صحيفة صدى:
2024-10-31@23:00:25 GMT

مصير ميشيل من الاستمرار مع الهلال

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

مصير ميشيل من الاستمرار مع الهلال

ماجد محمد

كشفت تقارير عن حسم الهلال لمصير لاعبه البرازيلي ميشيل ديلغادو، وذلك بعد أنباء بخصوص مغادرته للدوري البرازيلي خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.

وأكدت التقارير استمرار ميشيل ديلغادو مع الهلال وأنه لا توجد أي نية لرحيله، على سبيل الإعارة، أو بالبيع النهائي.

وكان ديلغادو انضم لصفوف الهلال في 2022، قادمًا من نادي فلامينغو البرازيلي.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهلال ديلغادو روشن

إقرأ أيضاً:

تحليل :الجنرالان الأمريكيان بن هودجز وبيتر زواك: مصير كييف في يد الناخب الأمريكي

واشنطن "د. ب. ا": يتفق أغلب المراقبين والمعنين بالشؤون الدولية على أن مصير الحرب في أوكرانيا وربما مستقبل أوكرانيا نفسها يرتبط بدرجة كبيرة بنتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة يوم الثلاثاء المقبل خاصة في ظل التباين الشديد في موقفي المرشحين- الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب من الحرب واستمرار الدعم الأمريكي العسكري والاقتصادي لأوكرانيا.

وفي تحليل نشرته مجلة ناشونال إنتريست الأمريكية قال لعسكريان الأمريكيان الليفتنانت جنرال بن هودجز والبريجدير جنرال بيتر زواك إنهما كقائدين عسكريين متقاعديين يعتقدان أن بقاء أوكرانيا كدولة ديمقراطية ذات سيادة أمر حيوي بالنسبة لأمن الولايات المتحدة ومستقبل النظام الدولي ككل، وأن السماح بنجاح التدخل الروسي في أوكرانيا لن يكون بمثابة مكافأة للحكام المستبدين فقط، وإنما سيشجع روسيا على تهديد الدول الأوروبية الأخرى وربما يؤدي إلى نشوب مواجهة عسكرية مباشرة مع حلف شمال الأطلسي (ناتو).

ويرى العسكريان الأمريكيان المتقاعدان أن أهم شيء يمكن أن يقدمه الشعب الأمريكي لأوكرانيا وللأمن القومي الأمريكي هو انتخاب رئيس يمكنه أن يمثل القيادة القوية الحاسمة في مواجهة روسيا وأن يساعد أوكرانيا بالاشتراك مع الحلفاء من أجل الفوز في الحرب. ويضيفان أنه في ضوء السجل الواضح لتصريحات ومواقف مرشحي الرئاسة الأمريكية فإن المرشح المطلوب فوزه هو كامالا هاريس لآن ترامب يقول إنه لن يهتم بأوكرانيا ولا بالتصدي للخطر الروسي.

واستعرض هودجز الذي خدم كقائد عام للقوات الأمريكية في أوروبا ومراقب كبير للإمدادات في حلف الناتو وزواك الذي أمضى 35 عاما في الجيش الأمريكي وخدم كضابط استخبارات الفروق الهائلة بين هاريس وترامب فيما يتعلق بأوكرانيا.

أول هذه الفروق أن هاريس تفهم الفارق بين الصواب والخطأ في هذه الحرب المروعة ووصفت غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأوكرانيا بأنه "هجوم على قيمنا المشتركة وهجوم على إنسانيتنا المشتركة". وأشادت بقادة وشعب أوكرانيا لشجاعتهم في التصدي للعدوان الروسي.

في المقابل فإن ترامب مدح أفعال بوتين الإجرامية باعتبارها "ذكية" و"عبقرية". كما سخر من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقال إنه "أفضل مندوب مبيعات في العالم" واتهم أوكرانيا بالمسؤولية عن نشوب الحرب. وقال رفيقه في سباق الانتخابات على منصب نائب الرئيس جيه.دي فانس "لا اهتم حقيقة بما يحدث لأوكرانيا".

ثاني الفروق أن هاريس تقوم بكل ما تستطيع لمساعدة أوكرانيا. وحاربت في الكونجرس لكي يوافق على رصد مليارات الدولارات من المساعدات العسكرية والاقتصادية لإنتاج الأسلحة في المصانع الأمريكية التي شجعت الأوكرانيين على تدمير نصف القوات البرية الروسية على حد قول الجنرالين الأمريكيين.

