في يوم ميلادها.. ماذا قال عمار الشريعي عن إيمان الطوخي
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
حل علينا اليوم ميلاد الفنانة إيمان الطوخي والتي ولدت في مثل هذا اليوم 11 يناير 1658.
من هي إيمان الطوخي؟
هي إيمان محمد كمال الطوخي، ممثلة ومغنية مصرية، وهي ابنة الفنان محمد الطوخي، تخرجت من كلية الإعلام قسم إذاعة وتلفزيون عام 1980، أعلنت اعتزالها المجال الفني بعد آخر عمل لها عام 1997 بعد 15 عامًا من العمل فيه رغم حزنها معللة الأمر بأن «الدخلاء على مهنة الفن أساءوا إلى الفنانين الحقيقيين مما أدى إلى ابتعاد عدد كبير من الفنانات عن الوسط».
حديث عمار الشريعي عنها
تتمتع الفنانة إيمان الطوخي بصوت عذب، تطرب الآذان بجماله ونعومته، وروت في لقاء تليفزيوني عن رحلة تعرفها على الملحن والمؤلف عمار الشريعي والذي ساعدها في بداية غنائها: “تعرفت عليه من خلال الاستماع إلى موسيقاه التي كان يلحنها، ثم التقيت بيه عن طريق الألحان الدرامية، والتي كان يؤلفها للمطربين الآخرين ولبعض المسلسلات التليفزيونية اللي اشتركت في تمثيلها والغناء فيها”.
وقال عمار الشريعي عن إيمان الطوخي، في نفس اللقاء التليفزيوني إن أهم ما يميزها هو إحساسها العالي بكلمات الأغنية، وسرعة فهمها للملحن، فضلا عن جودة الصوت وجمال الأداء الذي يظهر الشعور العام للأغنية، فصوتها الهادي في الكلمات الحزينة، يشعر المستمع بصدق الكلمات.
اعتزال إيمان الطوخي
في عام 1997 انتقلت الفنانة إيمان الطوخي إلى الأراضي المقدسة لأداء مناسك الحج وبعد عودتها قررت الابتعاد تمامًا عن الساحة الفنية وقد اعتزلت بشكل نهائي في عام 2001، وقد فضلت أن تبتعد في صمت دون أن تثير أي ضجة إعلامية، وكان آخر أعمالها الفنية هو الجزء الثالث من مسلسل “بوابة الحلواني” مع الفنان علي الحجار وذلك في عام 1997.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيمان الطوخي ميلاد إيمان الطوخي عمار الشريعي عمار الشریعی
إقرأ أيضاً:
برلماني يحذر من دعوات الكيانات الإرهابية للتظاهر: مصر لا تتاجر بالقضية الفلسطينية
حذر حسن عمار، عضو مجلس النواب، من الدعوات المشبوهة التي أطلقتها كيانات مرتبطة بجماعة الإخوان الإرهابية للتظاهر أمام السفارات المصرية بالخارج، تحت شعار "دعم القضية الفلسطينية"، مؤكداً أن هذه الدعوات ليست سوى خطة خبيثة لتحقيق أجندات خاصة لصالح الكيانات الإرهابية ومن يمولها، ومصر لا تتاجر بالقضية الفلسطينية ولا تسمح لأحد بالمتاجرة بها.
وأضاف "عمار"، أن هذه الدعوات تهدف إلى زعزعة استقرار مصر وتحويلها إلى منطقة حرب تعج بالعناصر الإرهابية، بعد أن فشلت هذه الكيانات في تحقيق مخططاتها الإجرامية على مدار السنوات الماضية، مشيداً بوعي الشعب المصري وإدراكه الكامل لهذه المخططات، مؤكدًا أن الشعب أثبت دائمًا أنه صمام الأمان الحقيقي للبلاد في مواجهة أي محاولات للنيل من أمنها واستقرارها".
وشدد عضو مجلس النواب، على دور مصر الثابت في دعم أهالي غزة، حيث تضطلع بدور تاريخي وثابت في دعم القضية الفلسطينية، منذ عقود طويلة، وهو دور نابع من قناعة راسخة بأهمية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن الدولة قدمت ولا تزال تقدم دعمًا غير محدود لقطاع غزة منذ أكتوبر 2023 وحتى الآن، في ظل ظروف بالغة التعقيد، فقد كانت ولا تزال في طليعة الدول التي سعت وتعمل على وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، رغم تعنت الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح أن مصر قدمت كل أشكال الدعم اللوجستي لتسهيل وصول المساعدات الضرورية للأشقاء الفلسطينيين، بجانب موقفها الرافض تمامًا لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وهذا الموقف مبدئي وثابت ويشكل خطًا أحمر، بخلاف ذلك فقد دعمت القاهرة القضية الفلسطينية بقوة في جميع المحافل الدولية والإقليمية، وعملت على حشد الدعم الدولي للحقوق الفلسطينية المشروعة، وفضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي.