سواليف:
2025-06-27@14:26:24 GMT

من ظمأ الأحقاب … أناشدك غزة

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

من #ظمأ #الأحقاب … أناشدك #غزة

د. #بسام_الهلول

وصمت الركب [ ] ..ابحر في خرائب طور سينينا وعمان [ ] …..ولم يزل بعد مزيد فضل للمغاربة لعلي انجح في مغامرتي هاته الغوص في اقيانوس كي اعود ببعض ماانتسجه شاعرهااحمد المجاطي وهو ينعي في قصيدته فقد التاريخ وفوات الشرف في تبتله القصيدة( القدس) ، [ ] من هذه المحطات [ ] ظمأ الأحقاب .

.وموقف الحكام من الأعاريب وضحكة السلطان ، بؤس الفجر في وهران وخرائب مكة وصمت طورسيناء … [ ] لا اريد ان أتوجه إلى القصيدة( القدس) بمفاتيح المعجم كما يقول الدكتور( محمد مفتاح) ان دراسة القصيدة معجميا يسيء اليها لانها ( تفصل الألفاظ عن سياقها التركيبي الامر الذي جعل من مداخلتي هاته ممهورة بختم( التداعي الحر) إلى ان تكون ( غزة) هي( الخطية) من خلال طبقات اللفظة وأيقونة الكتابة منحني جواز سفر المرور من القدس قصيدة الشاعر الى( غزة) لما بين الامس في ( كلمات المجاطي) والعبور إلى ( عنونتي) من خلال ( التداعي الحر) الذي اكسبني الثقة في المماثلة بين مدينته( القدس) ومدائني( غزة) ورخصة المستوى المعجمي المكتنز في الدلالات وحسب الاقلاعات ،مما سياتي من احوالهما من حيث؛ [x] الجو الجنائزي؛ الثكالى، القبور ، تدفنين، الردى ، الموت
ثانيا؛ الوجوه المأزومة عند بني يعرب. الصمت، الظلام ، الدم، العتمة، المواطأة اعمدة البيوت المهمشة
ثالثا: فقد الشرف والتاريخ ، ظمأ الأحقاب، ظمئنا ، يظمأ كل
رابعا؛ موقف الحكام ، ضحكة السلطان، بؤس الفجر في عمان بدل وهران، خرائب مكة ، وصمت طور سيناء
خامسا ، حاضر إسرائيل وماضيها، التيه،الرب، الصحراء ، طور سيناء
ان المستوى الموضوعاتي بين القدس وغزة وما أثارته في ذاكرتنا من تداع
ولعل محاولتنا في( التوأمة) هاته بين حال القدس وحال غزة وتناغم الوقع والايقاع بين المدينتين أجاز لي ان اكون هنا برتبة( المحلل) لتساوق في الإيقاع بين مدينتين والتماهي فيهما لما في الكلمات من وحدة الايقاع انه( الموكب الحنائزي) بل( المناخ الجنائزي) وتراتيله الدمار ، والقتل والتخريب والموت والاحتضار وتتوسط غزة الانتصار جعل من وقع الكلمة وتفعيلتها التي لاتقرأ إلا بتثاقل ونحيب وصوت مجهش أجش على حد قراءة محمد مفتاح والثورة والعجز العربي بل الخورثم الايقاع الثوري العنيف على يد مقاوميها وخيبة الامل من محيطها العربي والإسلامي كان لي رخصة ان امارس هذا( التدوير )او رسكلة قصيدة وكلمات المجاطي
ومن خلال( التبئير) فيما نراه او نسمعه من احوال ( غزة) ونبر واقع الحال فكما للشعر من تفعيلات واوزان أعطاني رخصة لما يفوه به اهل غزة تلقاء مصر وما حولها منها ضحكة السلطان في خرائب جغرافيتنا..
من خلال ماتقدم فهي رخصة لي من خلال ( التداعي الحر) ان آدخل إلى ( غزة) من قسمات ال ( نبر) ما يشي به واقع المدينة المكلومة ( ظلم ذوي القربى) وقطيعة الرحم
فسحة مما تفوح به رائحة الجنائز) وما تفوح به جنبات المكان فقد بئرت ونبرت ( غزة) كما القدس في القصيدة ومفرداتها..( رأيتك تدفنين الريح .. تحت عرائش العتمة)
وهاهي غزة تلتحف الصمت خلف اعمدة النوافذ.وهاهي تصب قبورها..وتشرب الاعراب من حولها ظمأ الاحقاب ..ظمئت غزة مما فينا من ردى…فأين نروح من وجهك ياغزة
غزة لاتؤاخذيننا من حزّ التعابين وشموخ عزتنا في شقوق التيه لكنها شموخ لسعة العقرب
غزة جئت اليك مدفونا وقد تعب كاهلي مما أنوء به من قهقهة السلاطين
غزة معذرة اني خجل من بؤس الفجر هنا في عمان
غزة ابحر خزينا فعمت خرائبه مكة وطور سيناء
غزة اني ارى دمك فجرا يضيء عتمة النواصي رغم تقاربنا الربداء
غزة اضم اليك شكاتي واحمل اليك مشكاتي لينير ليل من صريف الموت قص جوانح تلك الخيام..
تصبين القبور ياغزة ونشرب نحن ظمأ الصحراء.
ظمئنا غزة، والردى فينا…سامحينا فنحن الموتى..فأين نهرب بوجوهنا منك…ياعمة…ايا بابًا إلى الله ارتمي
من اين آتيك…غزة مقالات ذات صلة اضعف الايمان 2024/01/19