في المقابل استخدام ترامب حلفاءه في الكونجرس لعرقلة هذه المساعدات لمدة 6 أشهر، في الوقت الذي نفدت فيه ذخيرة القوات الأوكرانية التي تكبدت خسائر بشرية هائلة ومساحات كبيرة من الأرض في ذلك الوقت.

أما ثالث الفروق فو أن هاريس تدعم نهاية عادلة للحرب تضمن للأوكرانيين الحصول على مقابل تضحياتهم.

ووقفت في الأسبوع الماضي إلى جوار زيلينسكي في البيت الأبيض وقالت إنه "لن يتم اتخاذ أي قرار بشأن نهاية الحرب" دون موافقة أوكرانيا. وأدانت المقترحات الخاصة بتنازل أوكرانيا عن أجزاء من أراضيها أو حقها في الانضمام إلى الناتو، وقالت إنها ستعمل على ضمان "انتصار أوكرانيا في هذا الصراع والبقاء دولة حرة ديمقراطية مستقلة".

أما ترامب فرفض باستمرار القول إنه يريد انتصار أوكرانيا. ويرى ضرورة استسلام أوكرانيا لروسيا لأنه يعتقد أن روسيا تتنصر في كل حروبها. كما تبنى خطة لإجبار أوكرانيا على التنازل عن أراضيها وعن عضوية حلف الناتو للأبد. ووعد بأنه سيحاول إنهاء الحرب وفقا لشروط بوتين حتى قبل أن يؤدي اليمين الدستورية كرئيس للولايات المتحدة.

وأخيرا فإن هاريس تفهم خطورة السماح بانتصار بوتين بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها في أوروبا وآسيا. وتقول "إذا سمحنا للمعتدين مثل بوتين بالاستيلاء على الأرض بدون عقاب فسيواصلون القيام بذلك". أما ترامب فقال نصا إنه سيشجع الروس على "فعل كل ما يريدونه" مع حلفاء الولايات المتحدة.

ويؤكد هودجز وزواك أن هذه ليست اختلافات صغيرة في موقف المرشحين، بل هي تباين صارخ بين القوة والضعف. فهاريس قالت أنها ستقف إلى جانب أوكرانيا وحلفاء الولايات المتحدة في الناتو ضد العدوان الروسي، وهو التقليد الذي التزم به كل الرؤساء الأمريكيين السابقين سواء كانوا جمهوريين أو ديمقراطيين، في حين عارض ترامب، مساعدة أوكرانيا وتعهد بإبرام صفقة من شأنها منح بوتن، أحد ألد خصوم أمريكا، معظم ما يريده.

وفي ختام التحليل يقول الجنرالان الأمريكيان إن انتصار أوكرانيا يعتمد بدرجة كبيرة للغاية على نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية، بنفس قدر اعتمادها على ما يحدث على خطوط القتال مع الجيش الروسي.

لذلك سيحدد الناخبون الأمريكيون ما إذا كان سيتوافر للأوكرانيين الطلقات المطلوبة لكي يستخدمونها غدا، أم سيخسرون المعركة لتفقد بلادهم وجودها كدولة حقيقية مستقلة وحرة وذات سيادة.

مقالات مشابهة

  • تحليل :الجنرالان الأمريكيان بن هودجز وبيتر زواك: مصير كييف في يد الناخب الأمريكي
  • مصير أوكرانيا في يد الناخب الأمريكي
  • إنترناسيونال يتعادل مع فلامينجو في الدوري البرازيلي
  • خبير تحكيمي يكشف مصير ثلاثي الزمالك بعد العفو عنهم في الإمارات
  • مكتب التبادل المعرفي الحكومي ينظم لقاء بين وزير شؤون الرئاسة البرازيلي ومنتسبي الدورة الثانية من البرنامج الدولي للمدراء الحكوميين
  • ترامب يحذر ميشيل أوباما بعد تصريحاتها ضده
  • محمد احمد فؤاد امين الخبير العقاري يكتب ميشيل قسطندي: كفاءة هندسية مصرية وإسهامات عقارية بارزة في الإمارات
  • فاسكو دا جاما يواصل صحوته.. وديباي يقود كورينثيانز لاجتياز كويابا بالدوري البرازيلي
  • فى خندق واحد.. نبيل الحلفاوى يعلق على مصير على معلول مع الأهلى
  • سيلر يدعو حكومة السوداني إلى الاستمرار في تهدئة المنطقة