جوندوجان: يحيا برشلونة.. أنا فخور لوجودي هنا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
قدم برشلونة اليوم الإثنين، لاعب وسط الفريق الجديد إلكاي جوندوجان إلى الجماهير ووسائل الإعلام بحضور رئيس البارسا خوان لابورتا.
أخبار متعلقة
جوندوجان يرفع راية التحدي: سأعيد برشلونة إلى القمة
جوندوجان ثامن لاعب ألماني في تاريخ برشلونة
«أنا مدين لهم بالكثير»..جوندوجان يودع جماهير مانشستر سيتي
تحدث جوندوجان خلال مؤتمر تقديمه كلاعب في برشلونة: «أنا فخور للغاية أنني سأكون جزءا من هذا النادي».
وتابع: «منذ كنت مراهقًا وأنا أتابع كل مباريات برشلونة، من أيام فرانك ريكارد وبيب جوارديولا (مدربي السابق في السيتي)، أنا فخور لوجودي هنا».
وقدم جوندوجان الشكر إلى مسؤولي برشلونة: «أريد أن أوجه شكري للجميع في إدارة برشلونة، لقد كان لهم دورًا كبيراً في قدومي إلى هنا».
وتابع الدولي الألماني: «أريد أن أواصل تحقيق الانتصارات وهذا سر وجودي هنا، هذا النادي به إمكانيات هائلة، يحيا برشلونة».
إلكاي جوندوجان جوندوجان برشلونة الإسباني اخبار برشلونة خوان لابورتا مشاهدة مانشستر سيتي بيب جوارديولاالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين إلكاي جوندوجان جوندوجان برشلونة الإسباني اخبار برشلونة خوان لابورتا بيب جوارديولا
إقرأ أيضاً:
ميسرة بكور: بعض الدول الأوروبية تتصرف وفق مصالحها الوطنية على حساب المصلحة المشتركة
قال ميسرة بكور مدير المركز العربي الأوروبي للدراسات، إنّ أمن أوروبا يتصدر المحادثات الحالية، مشيرًا إلى أنّ هناك عدة قضايا شائكة تؤثر على استقرار الدول الأوروبية في هذا التوقيت.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ بعض الدول لا تدرك حجم الخطر ولا أهمية التسلح، ما يشكّل عقبة أولى أمام تحرك أوروبي جماعي فعال.
وتابع، أنّ العقبة الثانية تتمثل في أنّ بعض الدول الأوروبية تتصرف وفق مصالحها الوطنية على حساب المصلحة الأوروبية المشتركة، وهو خطأ كبير يعيق اتخاذ قرارات موحدة تجاه التحديات الأمنية، خاصة مع ضغوط الرئيس الأمريكي ترامب وسياسات فلاديمير بوتين.
وأشار إلى أنّ بعض دول شرق أوروبا متشددة وتخشى التنازل عن أراضيها، وهو ما يضيف تعقيدات إضافية على تحركات الحلف.
وتابع بكور موضحًا أنّ ألمانيا مطالبة اليوم بتحمل مسؤوليات أكبر في قيادة الاتحاد الأوروبي، مستدلًا بتصريحات فريدريش ميرتس، الذي أشار إلى أنّ ألمانيا التي تجنبت القيادة لعقود يجب أن تنخرط بشكل أكبر في قيادة السياسات الأوروبية وتعزيز دورها الاستراتيجي في مواجهة التحديات الراهنة.