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: ظمأ غزة من خلال

إقرأ أيضاً:

أثر الصورة.. تاريخ فلسطين المخفي عبر أرشيف واصف جوهرية الفوتوغرافي

يمضي كتاب "أثر الصورة.. الفوتوغرافيا وتاريخ فلسطين المهمش" أبعد مما هو مألوف في دراسات الأرشيف البصري. هذا العمل، الذي وضعه الباحثون عصام نصار وإسطفان شيحا وسليم تماري، ليس بحثا في الصور بقدر ما هو تدخل منهجي في خطاب ما بعد الاستعمار؛ يعامل الصورة بوصفها وسيلة لإنتاج المعنى، واستعادة المعارف المضطهدة، وتخيل ما كان يمكن أن يكون تاريخا محتملا لم تتح له فرصة التحقق على الأرض.

الكتاب، الصادر حديثا عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية بترجمة سعود المولى، يتمحور حول أرشيف الفلسطيني واصف جوهرية (1897-1973)، الذي جمع نحو 900 صورة في مشروع بدأه عام 1924 وانتهى عام 1948. ووزع الموسيقي صوره على سبعة ألبومات معنونة بـ"تاريخ فلسطين المصور"، رافقتها مذكرات مكتوبة بخط اليد تقع في ثلاثة مجلدات، إلى جانب فهرس مرجعي للصور.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"عصر الضبابية".. قصة الفيزياء بين السطوع والسقوطlist 2 of 2هل الاقتصاد ساحة صراع فكري وأيديولوجي؟ كتاب يكشف خفايا نظريات الاقتصادend of list

نجا هذا الأرشيف بأعجوبة من النهب أثناء الاحتلال، إذ أخفاه جوهرية داخل جدار في منزله بالقدس. ثم بمساعدة زوج ابنته تمكّن من استعادته، حيث أسهمت العائلة، بالتعاون مع مؤسسة الدراسات الفلسطينية، في إتاحته لأغراض هذا البحث.

لكن هذا ليس أرشيفا بالمعنى الحيادي، فلم يكن صاحبه مجرد جامع للصور، بل راويا بصريا انتقائيا يعنون ويختار ويشرح ويحذف. ورغم عمله موظفا في الإدارة البريطانية، فإنه يحتفي بالعهد العثماني ويكرسه في صوره، كما لو أنه يرفض الاعتراف بأفوله. في المقابل، حين تصل عدسته إلى زمن الانتداب البريطاني، تتكثف المفارقات؛ فتتجاور صور طقوس وأعياد وحفلات موسيقية مع صور مشانق وموكب جنرالات وتفاصيل يومية للحياة الحضرية.

يقارب كل فصل من فصول الكتاب هذه المادة الأرشيفية الضخمة من زاوية مختلفة. إذ يقول الكتاب الثلاثة في المقدمة "استخدمنا أدوات تحليل تستند إلى تخصصاتنا في مجالات التاريخ والاجتماع والدراسات البصرية، وإلى اهتمامنا بتوثيق فلسطين في النصف الأول من القرن العشرين وتحليله ونقده".

إعلان

ويقدم العمل ككل صورة للعلاقات الاجتماعية في زمن واصف في القدس، ولدور الموثق والجامع للمواد الأرشيفية، ولإمكان تحول المقتنيات الخاصة إلى مادة لنقد الاستعمار بصورة نظرية. كما أن الكتاب بحسب المؤلفين "هو إعادة اعتبار الفلسطيني كإنسان ضمن سياق اجتماعي وبلد عادي تماما".

عصام نصار.. الفوتوغرافيا بوصفها سردًا

تكتسب "المجموعة الجوهرية"، كما أسماها صاحبها، أهمية زائدة بسبب "الخسارة المادية لموضوعها الأصلي: القدس كما كانت في عصره"، وفقًا لنصار. ولعل القيمة الأبرز لهذه الألبومات تكمن في قدرتها على منازعة رواية المنتصر، فهي تحضر كذاكرة مضادة لما أراده المشروع الصهيوني من محوٍ تامّ لمشهد التعدّد الثقافي والديني الذي طبع فلسطين ما قبل النكبة كما رآها ساكنوها، لا كما أرّخها المنتصرون.

في ألبومه الأول، يفتتح جوهرية بمجموعة صور لا تخصه شخصيا. نرى، مثلا، زيارة القيصر الألماني فيلهلم الثاني إلى القدس عام 1898، أي حين لم يكن واصف قد تجاوز عامه الثاني. إن بداية مثل هذه لا يكون فيها جوهرية شاهدًا مباشرا تكشف أنه لم يكن معنيا بالتأريخ الشخصي بل بالذاكرة الجمعية.

ومن بين الصور لقطة دخول الضباط البريطانيين القدس عام 1917، التُقطت بعدسة مصور من الكولونية الأميركية، وروِّجت عالميًّا بوصفها لحظة مجد استعماري. بيد أن جوهرية لا يذكر أسماء الجنرالات فيها، بل يكتب ببساطة "كنت في هذا اليوم (..) بضيافة أختنا عفيفة.. أذكر أن جميع الطوائف المسيحية دقت الأجراس..". لا تتكلم الصور، في تعليقاته، عن السلطة ولا الحدث، بل عن الحضور الفلسطيني.

يلحظ نصار التحول في الألبومات من سجلّ اجتماعي لطبقة وسطى عثمانية إلى سردية وطنية ضمنية تتقاطع فيها مشاهد الموسيقى والأعياد مع لحظات الحرب والمآسي. صور من انتفاضات ومذابح، حفلات راقية وجماهير غاضبة، جميعها تتساوى في الألبوم.

لكن نصّار يتوقف بشكل خاص عند مشهد نادر من الألبوم الثاني، حيث يخصّص واصف مساحة لضحايا مجزرة الخليل من اليهود، حيث يقول إن مفهوم "الانتماء" في فلسطين ما قبل النكبة كان أكثر تعقيدًا وأقل اختزالاً مما يروج له. وفي زمن تُختصر فيه الذاكرة الفلسطينية في مشاهد الدمار والنكبة، تُذكّرنا ألبومات واصف بأن ثمة حياة سبقت هذا الخراب، وأن في الأرشيف الشخصي ما يمكن أن يكون سيرةً موازية للتاريخ الرسمي.

يقول نصار إن في سرد جوهرية إضافة لما لا يُرى: انطباع، تذكّر، اعتراض، أو حنين، فالصورة تصبح مساحة تأويل لا وثيقة. في إحدى الصور، يكتب "هذا حي السعدية"، رغم أن بيته لا يظهر في الكادر، يرسم سهمًا يشير إلى مكان بيت طفولته. هكذا، لا نقرأ التاريخ فقط، بل نقرأ الطريقة التي يُحب واصف أن يُروى بها.

أرشيف الشاعر والمؤرخ الفلسطيني واصف جوهرية، الذي يضم 900 صورة، يقدم رؤية موازية لتاريخ القدس تعيد الاعتبار لحياة اجتماعية وثقافية غنية سبقت النكبة (مواقع التواصل) سليم تماري.. الفرجة والحرب

في فصل بعنوان "مشهدية الفرجة ومشهدية الحرب"، يستلهم تماري فكرة للأميركية سوزان سونتاغ عن المسافة التي تخلقها الصورة وتُجسِّرها. وهذه المسافة في حالة أرشيف جوهرية، بحسب تماري، تتجلى في التصدع البصري بين صور القدس قبل الحرب العظمى وبعدها، من خلال هذا المنظور يقترح أن "فلسطين الحقيقية" في وعي جوهرية كانت تلك التي سبقت النكبة.

إعلان

يتناول تماري العالم المتعدد الطبقات والغني بالتفاصيل لجوهرية؛ موسيقي ومؤرشف فوتوغرافي في القدس في أوائل القرن العشرين. مكنته خلفيته من التنقل بين دوائر النخبة والعامة. تلقى تعليمه في مؤسسات أرثوذكسية وتبشيرية وعثمانية. علاقته بالموسيقى أتاحت له التحرك بسهولة بين المجتمعات المسيحية والمسلمة واليهودية، مقدمًا بذلك مثالًا حيًّا يناقض التصور الشائع للقدس كمدينة مقسمة بشكل صارم.

تقاطعت حياته مع عوالم كثيرة: المهرجانات الدينية، والابتكارات المسرحية مثل "الكراكوز"، وفن السينما الناشئ، وعمالقة الموسيقى مثل سلامة حجازي وبديعة مصابني. من هنا، يُقسّم الكاتب مشاهد جوهرية إلى ثلاثة أنماط: مشاهد احتفالية (كموكب النبي موسى و"سبت النور")، ومشاهد أدائية (كالخيال الظلّ والعروض السينمائية)، ومشاهد الحرب (كاستسلام القدس والإعدامات). هذا التقسيم يسمح بقراءة مزدوجة: بصرية واجتماعية.

لا يغيب الشارع من "المجموعة الجوهرية"، بما فيه من البنائين ونحاتي الحجارة والشرطة والفنانين، كل هؤلاء يحضرون جنبًا إلى جنب مع القادة الدينيين والسياسيين. تضفي هذه الدمقرطة الفوتوغرافية طبقة من التاريخ الاجتماعي غالبًا ما تُمحى من السجلات القومية أو الاستعمارية.

إضافة إلى ذلك، فإن توثيقه للحياة العسكرية خلال الحرب العالمية الأولى (حفر الخنادق، وأسرى الحرب البريطانيين، وصور الضباط العثمانيين) يوفر سجلاً بصريا مضادًا للروايات الرسمية. وفي وقت تحضر فيه كل هذه الطبقات والفئات، تغيب النساء من ألبومات جوهرية باستثناءات قليلة جدًا مثل مظاهرة النساء عام 1929، بينما تفيض مذكراته بهن من كل الأوصاف من محظيات ومطربات وفنانات.

يصف تماري ألبومات جوهرية بأنها "جولة حسية في القدس"، يرسم فيها الأصوات وروائح الأطعمة ودكاكين البهارات وأغاني بائعي المواد الغذائية وألحانهم. بل إن جوهرية نفسه ألف قصيدة خلال المجاعة الكبرى عام 1915 بعنوان "كرشات محشية" أصبحت تعرف فيما بعد بالنشيد الوطني لفلسطين، ويوجد نسخة منها اليوم في أرشيف راديو بيروت.

يطرح شيحا صور "المكتبة الخالدية" كمثال على أن الاستشراق شكل من أشكال "الاستيلاء الفهرسي بالقوة" و"تحول الصورة إلى سلعة لمصلحة القوة الاستعمارية" (الجزيرة) إسطفان شيحا.. الألبوم كمجال حسيّ

أما إسطفان شيحا، فيذهب في تأملاته المعنونة "في المجال الحسي ورفض التقسيم" إلى ما هو أبعد من التحليل النصي أو البصري، إذ يرى في الصورة الاستشراقية عملية "سرقة فهرسية"، لا تُصادر الأرض فقط، بل تختزل الهوية والمعنى.

يقول شيحا إن ألبوم جوهرية ضمّ جنبًا إلى جنب الصور الاستشراقية والاستعمارية مع الصور المنتجة والمتداولة محليًا، متسائلًا "عما ينتج حين تتحد هذه الصور، وربما تخفي إحداها الأصول الاجتماعية للأخرى في أرشيف فلسطينيٍّ".

يطرح شيحا صور "المكتبة الخالدية" كمثال على أن الاستشراق شكل من أشكال "الاستيلاء الفهرسي بالقوة"، و"تحول الصورة إلى سلعة لمصلحة القوة الاستعمارية". تظهر المكتبة في صورة التقطها مصور من "الكولونية الأميركية" مرتين في ألبومات جوهرية، في الأولى خمسة علماء يقفون أمام بابها، ثم صورة لهم يجلسون داخلها.

أزاح مصور الكولونية (مشروع تبشيري بروتستانتي) معنى الصورة من خلال إعادة إنتاجها كبطاقة بريدية شرحها "شيوخ وأفندية مسلمون" مجهولون، مختزلًا شخصيات حقيقية مثل الحاج راغب الخالدي وطاهر الجزائري في صور نمطية استشراقية صالحة للاستهلاك الغربي. أصبحت هذه الصورة دارجة عالميًا، مما أدى إلى محو السياق السياسي والاجتماعي لمواضيعها واستبداله بخيال استعماري عن "الأرض المقدسة".

لكن جوهرية، حين يدرج الصورة نفسها في ألبوماته، يكتب متى التقطت ومن هؤلاء وأين كانوا وماذا يمثلون؟ أي أنه يعيد للصورة تفسيرها المحلي والمعرفي، ويعارض ابتلاعها الاستشراقي الذي يرمي إلى صياغة الإدراك نفسه، فيحدد من يَرى؟ وما الذي يُرى؟ وأي المعاني يُسمح لها بالظهور؟

إعلان

تقاوم ألبومات جوهرية هذا الابتلاع بإصرارها على الحضور الفلسطيني، وتواجه ممارسات استبعاده من التاريخ والأرض ومن مجال الرؤية على يد الاستشراق والصهيونية والاستعمار. فأرشيفه -الذي جمعه في بداياته فنان يتسكع في مدينته ويعشقها ويراقب تحولاتها ويسكنها بكل ما في كلمة سكن من معنى- يكتسب اليوم معنى آخر بوصفه رفضًا سياسيا ومعرفيًّا للمحو.

مقالات مشابهة

  • 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • أثر الصورة.. تاريخ فلسطين المخفي عبر أرشيف واصف جوهرية الفوتوغرافي
  • القدس: 623 منزلا ومنشأة هدمها الاحتلال منذ بدء العدوان على غزة
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
  • سرايا القدس تعلن تدمير آلية عسكرية شرق خان يونس
  • استشهاد مسنة فلسطينية برصاص العدو الإسرائيلي في مخيم شعفاط شمال القدس
  • الاحتلال يهدم منزلا في حزما شمال شرق القدس
  • استشهاد مسنة برصاص الاحتلال في مخيم شعفاط شمال القدس
  • إعادة فتح أبواب المسجد الأقصى أمام المصلين بعد 12 يومًا من الإغلاق
  • بعد إعلان اغتياله .. قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني يظهر وسط الحشود بطهران