بسبب استمرار هجمات الحوثيين.. خبير يكشف حجم تراجع عبور السفن بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
حذّر خبير في مجال النقل البحري، من أنّ حركة سفن الحاويات في البحر الأحمر، تراجعت بنسبة 70 بالمئة، وذلك منذ منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر، بسبب هجمات الحوثيين على سفن الشحن في البحر الأحمر.
وقال مؤسس ورئيس شركة ويندوورد، التي تقدّم خدمات استشارية في مجال النقل البحري، عامي دانيال إنّ "بياناتنا تُظهر أنّه منذ الهجوم على سفينة غالاكسي ليدر، التي استولى عليها الحوثيين في 19 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، تضاعف عدد السفن المتخصصة بنقل السيارات التي تستخدم طريق رأس الرجاء الصالح ثلاث مرات".
وأضاف دانيال: "لقد انخفض عبور سفن نقل السيارات في البحر الأحمر بنسبة 90 بالمئة، ولم تعد تمر في البحر الأحمر، أما في ما يتعلّق بالسفن الناقلة للبضائع فقد انخفض عددها في البحر الأحمر بنسبة 15 بالمئة، منذ بدأ الحوثيون هجماتهم".
وأشار المتحدث نفسه، إلى أن "ناقلات النفط لا تزال تستخدم قناة السويس بنفس الوتيرة التي كانت عليها قبل بدء الهجمات"، محذّرا من "احتمالية تضرر سلاسل التوريد مثلما توقفت خلال جائحة كورونا، إذا استمرت هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي الحوثيين السفن الحوثيين البحر الاحمر السفن راس الرجاء الصالح المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
النفط يواصل مكاسبه للجلسة الثانية على التوالي
ارتفع النفط للجلسة الثانية على التوالي اليوم الخميس. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 27 سنتا، أو 0.4 بالمئة، إلى 62.48 دولار للبرميل بحلول الساعة 0101 بتوقيت جرينتش، بينما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 33 سنتا، أو 0.6 بالمئة، إلى 58.79 دولار للبرميل.
وخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة. ويمكن أن يؤدي خفض أسعار الفائدة إلى تراجع تكاليف اقتراض المستهلكين وتعزيز النمو الاقتصادي والطلب على النفط.