية سرقة فيلا في لبنان تفضح شبكة يقودها مراهقون 02:12 | 2025-05-22 22/05/2025 02:12:18 Lebanon 24 Lebanon 24 القوى المسيحية.. لا بديل عن القانون الانتخابي الحالي Lebanon 24 القوى المسيحية.. لا بديل عن القانون الانتخابي الحالي 02:00 | 2025-05-22 22/05/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عن 76 عاماً... الموت يُغيّب ممثلاً: فارق الحياة في منزله بسلام Lebanon 24 عن 76 عاماً... الموت يُغيّب ممثلاً: فارق الحياة في منزله بسلام 09:48 | 2025-05-21 21/05/2025 09:48:12 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ جديد عن الـ100 دولار في لبنان.. انتبهوا لهذا الأمر Lebanon 24 خبرٌ جديد عن الـ100 دولار في لبنان.. انتبهوا لهذا الأمر 14:17 | 2025-05-21 21/05/2025 02:17:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد زواج استمر 26 عاماً.. نجم شهير يُعلن انفصاله عن زوجته الإعلامية (صور) Lebanon 24 بعد زواج استمر 26 عاماً.. نجم شهير يُعلن انفصاله عن زوجته الإعلامية (صور) 03:45 | 2025-05-21 21/05/2025 03:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 إشتباكات في الضاحية.. ماذا يجري هناك؟ Lebanon 24 إشتباكات في الضاحية.. ماذا يجري هناك؟ 11:19 | 2025-05-21 21/05/2025 11:19:28 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه قوّة "حزب الله" الحقيقيّة Lebanon 24 هذه قوّة "حزب الله" الحقيقيّة 14:21 | 2025-05-21 21/05/2025 02:21:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 02:28 | 2025-05-22 ابراهيم هنأ رؤساء البلديات والمخاتير: نأمل عملًا جدّيًا في خدمة المواطنين 02:23 | 2025-05-22 آخر خبر عن العميل محمد صالح.. هذا ما تقاضاه مقابل تقديمه معلومات عن "حزب الله" 02:15 | 2025-05-22 أوراق الـ 500 ألف والمليون ليرة.. قريباً في الأسواق؟ 02:12 | 2025-05-22 عملية سرقة فيلا في لبنان تفضح شبكة يقودها مراهقون 02:00 | 2025-05-22 القوى المسيحية.. لا بديل عن القانون الانتخابي الحالي 01:52 | 2025-05-22 تزامنًا مع المرحلة الرابعة من الانتخابات.. بيان للدفاع المدني فيديو سيارة فاخرة وذهب.. حسين الديك يتلقى هدية خيالية من معجب وهذا ما قاله عن سوريا (فيديو) Lebanon 24 سيارة فاخرة وذهب.. حسين الديك يتلقى هدية خيالية من معجب وهذا ما قاله عن سوريا (فيديو) 04:03 | 2025-05-21 22/05/2025 09:31:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان مكشوف.. ميريام فارس تُحيي حفل خطوبة ابنة رجل أعمال شهير (فيديو) Lebanon 24 بفستان مكشوف.. ميريام فارس تُحيي حفل خطوبة ابنة رجل أعمال شهير (فيديو) 02:50 | 2025-05-21 22/05/2025 09:31:37 Lebanon 24 Lebanon 24 أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) Lebanon 24 أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) 00:23 | 2025-05-19 22/05/2025 09:31:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بقوة 5.4 درجة.. زلزال عنيف يضرب اليابان
  • الجامعة الإسلامية بالمدينة تفتح باب التسجيل في برنامج الدبلوم العالي في الأمن السيبراني
  • الوطنية للأمن السيبراني تطلق المرحلة الثانية لبرنامج الابتعاث
  • لجنة التقنيات بمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب تعقد اجتماعها الأول برئاسة الأردن
  • بعد الهزة الأرضية الجديدة.. هل دخلت مصر في حزام الزلازل؟
  • سلام يزور مركز التدريب والمؤتمرات في مطار بيروت الدولي
  • «كشف الثغرات» لتعزيز الأمن السيبراني في المؤسسات الحكومية
  • لجنة التقنيات والعمليات السيبرانية بمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب تعقد اجتماعها الأول
  • “أمان” الدورية الذكية المغربية تعزز الأمن الحضري بتقنيات الذكاء الاصطناعي
  • جدّي ما بيعرف الدولار وأنا ما بعرف الليرة.. العملة التي قسّمت العائلة