الحكومة تؤكد استقرار أسعار السلع الاستراتيجية خلال الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الفترة المقبلة ستشهد استقرار أسعار السلع الاستراتيجية، وذلك نتيجة للجهود التي تبذلها الحكومة لضبط الأسواق ومراقبة الأسعار.
ضع الحد الأقصى للمستهلكوأوضح الحمصاني أن الأمانة الفنية للجنة الوزارية المختصة تتابع المنظومة التي أقرها رئيس مجلس الوزراء، والتي تحدد السلع الاستراتيجية واشتراك وضع الحد الأقصى للمستهلك.
وأضاف أنه سيتم إنشاء منظومة متكاملة تتبع أحدث وسائل مراقبة الأسعار، وستكون منظومة رقمية، وذلك في إطار سعي الحكومة لضمان استقرار أسعار السلع الاستراتيجية.
من جانبه، أكد الدكتور إبراهيم عشماوي، رئيس مجلس إدارة البورصة السلعية، أن متوسط المخزون للسلع والمنتجات الاستراتيجية يصل إلى 6 أشهر، وذلك نتيجة للنجاح الذي حققته وزارة التموين في التعاقد وتوفير كافة السلع الأساسية طوال الفترة الماضية.
ووجه عشماوي الشكر للدكتور علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، لدعمه لخروج البورصة إلى النور وطرح العديد من المنتجات، من خلال منصة البورصة الإلكترونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السلع الاستراتیجیة
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:(4) مرشجين فقط لرئاسة الحكومة الجديدة
آخر تحديث: 1 دجنبر 2025 - 4:13 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب عارف الحمامي، اليوم الاثنين، أن عدد الأسماء المرشحة لتولي منصب رئيس الحكومة المقبلة لا يتجاوز أربعة، مشيراً إلى أن ما يُطرح في بعض وسائل الإعلام بشأن أعداد أكبر هو مبالغ فيه.وقال الحمامي في حديث صحفي، إن “المؤشرات المتوفرة لدينا تؤكد أن إجمالي الشخصيات التي طُرحت كمرشحين لرئاسة الحكومة المقبلة يبلغ أربعة أسماء فقط حتى الآن”، مبيناً أن “الأرقام التي تُتداول في وسائل الإعلام بشأن عدد المرشحين غير دقيقة وتشوبها المبالغة”.وأضاف أن “قوى الإطار عازمة على حسم ملف رئيس الحكومة ضمن سياقات واضحة، وهذا الحسم لن يكون معقداً في ظل وجود توافقات قد تتبلور خلال الفترة الوجيزة المقبلة، ليُعلن بعدها اسم المرشح الرسمي”.وأكد الحمامي أن “قوى الإطار ماضية في دعم تشكيل حكومة قادرة على مواجهة الملفات المعقدة، خصوصاً في القطاعات المالية والاقتصادية، إضافة إلى خلق شراكة حقيقية مع القوى التي تمثل المكونات الرئيسة في البلاد”.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