مختصّون يحددون آليات تقديم محتوى علمي ممتع
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
استعرض عدد من صنّاع المحتوى تجربتهم في تقديم المحتوى العلمي على المنصات الرقمية، وكيفية عرض المعلومة بطريقة مبسطة ممتعة. جاء ذلك خلال جلسة «اجعل المعرفة ممتعة» ضمن قمة المليار متابع التي اختتمت أعمالها أمس الخميس في دبي، تحدث فيها حسن الهاشم، المختص في صناعة المحتوى التاريخي، وحسين عبدالله، صانع محتوى مختص بمجال المعلومات العامة والتاريخ، وأحمد أبوزيد، المتخصص في محتوى اللغة الإنجليزية وتطوير المعرفة، واليوتيوبر عبدالله عنان، المختص في المحتوى العلمي.
ولفت حسن الهاشم إلى أنه يحب تقديم المحتوى باللغة العربية الفصحى وبطريقة مبسطة، وأن طريقة بناء النص هي السر في كل شيء.
من جانبه، قال حسين عبدالله: «المحتوى الذي أقدمه علمي، لكن أسعى لأن يكون ترفيهياً، لذلك اخترت تقديم أعمالي بطريقة أنيميشن، أسعى لأن يكون المحتوى مسلياً عبر رسومات ظريفة».
بدوره، قال عبدالله عنان: «كنت شغوفاً منذ صغري بمجال العلوم، وكان ذلك أكثر محتوى اهتممت به على (يوتيوب) بعد ظهوره، وشاركت في مسابقات حول تقديم المحتوى العلمي بطريقة مبسطة».
فيما كشف أحمد أبوزيد، أنه يعتمد في صناعة المحتوى على ما يتعلمه.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات قمة المليار متابع الإمارات
إقرأ أيضاً:
صانع محتوى إسباني شهير: اشتروا «المانجو» من الحاج محمد!
«روبيرتو فارو» صانع محتوي إسباني، مشهور جدًّا، وصفحاته علي السوشيال ميديا يتابعها أكثر من خمسين مليون متابع، فاجأ الناس جميعًا في أقطار العالم بدعوته لشراء «المانجو» من البائع الحاج محمد، في منطقة الهرم بمصر.
«إيه أصل الحكاية»؟ تعالوا نعرفها من البداية..
«روبيرتو فارو» كان في منطقة الأهرام الأثريَّة بمصر يصوِّر فيديو اجتماعيًّا، ولم يدرِ بسقوط محفظته التي تحمل مبالغ ماليَّة من ، يورو، وجنيهات مصريَّة..بائع المانجو «الحاج محمد» لمح المحفظة تسقط منه، التقطها، وبسرعة ترك عربته وبضاعته مهرولًا -هو وبنته- نحو صاحب المحفظة، ليسلِّمها له بأمانة ومحبَّة، وسط دهشة السائح الإسباني الذي عرض عليه مكافأة ماليَّة؛ نظير أمانته فرفضها بعزَّة، معتبرًا أنَّ الأمانة لا تُباع بالمال.
الموقف أثَّر جدًّا في «روبيرتو»، الذي أصرَّ أنْ يلتقط معه صورة «سيلفي» أمام عربة المانجو، ونشرها على صفحته، داعيًا كل متابعيه لزيارة مصر، وأنْ يشتروا «المانجو» من الحج محمد وبنته، مؤكِّدًا أنَّ مصر أهلها حلوين وأمناء.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب